النهار
السبت 2 أغسطس 2025 11:26 صـ 7 صفر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
«شرشر» ينعى المرحوم محمد جلال صليحه سراج الدين ماذا وراء دعوات التظاهر أمام السفارات المصرية في الخارج؟.. توظيف جديد لملف غزة للضغط على مصر في المنوفية.. سيدة تهدي زوجها رحلة عمرة بعد فوزها بها: ”هو أولى بزيارة الحبيب” ندى راشد ”نصف النجاح” في كواليس تفوق هاجر حسان الأولى على الثانوية الأزهرية «شرشر» يهنئ المهندس وليد حجاج والمستشار أسامة بده بزفاف المهندس مهند والدكتورة روان إنفراد.. مدير أمن القليوبية يعتمد الحركة الداخلية لمأمورى الأقسام والمراكز نجاح عمليتي زراعة قرنية لشاب وسيدة في مركز طب وجراحة العيون بكفر الشيخ ضبط سمسار بالغربية ظهر بصور متداولة حاملاً أسلحة نارية العثور على جثة الطالب عمار العدل” بعد غرقه في بحر أبو علي بالمحلة ”فضائل مصر في القرآن”.. محور ندوة ل ”أوقاف الغربية” بمسجد السيد البدوي ضمن مبادرة ”صحح مفاهيمك” مصرع فتاة وخطيبها واثنين آخرين في حادث مروع بكفر الشيخ غرامات فورية وفسخ التعاقد مع أي تجاوزات من مستأجرين الشواطىء بالإسكندرية

عربي ودولي

قيس سعيد: سنبقي على العهد دائما مع الشعب التونسي وسنسير إلى الأمام

الرئيس التونسي قيس سعيد
الرئيس التونسي قيس سعيد

قال الرئيس التونسي قيس سعيد إننا لن ننسى شهداءنا الذين ضحوا بأرواحهم من أجل أن تبقي تونس دولة حرة مستقلة ذات سيادة، مؤكدا أن ذكراهم ستبقى خالدة في تاريخ كل وطني تونسي.

جاء ذلك خلال تقدم الرئيس قيس سعيد اليوم الأحد لموكب إحياء الذكرى 85 لعيد الشهداء بروضة الشهداء السيجومي وبحضور رئيسة الحكومة نجلاء بودن ورئيس مجلس نواب الشعب إبراهيم بودربالة ووزير الدفاع عماد مميش.

وأكد أننا سنبقي على العهد دائما مع الشعب التونسي وسنسير إلى الأمام و لا يمكن أن تحط من عزائمنا أية عقبات وسنواصل ونستمر و لا عودة إلى الوراء ، وسنعمل على تحقيق من بدأه الشهداء الذين مهدوا الطريق بأرواحهم ولم يترددوا في مواجهة المستعمر .

وشدد أنه على الشعب التونسي استحضار نضالات شهدائه ولا بد من تذكر زعمائنا خاصة من قادوا مظاهرات 9 أبريل والقيادات التي اجتمعت من أجل فكرة البرلمان حتى تكون السيادة للشعب وليس بمن لا تعنيهم سيادة الوطن في شيء ، مضيفا إن الإرادة يمكن أن تحقق ما يعتبره البعض من قبيل المعجزات.

يذكر أن أحداث 9 أبريل 1938 نتيجة خروج الشعب التونسي بكلّ شرائحه وفئاته في مظاهرات للمطالبة بإصلاحات سياسية وببرلمان تونسي يمارس من خلاله سيادته وكانت هذه الأحداث خطوة رئيسية نحو استقلال تونس التي كانت لا تزال تحت الحماية الفرنسية.

موضوعات متعلقة