النهار
السبت 3 مايو 2025 09:56 مـ 5 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
السعودية و 7 دول من ”أوبك بلس” يؤكدون التزامهم باستقرار السوق البترولية ويقررون زيادة الإنتاج أسامة القصيبي: ميليشيات الحوثي تستغل أي هدنة لزراعة ألغام إضافية في الأراضي اليمنية فتوح أحمد يكشف سر حب الناس لسليمان عيد مادلين طبر تحصد جائزة الريادة السينمائية من مهرجان المركز الكاثوليكي 2025 أضرار عملية شفط الدهون أحمد سعد يتعاقد مع روتانا.. خطوة جديدة تُشعل سوق الغناء العربي «الشبراوي»: توجيهات ”الرئيس” في عيد العمال توفر بيئة ومناخ عمل جاذب للاستثمار «الجازولي»: كلمة ”الرئيس” في عيد العمال أكدت أن سواعد أبناء الدولة المصرية هي التي تبني الجمهورية الجديدة وكيل وزارة التضامن بالإسكندرية تناقش احداثيات المسح الشامل بالثغر المشدد 15 عام لسائق وغرامة 200 ألف جنيه لاتجاره في المواد المخدرة بشبرا تجارة المخدرات وحيازة أسلحة نارية ومقاومة سلطات.. تقود عاملين وفني صيانه مصاعد للسجن المؤبد ”ضريبة البعد” من لحن مدين تتصدر تريند تويتر وجماهير أصالة تختارها عنوان الألبوم بالتصويت

عربي ودولي

الأمين العام للمجلس الأعلى في ألمانيا ” لـ ”النهار ” : القاهرة ساهمت فى تحصين الشباب ضد التطرف

عبد الصمد اليزيدي الأمين العام للمجلس الأعلى للمسلمين في ألمانيا،
عبد الصمد اليزيدي الأمين العام للمجلس الأعلى للمسلمين في ألمانيا،

قال الدكتور عبد الصمد اليزيدي الأمين العام للمجلس الأعلى للمسلمين في ألمانيا، لـ " للنهار ": إن مسلمي ألمانيا ممتنون كثيرًا للقيادة المصرية والمؤسسات الدينية، وعلى رأسها الأزهر الشريف، الذي ظل على مر العصور والأزمنة سفينة الوسطية والاعتدال، والسلم والسلام، ومنبرًا للريادة العلمية والمرجعية الإسلامية، مشيرًا إلى أن زيارة الإمام الأكبر الدكتور الشيخ أحمد الطيب إلى ألمانيا، وتقديمه محاضرة في البرلمان الألماني تركت أثرًا كبيرًا نعتز ونفخر به في المحافل كافة.

وأكَّد "اليزيدي " أن الدولة المصرية تُعد رمزًا للتعايش والأمن والسلام، مشيدًا بدور الأزهر الشريف، واتفاقيته التعاونية مع بابا الفاتيكان، فضلًا عن تقديم وثيقة الأخوة الإسلامية للعالم، والتي تُعد بدورها عمل ريادي انعكس بشكل كبير على المسلمين في ربوع العالم كافة، لا سيَّما في ألمانيا، حيث سلَّطت الوثيقة الضوء على جُملة من القضايا وصححت العديد من القضايا والمعلومات المغلوطة والغير واقعية.

وأضاف "اليزيدي" أن الإمام الأكبر بيَّن من خلال هذه الوثيقة روح الدين الإسلامي، الذي هو منبع السلم والسلام، مشيرًا إلى العلاقات الوثيقة بين المجلس الأعلى للمسلمين في ألمانيا ووزارة الأوقاف المصرية ومؤسسة الأزهر الشريف.