النهار
الأحد 15 يونيو 2025 02:27 صـ 17 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
عقب تصرف غير لائق لفتاة المنوفية.. الشرقاوي: «قف للمعلم وفيه التبجيلا» لطيفة تعلن وفاة شقيقها .. وتعلق: ”الله يصبرنا على فراقك يا طيب” أحمد الضبع مديرا لمكتب وكيل وزارة الصحة بالمنوفية من الإنكار إلى التورط.. أدلة تكشف الدور الخفي لواشنطن في الضربة الإسرائيلية على العمق الإيراني أيمن الرمادى يكشف مصيره من الاستمرار مع الزمالك بالأسماء.. إصابة 16 شابًا وسيدة في حادث انقلاب سيارة بطريق الرافد الدولي بكفر الشيخ وكيل «تعليم كفر الشيخ» يُشدد على تهيئة الأجواء المناسبة لطلاب الثانوية العامة النيابة الإدارية تحتفل باليوم الوطني لمناهضة ختان الإناث وتؤكد: 18 عامًا على تجريم الجريمة وحماية حقوق الفتيات رئيس بعثة الحج السياحي تنوّه بالمنظومة المتكاملة التي وفرتها السعودية لموسم حج ناجح السعودية تنشئ غرفة عمليات خاصة لمتابعة أوضاع الحجاج الإيرانيين ووضع خطة متكاملة لخدمتهم لحين عودتهم لوطنهم غدًا.. قطاع المعاهد الأزهرية يفتح باب التظلمات على نتائج الشهادتين «الابتدائية والإعدادية» لمدة 15 يومًا طبيب الزمالك يطمئن الجماهير على حالة أحمد حمدي وأحمد الجفالي

ثقافة

اليوم ذكرى ميلاد شاعر الأرض المحتلة محمود درويش

محمود درويش
محمود درويش

شاعر الأرض المحتلة محمود درويش هو أحد أبرز الشعراء الفلسطينيين بصفة خاصة والعرب بصفة عامة، والذى تمر اليوم ذكرى ميلاده، إذ ولد فى مثل هذا اليوم 13 مارس من عام 1941م، في قرية البروة في فلسطين، وخلال السطور القادمه نستعرض أبرز دواوينه الشعرية

ترك الشاعر الكبير محمود درويش ما يزيد عن 30 ديوانا من الشعر والنثر منهم ""عاشق من فلسطين"، "حالة حصار"، "العصافير تموت في الجليل"، "أقول لكم"، "مديح الظل العالي"، "أثر الفراشة"، "أنا الموقع أدناه"، "لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي"، "آن لي أن أعود"، "يوميات الحزن العادي"، "في حضرة الغياب"، "كزهر اللوز أو أبعد"، "لا تعتذر عما فعلت"، "جدارية"،

"سرير الغربة"، "لماذا تركت الحصان وحيدا"، "ذاكرة النسيان"، عابرون فى كلام عابر"، "أحد عشر كوكبا"، حصار لمدائح البحر"، أوراق الزيتون"، حبيبتى تنهض من نومها"، وغيرها من الدواوين.

وفي السياق اشتهر درويش بإلقاء قصائده في مهرجانات ومؤتمرات شعرية كان صوته يجلجل فيها ليمنح الكلمات حياة جديدة تنبض بالمعنى اللانهائي، لتظل تحفر في وجدان من يصغي إليه، حتى صار اسمه علامة مميزة تحيل إلى صوته وإلى القضية الفلسطينية التي امتزجت بمحطات سيرته وشخصيته وشعره الذي أسهم في منح القضية البعد الأنساني العميق.