النهار
الثلاثاء 30 ديسمبر 2025 05:03 صـ 10 رجب 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
أسلحة بيضاء وأنبوبة بوتاجاز.. محاكمة المتهمين باقتحام مقهى طوخ غدًا ضبط عامل تحرش بالطالبات أمام إحدى المدرس بشمال سيناء ضربها في الشارع.. القبض على جزار اعتدى على زوجته أمام المارة بالسيدة زينب تزوير امتحانات لم تُعقد.. غدًا الفصل في قضية اللاعب رمضان صبحي د. رشا الشريف توضح اسباب بعد القيادة الشبابية عن وظيفة المدير ؟ السفارة التركية بالقاهرة تقيم حفل تأبين للشاعر الوطني وكاتب ”نشيد الاستقلال” محمد عاكف أرصوي في ذكرى رحيله السعودية تواصل تطهير الأراضي اليمنية من الألغام.. مسام ينزع (835) لغمًا خلال أسبوع الداخلية تنفي صلة أفراد أمن بحفل خاص بكفر الشيخ بالجهات الأمنية وتضبط شركة حراسة مخالفة باحثة في الشئون الإفريقية: محاولات إضفاء الشرعية على انفصال ”أرض الصومال” تهديد مباشر للأمن القومي المصري شجاعة طفل تُحبط محاولة اختطاف بكفر الشيخ.. والأجهزة الأمنية تكشف ملابسات الواقعه ضبط عناصر تشكيل عصابي دولی للنصب والإحتيال على المواطنين وإيهامهم بإستثمار أموالهم في المشغولات الذهبية والفضية والأحجار الكريمة كان رايح يبارك لمرشح بالمزمار.. القبض على عنصر إجرامي خطير هارب من 85 سنة سجن في قنا

عربي ودولي

الكاظمي: رأيت جثة صدام حسين قرب منزلي بعد إعدامه!

فى تفاصيل صادمة وجديدة بشأن جثة الرئيس ‏العراقي الراحل، صدام حسين صرح رئيس الوزراء العراقي السابق، مصطفى الكاظمي إنه شاهد جثة "صدام حسين "مرمية بين منزله وبيت نوري المالكي في المنطقة الخضراء بعد إعدامه على يد السلطات العراقية تحت إشراف القوات الأمريكية.‏

جاء ذلك فى مقابلة مع صحيفة "الشرق الأوسط"، نشرت اليوم الأحد، وأوضح الكاظمي خلالها أنه رأى حينها مجموعة من الحرس متجمعين، فطلبت منهم الابتعاد عن الجثة احتراما لحرمة الميت.

وأضاف الكاظمي أن "نور المالكي أمر في الليل بتسليم جثة صدام حسين إلى أحد شيوخ عشيرة الندا، وهي عشيرة الرئيس العراقي الراحل، فاستلموها من المنطقة الخضراء، ودُفن في تكريت".

وبحسب تصريحاته أشار الكاظمي إلى أن "بعد عام 2012 عندما سيطر تنظيم "داعش" الإرهابي على المنطقة الخضراء، تم نبش قبر صدام حسين، ونُقلت جثته إلى مكان سري لا يعرفه أحد حتى الآن، وتم العبث بقبور أبنائه".

ولفت رئيس وزراء العراق السابق إلى أن شاهد الرئيس العراقي الراحل، صدام حسين، في أولى جلسات محاكمته، بعد الغزو الأمريكي للعراق في عام 2003، وذلك لكي "يرى هذه اللحظة التاريخية، التي وصفها بـ"الصعبة جدا والمفصلية" في تاريخ العراق".

كما أعرب الكاظمي عن أسفه من أن ضحايا صدام حسين الذين حضروا المحاكمات لم يكونوا في مستوى المسؤولية، موضحا أنهم "كانوا يتحدثون عما حصلوا عليه من مكاسب شخصية، من منازل وسيارات، وبذلك صغّروا من جرائم الرئيس العراقي الراحل"، وفق قوله.

موضوعات متعلقة