النهار
الثلاثاء 23 ديسمبر 2025 02:41 صـ 3 رجب 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
جامعة طنطا تطلق مبادرات نفسية ورقمية جديدة لدعم وتمكين المرأة إرادة فاينانس تتعاون مع DDS لاعتماد حلول HUAWEI Cloud لدعم التحول الرقمي وتعزيز كفاءة وأمان الخدمات المقدمة لعملائها نقل عام الإسكندرية: تطبيق التذكرة الإلكترونية على الترام محافظ الإسكندرية: تشغيل 6 فنادق هذا العام و18 مشروعًا متنوعًا في عدة قطاعات لتعزيز الموارد الذاتية ضربة جديدة لمافيا الغذاء الفاسد بالقليوبية.. ضبط 16 طن دواجن غير صالحة بالخانكة في الدقيقة 90 صلاح يضع الهدف الثاني في شباك زيمبابوي مرموش يضع هدف التعادل مع زيمبابوي خلال الشوط الثاني بداية فصل الشتاء رسميًا.. ما هي ظاهرة الانقلاب الشتوي؟ استعدادًا للدورة 57 لمعرض القاهرة للكتاب.. وزير الثقافة يبحث مع اتحاد الناشرين دعم صناعة النشر وحماية الملكية الفكرية فن البورتريه بالأكريليك في «تفانين الدولي».. رؤية إبداعية بملتقى «حلوة يا بلدي» بالمجلس الأعلى للثقافة منتخب مصر يتأخر 1-0 أمام زيمبابوي خلال الشوط الأول وزير الثقافة يبحث مع أمير صلاح الدين إطلاق «المسرح والموسيقى للجميع» وتوسيع الحفلات الفنية بالمحافظات

عربي ودولي

موسكو تطالب هلسنكي باتخاذ خطوات ضد حرق العلم الروسي تنديدا بالعملية العسكرية في أوكرانيا

طالبت روسيا اليوم السبت، فنلندا بتسليم الأشخاص الذين أحرقوا علم البلاد في العاصمة الفنلندية (هلسنكي)، في 6 ديسمبر الجاري.

وناشدت وزارة الخارجية الروسية - في بيان نقلته وكالة أنباء (تاس) الروسية - السلطات الفنلندية، باتخاذ الإجراءات لمنع تلك الأعمال المتطرفة من أن تحدث مرة أخرى.

وأشار البيان إلى أنه تم إرسال طلب للسلطات في هلسنكي لتسليم مرتكبي الجريمة إلى العدالة واتخاذ خطوات لمنع وقوع حوادث متطرفة مماثلة مرة أخرى.

وكان فنلنديون قد أحرقوا العلم الروسي يوم 6 ديسمبر الجاري، كجزء من احتفاله بعيد الاستقلال، في محاولة لتعبيرهم عن رفضهم لعملية روسيا العسكرية ضد أوكرانيا.

يذكر أن فنلندا والسويد أعلنتا عن سعيهما للانضمام لحلف شمال الأطلسي "الناتو" في مايو الماضي، على خلفية قلق الدولتين من عملية روسيا العسكرية في أوكرانيا، ما دفعهما لاتخاذ قرار يخالف سياسة خارجية معتمدة على الحياد اتبعتها الدولتان لعقود، حيث اعتبرت روسيا أن خطط السويد وفنلندا للانضمام إلى حلف شمال الأطلسي هي بمثابة خطوة "مزعزعة للاستقرار".