النهار
الإثنين 3 نوفمبر 2025 12:59 مـ 12 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
سُهولة تطلق “سُهولة فيستفال” طوال شهر نوفمبر بالتعاون مع أكثر من 3000 تاجر إعمار مصر: تعيين هارون سعيد عضو مجلس إدارة مستقل وغير تنفيذي بيترو بين الاغتيال والضغوط الأمريكية.. كواليس الصراع الخفي بين رئيس كولومبيا وترامب البورصة: تنفيذ صفقة كبيرة على تعليم لخدمات الإدارة بقيمة تجاوزت 800 مليون جنيه رئيس قطاع المعاهد الأزهرية للطلاب الوافدين: انتماؤكم للأزهر شرف عظيم.. وأنتم سفراؤه في نشر سماحة الإسلام الهلال الأحمر المصري يرسل أكثر من 300 ألف سلة غذائية إلى غزة التضامن: نتعاون مع الصحة لتقديم الخدمات الطبية بالصحة الإنجابية وتنظيم الأسرة والوقاية من سرطان عنق الرحم جامعة أسيوط ضمن أفضل الجامعات في البحث العلمي وفقًا لتصنيف ”ليدن” الهولندي CWTS Leiden بتوجيه من مفتي الجمهورية.. وفد مركز الإمام الليث بن سعد يزور المركز القومي للبحوث الاجتماعية مواعيد مباريات اليوم الاثنين 3 - 11 - 2025 والقنوات الناقلة الأرصاد: أمطار متفاوتة وشبورة وانخفاض بدرجات الحرارة اليوم الاثنين شاهد نسور قرطاج.. القنوات الناقلة لمباراة تونس ضد فيجي في كأس العالم للناشئين تحت 17 سنة

عربي ودولي

الأمين العام للمجلس الأعلى في ألمانيا ” لـ ”النهار ” : القاهرة ساهمت فى تحصين الشباب ضد التطرف

عبد الصمد اليزيدي الأمين العام للمجلس الأعلى للمسلمين في ألمانيا،
عبد الصمد اليزيدي الأمين العام للمجلس الأعلى للمسلمين في ألمانيا،

قال الدكتور عبد الصمد اليزيدي الأمين العام للمجلس الأعلى للمسلمين في ألمانيا، لـ " للنهار ": إن مسلمي ألمانيا ممتنون كثيرًا للقيادة المصرية والمؤسسات الدينية، وعلى رأسها الأزهر الشريف، الذي ظل على مر العصور والأزمنة سفينة الوسطية والاعتدال، والسلم والسلام، ومنبرًا للريادة العلمية والمرجعية الإسلامية، مشيرًا إلى أن زيارة الإمام الأكبر الدكتور الشيخ أحمد الطيب إلى ألمانيا، وتقديمه محاضرة في البرلمان الألماني تركت أثرًا كبيرًا نعتز ونفخر به في المحافل كافة.

وأكَّد "اليزيدي " أن الدولة المصرية تُعد رمزًا للتعايش والأمن والسلام، مشيدًا بدور الأزهر الشريف، واتفاقيته التعاونية مع بابا الفاتيكان، فضلًا عن تقديم وثيقة الأخوة الإسلامية للعالم، والتي تُعد بدورها عمل ريادي انعكس بشكل كبير على المسلمين في ربوع العالم كافة، لا سيَّما في ألمانيا، حيث سلَّطت الوثيقة الضوء على جُملة من القضايا وصححت العديد من القضايا والمعلومات المغلوطة والغير واقعية.

وأضاف "اليزيدي" أن الإمام الأكبر بيَّن من خلال هذه الوثيقة روح الدين الإسلامي، الذي هو منبع السلم والسلام، مشيرًا إلى العلاقات الوثيقة بين المجلس الأعلى للمسلمين في ألمانيا ووزارة الأوقاف المصرية ومؤسسة الأزهر الشريف.