النهار
السبت 3 مايو 2025 12:03 صـ 4 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
كيف وضعت صفقة المعادن بأوكرانيا إدارة الرئيس الأمريكي في مأزق استراتيجي مع روسيا؟ الطب الشرعي يفجر مفاجأة في واقعة طفلة شبين القناطر: ”مازالت عذراء” تفاصيل تعاقد الكينج محمد منير مع روتانا لتقديم أعمال تليق بتاريخه الجامعة العربية تترافع دفاعا عن الأونروا امام محكمة العدل الدولية انتخابات الصحفيين.. رسميًا فوز خالد البلشي بمقعد النقيب للمرة الثانية اضطرابات شديدة في إدارة الرئيس الأمريكي.. ماذا يدور داخل البيت الأبيض؟ مساعد وزير السياحة والآثار لشئون الإدارات الاستراتيجة والقائم بأعمال الرئيس التنفيذي للهيئة المصرية العامة للتنشيط السياحي يلتقي الرئيس التنفيذى للهيئة السعودية للسياحة... أمن القليوبية يضبط المتهم بالتحرش بفتاة ببنها الانتهاء من إنشاء كوبري المشاة الجديد المؤقت بطلخا بمشاركة ” ٣٠” شركة ومؤسسة صناعية هندسة المنوفية تعقد الملتقى الأول للتوظيف محافظ كفرالشيخ: انطلاق قافلة دعوية كبرى من مسجد سيدي إبراهيم الدسوقي آخر تطورات مفاوضات وقف إطلاق النار في قطاع غزة

ثقافة

الروائي محمد علي إبراهيم: رحلة «ليلى وفرانز» كانت منهكة وعاينت خلالها قصص محاربي السرطان واقعيا

كشف الكاتب والروائي، محمد علي إبراهيم، أنَّ روايته «ليلى وفرانز» بدأت فكرتها من رغبته في الكتابة عن مرض السرطان، في إطار بحثه عن فكرة الخلود والبقاء البشري، قائلًا: "السرطان ليس فيروسًا أو بكتيريًا أو ميكروب، لكنه عبارة عن صراع بالجسم، ومن هنا بدأ مجال فلسفة الأمور، واكتشفت أن هناك أنواع مختلفة من السرطان مثل سرطان اللغة وسرطان الحدود وسرطان الأديان، وبالتالي كان يجب أن تحدث المقابلة بين ليلى من دندرة وفرانز الأيلسندي ذي الأصول الفرنسية".

وبحسب «إبراهيم»، خلال لقاءه في برنامج «في المساء مع قصواء»، إنَّ الرحلة كانت جميلة ومنهكة في الوقت نفسه، لأنه اضطر إلى التعرف على أناس من مصر وخارجها وتعرف إلى محاربين للسرطان، وعاين قصصهم على أرض الواقع، مُشيرًا إلى أن الرواية تطرقت إلى المرض وصراع الحضارات، بالإضافة إلى اختلاف العادات بالكامل.

وتابع: "لأن «ليل» صعيدية أبوها الشيخ محمد حسن وهو قُطب في الأسرة الدندراوية، أما فرانز فلم يكن يؤمن بأي دين، وهو ما جعله يستغرق وقتا طويلا في التفكير كي يخلق الحبكة التي تجعل بطلي القصة يلتقيان بشكل يقنع القارئ".

وأكد الروائي محمد علي إبراهيم، أنه أرسل بريدًا إلكترونيًا لرئيسة أيسلندا وبريدًا لرئيس الوزراء وبريدًا إلكترونيًا لوزير الهجرة، قائلًا: "الثلاثة ردوا عليّ في 48 ساعة برسائل متباينة الأهمية، وحصلت منهم على المساعدة بخصوص تفاصيل الحياة وذخيرة معلوماتية مهمة للغاية".