النهار
الخميس 18 سبتمبر 2025 01:05 صـ 24 ربيع أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
د. شاهيناز عبد الكريم :سيد درويش.. أيقونة الموسيقى المصرية “مصر تنتصر وقائيًا”.. أسرار الصحة التي أنقذت 100 مليون مواطن من الأوبئة ”يستخدم في علاج لوكيميا الأطفال”..إنزيم ”الأسبارجان” طفرة في مجال البحث العلمي نميرة نجم: الأمم المتحدة تتقاعس عن وقف تجويع غزة ومحاسبة إسرائيل خرجهم رجل أعمال وصورهم.. تضامن قنا تحرر محاضر وإنذارات في واقعة استغلال أطفال دار رعاية للدعاية الانتخابية انطلاق ”النادي العربي للإعلام السياحي من قلب عروس البحر المتوسط وزير التعليم يصدر قرارًا وزاريًا بشأن تطبيق نظام الدراسة والتقييم لطلاب المرحلة الثانوية كتاب جديد يرصد تجربة «الإدارة الذاتية» في سوريا أهلًا بالملك.. زيارة تاريخية تعزز الشراكة المصرية الإسبانية وتفتح آفاقًا جديدة للتعاون ودعم قضايا المنطقة انطلاق فعالية GLMC 365 في واشنطن بمشاركة سعودية لمناقشة مستقبل أسواق العمل رئيس كازاخستان يكرم مفتي الجمهورية ويمنحه وسام الشرف تقديرًا لجهوده في تعزيز الحوار بين الأديان ونشر ثقافة السلام الجامعة البريطانية في مصر تعلن تعيين نائب أكاديمي من جامعة كامبريدج بالمملكة المتحدة

منوعات

بوسو ايد أمهاتكم..سر بكاء عمرو الليثي علي الهواء

تصدر الإعلامي عمرو الليثي محركات البحث ، حيث تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يظهر من خلاله الاعلامي عمرو الليثي وهو يبكي علي الهواء مباشرة عقب عرض صورة والدته وتوجيه رسالة لها علي الهواء في برنامجه «واحد من الناس» المذاع عبر قناة «الحياة».
أثار مقطع الفيديو ضجة وجدلا واسعا علي السوشيال ميديا ، والذي جاءت احداثه ، أمس الاثنين، خلال لقاء تليفزيوني اثناء استضافة الاعلامي عمرو الليثي ،المخرج نبيل عبد النعيم مخرج البرنامج الشهير «الست دي أمي»، وتحدث المخرج "عبد النعيم" عن والدة عمرو الليثي، وقال :هناك سيدة عظيمة يجب أن يتحدث عنها اليوم وهى سيدة من السويس أنجبت ولدين عمرو وشريف.
وتابع: السيدة دي لها جميل عند كل بيت فى مصر لأنها خلت البرامج التعليمية تنتقل من المدارس إلى شاشة التليفزيون وتدخل كل بيت فى مصر، الست العظيمة دى اسمها ليلى الديدى واللى هيتكلم عنها النهارده ابنها البكري عمرو الليثي.
ولم يتمالك الليثى دموعه ودخل في نوبة بكاء على الهواء بعد مشاهدة صور والدته، وبعدها تحدث عن والدته قائلاً: أنا عمري ما اتكلمت على أمي، ولا صورتها ظهرت خالص، أمي ست عظيمة، لأنها مكافحة، من السويس وتزوجت والدي وكان ضابط شرطة، وكانت نعم الأم، صابرة وحامدة وشاكرة، وغرزت الدين فيا، وكانت سند لأبويا في أحزانه قبل أفراحه، وفي محنه قبل أي شيء آخر، فكانت الزوجة السند".
ووجه الليثى رساله لكل من فقد امه ان يترحم عليها و يدعى لها ، و اللى امه عايشه يودها و يسأل عليها و يبوس اديها كل يوم .

موضوعات متعلقة