النهار
الأحد 16 نوفمبر 2025 12:07 مـ 25 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
«عطية» يتفقد مدارس جنوب الجيزة والعمرانية.. ويؤكد: المتابعة رؤية عمل تُرسّخ جودة التعليم أرباح راية القابضة ترتفع إلى 1.7 مليار جنيه خلال 9 أشهر الإفتاء تواصل عقد مجالسها الإفتائية في المحافظات لنشر الوعي الديني والإفتائي حملة موسعة لحصر وجمع طيور البجع بطريق السخنة ومصادرة بجعتين وحصر شامل للطيور بالموقع نص كلمة الرئيس السيسي خلال إطلاق النسخة الخامسة من أسبوع إعادة الإعمار والتنمية فيما بعد النزاعات اقتحام دفاعات العدو وتدمير الأهداف المعادية في ختام مشروع بالذخيرة الحية بالمنطقة الغربية العسكرية الحوار يوقع مذكرة تفاهم مع مركز تحليل العلاقات الدولية بأذربيجان مصرع شخص وإصابة آخر في انقلاب موتوسيكل على طريق أسيوط الزراعي تدخل طبي دقيق بطوارئ مستشفيات جامعة المنوفية ينهي نزيفًا داخليًا حادًا هدد حياة المريض دون جراحة وزير الصحة لـ”النهار”: العنصر البشري الركيزة الأولى لتطوير الخدمات الصحية.. وناقشنا دور التكنولوجيا في تحسين الرعاية وزير الصحة لـ”النهار”: المشاركة الدولية للمؤتمر العالمي للسكان تؤكد قدرة مصر على تنظيم مؤتمرات كبرى بمواصفات عالمية درة تبدأ تصوير مسلسل علي كلاي تمهيدًا لعرضه فى موسم دراما رمضان 2026

حوادث

”اهله أثرياء”.. ماذا قال المتهمين بقتل طبيب الساحل بعد سقوطهم في قبضه المباحث؟!

"بأداة ثقيلة وإسمنت ممزوج بالماء"، أقدم القاتل على قتل صديقه بعدة ضربات على الرأس ثم دفنه في العيادة وصب عليه كمية من الأسمنت بعد خلطه بالماء، ثم أعاد كل شيء كما كان، ليرقد الطبيب الشاب صاحب الـ35 عامًا مدفونًا داخل أرضية عيادته.

وبدأ المتهمون في إدلاء إعترافاتهم أمام المباحث قائلين: اهله أثرياء.

وقد أدلى المتهمون بقتل طبيب العظام أسامة توفيق السيد صبور بمنطقة الساحل ودفنه داخل عيادته باعترافات صادمة لرجال المباحث عقب ضبطهم ، مشيرين إلى أنهم يعلمون بثراء عائلته وكانوا يحاولون ابتزازه.

وقال المتهمون الثلاثة في اعترافاتهم: أنهم لم يقصدوا قتل المجنى عليه حيث أحتجزوه داخل عيادته لمساومته على دفع أموال مقابل إطلاق سراحه لكنه رفض وأثناء ذلك تعدوا عليه بالضرب وتوفى.

وأضاف المتهمون وبينهم صديق للضحية ويعمل طبيب: “أنهم يعلمون بثراء عائلة المتوفى وفى يوم الواقعة حضروا للعيادة وقاموا باحتجاز المتوفى واغلقوا الباب وحاولوا ابتزازه لكنه توفى فى أيديهم فقاموا بحفر حفرة ودفنوه فيها ثم أغلقوا الباب ولاذوا بالفرار حتى تم ضبطهم وبينهم المتهم الرئيسى الذى فر الى أحد المحافظات ونجحت مأمورية امنية فى ضبطه".