النهار
الثلاثاء 16 سبتمبر 2025 11:48 مـ 23 ربيع أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
السويسرية ” Nina Traber ” تقدم ورشة الرقص المعاصر في ” مهرجان الإسكندرية المسرحي ” انطلاق ورشة ماستر كلاس علي هامش ” مهرجان الإسكندرية المسرحي ” يستضيف الجالية اليونانية.. مهرجان بورسعيد السينمائي يعرض فيلم تسجيلي عن حياتهم في بورسعيد عودة البيت لأصحابه.. مريم النشار تنتصر وتستعيد شقة والدها رحيل أسطورة غزل المحلة عمر عبد الله.. أحد أعمدة الجيل الذهبي للفلاحين ترامب يدعو نتنياهو للاجتماع معه في البيت الأبيض بشأن غزة نجلاء العسيلي: كلمة الرئيس السيسي في قمة الدوحة أرست دعائم استراتيجية عربية جديدة تهجير قسري عبر مناطق لا تتجاوز 12 بالمئة من مساحة قطاع غزة لإيواء الفلسطينيين جماعة ”الحوثيون” استهدفت مواقع في يافا ومطار رامون بصواريخ باليستية ومسيّرات الأردن : يدين توسع الاحتلال على مدينة غزة اتحاد المحامين العرب: العدوان الإسرائيلي على غزة جريمة حرب مكتملة الأركان أمين حزب ”الشعب الجمهوري”: نؤيد رؤية الرئيس السيسي المطروحة خلال قمة الدوحة

ثقافة

حفيد الروائي توفيق الحكيم: جدي كان بيحب جمال عبدالناصر ونطالب بتسلم قلادة النيل التي نالها

توفيق الحكيم
توفيق الحكيم

كشف إسماعيل نبيل، حفيد الروائي الكبيرتوفيق الحكيم، مُشيرًا إلى أن كان يحاكم نفسه على محدودية رؤيته في فترة من الفترات، موضحًا أنه كان يتحدث عن كل ما نفذه الرئيس الراحل عبد الناصر لأنه شخص متشجع ومفكر وله دور معروف وكان يحب عبد الناصر كثيرًا.

وأشار «نبيل»، إلى أن توفيق الحكيم طالب بتحديد الملكية الزراعية قبل ثورة يوليو، موضحًا أن المفكر الحر والفيلسوف والأديب هو ضمير الأمة، مؤكدا أن توفيق الحكيم نال قلادة النيل لكنه لم يتسلمها بسبب ظروفه الصحية.

وأضاف حفيد توفيق الحكيم: "إننا كعائلة لم نستلم قلادة النيل التي فاز بها الحكيم حتى الآن، ونطالب بالحصول عليها حتى تستقر على مكتب توفيق الحكيم بجانب مقتنياته، مشيرًا إلى أنهم يمتلكون متحف صغير بالمنزل لمقتنيات توفيق الحكيم، وعثروا بين مقتنياته على نسخة بخط يده لـ السلطان الحائر".

واختتم حديثه بالتأكيد على أن مسودات الحكيم توحي بمدى تدفق الأفكار والدقة والوضوح وعدم التردد، منوهًا بأن توفيق الحكيم لام نفسه على تغلب عاطفته أحيانًا عن أحكام العقل، كما أن كتاب عودة الوعي قدمه توفيق الحكيم بأسلوب بالغ العذوبة دون أي سخرية لاذعة، حيث إنه كان ناقدا ساخرا.