النهار
الخميس 18 سبتمبر 2025 07:24 صـ 25 ربيع أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
د. شاهيناز عبد الكريم :سيد درويش.. أيقونة الموسيقى المصرية بالفيديو..أحمد حليم يطرح أحدث أغانيه ”على مهلك” بإيقاع المقسوم ”عروض فنية وحفل متنوع” أنطلاق فعاليات الملتقى الدولى الثامن لفنون ذوى القدرات الخاصة بدار الأوبرا المصرية سلالم مرهقة وموقف بلا كراسي.. شكاوى الركاب من موقف الأقاليم الجديد برمسيس| صور “مصر تنتصر وقائيًا”.. أسرار الصحة التي أنقذت 100 مليون مواطن من الأوبئة ”يستخدم في علاج لوكيميا الأطفال”..إنزيم ”الأسبارجان” طفرة في مجال البحث العلمي نميرة نجم: الأمم المتحدة تتقاعس عن وقف تجويع غزة ومحاسبة إسرائيل خرجهم رجل أعمال وصورهم.. تضامن قنا تحرر محاضر وإنذارات في واقعة استغلال أطفال دار رعاية للدعاية الانتخابية انطلاق ”النادي العربي للإعلام السياحي من قلب عروس البحر المتوسط وزير التعليم يصدر قرارًا وزاريًا بشأن تطبيق نظام الدراسة والتقييم لطلاب المرحلة الثانوية كتاب جديد يرصد تجربة «الإدارة الذاتية» في سوريا أهلًا بالملك.. زيارة تاريخية تعزز الشراكة المصرية الإسبانية وتفتح آفاقًا جديدة للتعاون ودعم قضايا المنطقة

تقارير ومتابعات

الدستورية ترفض دعويي المخاصمة ضد أعضائها بسبب حل مجلس الشعب

الدستوريه العليا
الدستوريه العليا
قررت المحكمة الدستورية العليا برئاسة المستشار عدلى منصور، عدم صدور دعويى المخاصمة المقامتين من النائب محمد العمدة، وأنور صبحى درويش، الذين كانوا يختصمون فيهما من أعضاء المحكمة الدستورية الذين شاركوا فى إصدار حكم حل مجلس الشعب.وقالت المحكمة فى حيثيات حكمها، بأن الدعويين أقيمتا بطلب اختصام أعضاء المحكمة الدستورية لقيامها بحل تشكيل مجلس الشعب بأكمله، والذى تبين للمحكمة أن القانون الذى أقيم عليه المجلس كان غير دستورى، وبذلك يكون المجلس غير قائم ومنعزل لأنه بنى على غير ما نص عليه الدستور، وأخل بمبادئ تكافؤ الفرص والمساواة بين المرشحين المستقلين والمرشحين على القوائم، وزاحم أعضاء الأحزاب السياسية المرشحين المستقلين على المقاعد الفردية المخصصة لهم، وأنه فى حال ما كانت قد أصدرت المحكمة الدستورية حكما بحل الجزاء الفردى والإبقاء على جزاء القوائم، كان سيحل أيضا بحق المرشحين على المقاعد الفردية، حيث إن القانون غير الدستورى أعطى لمرشحى القوائم ثلثى المجلس وهو ما يخل أيضا بمبدأ المساواة.