النهار
السبت 18 أكتوبر 2025 05:56 مـ 25 ربيع آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
هالة السعيد: مصر قطعت شوطًا كبيرًا لتوظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي في التنمية المستدامة. مهرجان الجونة السينمائي يعلن عن نجوم سيني جونة الصاعدين لهذا العام نائب وزير الصحة تستقبل وفداً عراقياً لبحث التعاون في مجالات تنمية الأسرة والصحة السكانية المؤسسة العلاجية لـ«النهار»: 3 مستشفيات كبرى مطروحة للاستثمار.. وبند خاص للتأمين ونفقة الدولة المؤسسة العلاجية لـ«النهار»: جميع عروض الاستثمار مصرية.. وصحة المواطن ليست مجالًا لاحتكار أجنبي رئيس المؤسسة العلاجية لـ”النهار”: خدماتنا الطبية تضاهي الخاص بأسعار اقتصادية تراجع متوقع في أسعار النفط قد ينعكس على استقرار السوق المحلي في مصر وزير الصحة: الذكاء الاصطناعي علامة فارقة في تغيير طرق الحياة والدراسة والرعاية الصحية «الصحة» تختتم البرنامج التدريبي لإدارة المستشفيات والتميز التشغيلي بالتعاون مع هيئة «فولبرايت» القومي للمرأة ووزارة العدل ينظمان اليوم التعريفي الأول لموظفي مجلس الدولة حول الجهود الوطنية لمناهضة جريمة ختان الإناث الخطيب: التحول الرقمي يمثل أولوية وطنية لتعزيز الشفافية والشمول المالي وتحسين كفاءة الخدمات الحكومية مصر والمالديف توقعان مذكرة تفاهم لتعزيز التشاور السياسي ودعم التعاون الثنائي

ثقافة

حفيد الروائي توفيق الحكيم: جدي كان بيحب جمال عبدالناصر ونطالب بتسلم قلادة النيل التي نالها

توفيق الحكيم
توفيق الحكيم

كشف إسماعيل نبيل، حفيد الروائي الكبيرتوفيق الحكيم، مُشيرًا إلى أن كان يحاكم نفسه على محدودية رؤيته في فترة من الفترات، موضحًا أنه كان يتحدث عن كل ما نفذه الرئيس الراحل عبد الناصر لأنه شخص متشجع ومفكر وله دور معروف وكان يحب عبد الناصر كثيرًا.

وأشار «نبيل»، إلى أن توفيق الحكيم طالب بتحديد الملكية الزراعية قبل ثورة يوليو، موضحًا أن المفكر الحر والفيلسوف والأديب هو ضمير الأمة، مؤكدا أن توفيق الحكيم نال قلادة النيل لكنه لم يتسلمها بسبب ظروفه الصحية.

وأضاف حفيد توفيق الحكيم: "إننا كعائلة لم نستلم قلادة النيل التي فاز بها الحكيم حتى الآن، ونطالب بالحصول عليها حتى تستقر على مكتب توفيق الحكيم بجانب مقتنياته، مشيرًا إلى أنهم يمتلكون متحف صغير بالمنزل لمقتنيات توفيق الحكيم، وعثروا بين مقتنياته على نسخة بخط يده لـ السلطان الحائر".

واختتم حديثه بالتأكيد على أن مسودات الحكيم توحي بمدى تدفق الأفكار والدقة والوضوح وعدم التردد، منوهًا بأن توفيق الحكيم لام نفسه على تغلب عاطفته أحيانًا عن أحكام العقل، كما أن كتاب عودة الوعي قدمه توفيق الحكيم بأسلوب بالغ العذوبة دون أي سخرية لاذعة، حيث إنه كان ناقدا ساخرا.