النهار
الخميس 4 سبتمبر 2025 09:53 مـ 11 ربيع أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
قاعة الجنايات تحتدم بمرافعة النيابة: غل دفين وغدر أسود وراء جريمة هزّت المجتمع بمناسبة الاحتفال بالمولد النبوي ..توزيع الشربات بالموز علي شواطيء الإسكندرية ”في عطلة المولد النبوي.. وكيل صحة القليوبية يفاجئ مستشفى شبين القناطر بجولة تفقدية” محكمة شبرا الخيمة تطيح بشقيقين بثّا الرعب بإطلاق النار بالسجن المشدد 15 عامًا بعد الإعتداء على معاون مباحث.. 10 سنوات سجن لـ5 متهمين بشبرا الخيمة قيادة متهورة بالحشيش تنتهي خلف القضبان.. 15 عامًا لسائق فى القليوبية ” وزير ا الإتصالات و العدل” يشهدان احتفالية المعهد القومى للاتصالات NTI بتخريج دفعة جديدة من برنامج سفراء الذكاء الاصطناعى نهاية مروعة لطفولة بريئة.. زوج الأم يحول حياة طفل إلى جحيم قاتل بشبين القناطر “الأعلى للإعلام” يختتم الدورة الـ61 للصحفيين الأفارقة من 18 دولة الاستثمار في مشروع كورنيش النيل ومحافظة قنا تصدر بيان هام: الدخول مجانًا الزيات مديرًا عامًا للمخازن ومراقبة المخزون بشركة بتروجت ”الأوقاف” و”التضامن” تفتتحان مطبخ ”المحروسة” للإطعام بطنطا لخدمة الأسر الأولى بالرعاية

ثقافة

الروائي محمد علي إبراهيم: رحلة «ليلى وفرانز» كانت منهكة وعاينت خلالها قصص محاربي السرطان واقعيا

كشف الكاتب والروائي، محمد علي إبراهيم، أنَّ روايته «ليلى وفرانز» بدأت فكرتها من رغبته في الكتابة عن مرض السرطان، في إطار بحثه عن فكرة الخلود والبقاء البشري، قائلًا: "السرطان ليس فيروسًا أو بكتيريًا أو ميكروب، لكنه عبارة عن صراع بالجسم، ومن هنا بدأ مجال فلسفة الأمور، واكتشفت أن هناك أنواع مختلفة من السرطان مثل سرطان اللغة وسرطان الحدود وسرطان الأديان، وبالتالي كان يجب أن تحدث المقابلة بين ليلى من دندرة وفرانز الأيلسندي ذي الأصول الفرنسية".

وبحسب «إبراهيم»، خلال لقاءه في برنامج «في المساء مع قصواء»، إنَّ الرحلة كانت جميلة ومنهكة في الوقت نفسه، لأنه اضطر إلى التعرف على أناس من مصر وخارجها وتعرف إلى محاربين للسرطان، وعاين قصصهم على أرض الواقع، مُشيرًا إلى أن الرواية تطرقت إلى المرض وصراع الحضارات، بالإضافة إلى اختلاف العادات بالكامل.

وتابع: "لأن «ليل» صعيدية أبوها الشيخ محمد حسن وهو قُطب في الأسرة الدندراوية، أما فرانز فلم يكن يؤمن بأي دين، وهو ما جعله يستغرق وقتا طويلا في التفكير كي يخلق الحبكة التي تجعل بطلي القصة يلتقيان بشكل يقنع القارئ".

وأكد الروائي محمد علي إبراهيم، أنه أرسل بريدًا إلكترونيًا لرئيسة أيسلندا وبريدًا لرئيس الوزراء وبريدًا إلكترونيًا لوزير الهجرة، قائلًا: "الثلاثة ردوا عليّ في 48 ساعة برسائل متباينة الأهمية، وحصلت منهم على المساعدة بخصوص تفاصيل الحياة وذخيرة معلوماتية مهمة للغاية".