النهار
الجمعة 7 نوفمبر 2025 03:19 مـ 16 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
خلال أسبوع.. 15 إنجازًا جديدًا لوزارة الإسكان في المدن الجديدة قريبًا.. احتفال ذهبي بمرور 50 عامًا على العيد القومي للبترول المصري بطاقة استيعابية 300 سرير.. وزير الصحة يناقش الموقف التنفيذي لإنشاء مستشفى النيل للأطفال الكاف يعلن موعد وتفاصيل حفل جوائز الأفضل في أفريقيا 2025 نقابة الإعلاميين تطلق حملة ”إعلام مهني لوطن كبير” بالتزامن مع انتخابات مجلس النواب 2025 باكستان:نرفض إدعاءات أفغانستان حول حادث إطلاق النار في منطقة “تشامان” الحدودية ماهو حفل ”الجراند بول” الذي تستضيفه مصر اليوم الجمعة؟ الحزن يسيطر على محمد رمضان خلال وصول جثمان والده السفير آيت وعلي : الاحتفال بالذكرى الخمسين للمسيرة الخضراء يأتي بطعم الانتصار بعد قرار مجلس الأمن الذي يؤكد مغربية الصحراء أذربيجان تحتفل بتواريخ مهمة في يومها الوطني بالقاهرة نيابة عن الرئيس السيسي.. منال عوض تلقي كلمة مصر في قمة المناخ COP30 بالبرازيل وزير التعليم يبحث مع نظيره الإندونيسي سبل تعزيز التعاون في مجال التعليم

عربي ودولي

روما تُرحب بموافقة الاتحاد الأوروبي على تمويل مشروع ربط كهربائي مع تونس بأكثر من 300 مليون يورو

رحبت الحكومة الإيطالية اليوم الجمعة، بموافقة الاتحاد الأوروبي على تمويل مشروع الربط الكهربائي (الماد) عبر البحر المتوسط بين إيطاليا وتونس بقيمة 307 ملايين يورو.


وجاء في مذكرة لوزارة الخارجية الإيطالية نقلتها وكالة "آكي" الايطالية للأنباء، أن المشروع سيمكن من "تحقيق نقلة نوعية في تكامل أسواق الكهرباء على الضفتين الشمالية والجنوبية للبحر الأبيض المتوسط​، وتعزيز أمن الطاقة لدينا ولشركائنا وتيسير تطوير مصادر طاقة متجددة في القارة الإفريقية".

وأضافت أنها خطوة إضافية نحو "شبكة كهرباء أوروبية متوسطية حقيقية على المدى الطويل".

ومشروع الربط الكهربائي، هو شراكة بين الشبكة الوطنية الإيطالية للكهرباء (تيرنا) ونظيرتها الشركة التونسية للكهرباء والغاز، حيث يبلغ طوله 230 كيلومترا ويمتد من تونس عبر البحر إلى اليابسة في مقاطعة صقلية وبسعة تقدر بـ 600 ميجاوات.

وقالت وزارة الخارجية التونسية في بيان لها إن تونس تعتبر الدولة الوحيدة خارج الفضاء الأوروبي التي تستفيد من هذه التمويلات.

وأوضحت أن المشروع سيتيح تلبية احتياجات البلاد من الطاقة وتعزيز الأمن والانتقال الطاقي فضلا عن تحقيق الإندماج والتكامل مع أوروبا في مجال الطاقات المتجددة.