النهار
الخميس 6 نوفمبر 2025 07:44 صـ 15 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
ولع فيها بالبنزين.. إحالة أوراق تاجر قتل زوجته حرقًا في قنا للمفتي النار اشتعلت بالمخلفات.. السيطرة على حريق داخل نادي المهندسين في قنا خلال زيارة مفاجئة ليلًا.. إحالة عدد من العاملين بمستشفى نجع حمادي بقنا للتحقيق وفاة رئيس قرية متأثرًا بإصابته في حادث سير في قنا الوكيل يفتتح منتدى التجارة والاستثمار المصرى الخليجى الاثنين القادم تعاون بين الاكاديمية العربية ومؤسسة CMA CGM 10 منح دراسية لطلاب الأكاديمية العربية المتفوقين نائب رئيس جمعية مستثمري مرسى علم: بورصة لندن تتوقع نمو سياحي مصري كبير خلال عام ٢٠٢٦ الشبكة العربية للمنظمات الأهلية تختتم فعاليات النسخة الرابعة من المنتدي العربي للأرض والمناخ القاهرة تحتضن «الجراند بول» لأول مرة في التاريخ: احتفال ملكي عالمي بقصر عابدين بمشاركة نجوم هوليوود وصفاء أبو السعود نقيب الأطباء: قانون المسؤولية الطبية الجديد يُطبّق على القضايا الحالية ويُلغي الحبس في الأخطاء غير الجسيمة الإمارات تترأس الجانب العربي في الاجتماع مع اللجنة السياسية والأمنية لمجلس الاتحاد الأوروبي الإمارات تدعم جهود فرض هدنة إنسانية ووقف إطلاق النار الفوري في السودان

عربي ودولي

الكاظمي: رأيت جثة صدام حسين قرب منزلي بعد إعدامه!

فى تفاصيل صادمة وجديدة بشأن جثة الرئيس ‏العراقي الراحل، صدام حسين صرح رئيس الوزراء العراقي السابق، مصطفى الكاظمي إنه شاهد جثة "صدام حسين "مرمية بين منزله وبيت نوري المالكي في المنطقة الخضراء بعد إعدامه على يد السلطات العراقية تحت إشراف القوات الأمريكية.‏

جاء ذلك فى مقابلة مع صحيفة "الشرق الأوسط"، نشرت اليوم الأحد، وأوضح الكاظمي خلالها أنه رأى حينها مجموعة من الحرس متجمعين، فطلبت منهم الابتعاد عن الجثة احتراما لحرمة الميت.

وأضاف الكاظمي أن "نور المالكي أمر في الليل بتسليم جثة صدام حسين إلى أحد شيوخ عشيرة الندا، وهي عشيرة الرئيس العراقي الراحل، فاستلموها من المنطقة الخضراء، ودُفن في تكريت".

وبحسب تصريحاته أشار الكاظمي إلى أن "بعد عام 2012 عندما سيطر تنظيم "داعش" الإرهابي على المنطقة الخضراء، تم نبش قبر صدام حسين، ونُقلت جثته إلى مكان سري لا يعرفه أحد حتى الآن، وتم العبث بقبور أبنائه".

ولفت رئيس وزراء العراق السابق إلى أن شاهد الرئيس العراقي الراحل، صدام حسين، في أولى جلسات محاكمته، بعد الغزو الأمريكي للعراق في عام 2003، وذلك لكي "يرى هذه اللحظة التاريخية، التي وصفها بـ"الصعبة جدا والمفصلية" في تاريخ العراق".

كما أعرب الكاظمي عن أسفه من أن ضحايا صدام حسين الذين حضروا المحاكمات لم يكونوا في مستوى المسؤولية، موضحا أنهم "كانوا يتحدثون عما حصلوا عليه من مكاسب شخصية، من منازل وسيارات، وبذلك صغّروا من جرائم الرئيس العراقي الراحل"، وفق قوله.

موضوعات متعلقة