النهار
الجمعة 22 أغسطس 2025 12:16 صـ 26 صفر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
الأزهر يدين الهجوم الإرهابي الغادر على مسجد بشمال نيجيريا مفتي الجمهورية ينعى ضحايا الفيضانات الكارثية في باكستان مدير المركز الفرنسي: علاقات القاهرة وباريس قادر ة على إعادة رسم خرائط التوازن في الشرق الأوسط صندوق النقد الدولي يشيد بالنمو الكبير لقطاع السياحة ودوره الاقتصادي في السعودية تعيين الدكتورة هالة السعيد، المستشار الاقتصادي لرئيس جمهورية مصر العربية مستشارًا للجامعة الأمريكية بالقاهرة رحيل الشاعر الكبير مصطفى السعدني عن عمر يناهز 74 عاما محافظ أسيوط يشارك الأقباط ختام احتفالات صوم السيدة العذراء بدير درنكة وسط ملايين الزوار وكيل صحة الدقهلية يفتتح المؤتمر الأول لنقابة العلاج الطبيعي حول الأمراض التنفسية في زيارة مفاجئة لـ” حميات المنصورة” ..وكيل صحة الدقهلية يستمع لآراء المرضى بين الدراسة والإجازة.. مصرع طالب فيومي يدرس بالخارج غرقًا بشواطئ مطروح مرور إدارة التغذية على مستشفى الغردقة العام ومستشفى الحميات إطلاق أسماء ٤ نقاد كبار علي جوائز أفضل مقال ودراسة حول الأفلام القصيرة جدا

فن

فى ذكرى وفاة حسين صدقى.. تعرف على أهم المحطات فى مشوره الفنى

تحل اليوم الخميس 16 فبراير، ذكرى رحيل الفنان حسين صدقي، الذي قضي عمره في سبيل الفن، وإمتاع الجمهور بأعمال فنية مستمرة، إلا أنه تبرأ منها قبل وفاته، وأوصي عائلته بحرق كل نسخ الأفلام التي عمل بها.

ولد حسين صدقي عام 1917، بحي الحلمية الجديدة لأب مصري وأم تركية، وفي سن الخامسة فقد والده.

وحصل على دبلوم تمثيل، وفي عام 1937، بدأ حياته الفنية في فيلم « تيتا وونج ».

اشتهر حسين صدقي بتقديم الأفلام ذات الطابع الاجتماعي، وبلغ رصيده الفني حوالي 32 فيلما سينمائيا، ومن أبرزها العامل، الأبرياء، ليلى في الظلام، المصري أفندي، شاطىء الغرام، وغيرها.

وأنتج حسين صدقى 14 فيلما فقط، وقد أحرق أبناؤه 13 فيلما منها وهى: «العامل، الأبرياء، الحظ السعيد، الجيل الجديد، نحو المجد، البيت السعيد، المصرى أفندى، طريق الشوك، معركة الحياة، آدم وحواء، ليلة القدر، يسقط الاستعمار، أنا العدالة، وطنى حبي»، وتبقى فيلم «خالد بن الوليد» فقط.

رحيله:

و في 16 فبراير عام 1976توفي حسين صدقى بعد أن أدي فريضة الحج، وأوصي أولاده بحرق أى فلم له ما عدا سيف الله خالد بن الوليد".