النهار
السبت 2 أغسطس 2025 04:11 صـ 7 صفر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
ندى راشد ”نصف النجاح” في كواليس تفوق هاجر حسان الأولى على الثانوية الأزهرية «شرشر» يهنئ المهندس وليد حجاج والمستشار أسامة بده بزفاف المهندس مهند والدكتورة روان إنفراد.. مدير أمن القليوبية يعتمد الحركة الداخلية لمأمورى الأقسام والمراكز نجاح عمليتي زراعة قرنية لشاب وسيدة في مركز طب وجراحة العيون بكفر الشيخ ضبط سمسار بالغربية ظهر بصور متداولة حاملاً أسلحة نارية العثور على جثة الطالب عمار العدل” بعد غرقه في بحر أبو علي بالمحلة ”فضائل مصر في القرآن”.. محور ندوة ل ”أوقاف الغربية” بمسجد السيد البدوي ضمن مبادرة ”صحح مفاهيمك” مصرع فتاة وخطيبها واثنين آخرين في حادث مروع بكفر الشيخ غرامات فورية وفسخ التعاقد مع أي تجاوزات من مستأجرين الشواطىء بالإسكندرية امين امانة ”شئون المصريين بالخارج” :رؤية جديدة لدعم الصادرات الزراعية بجنوب سيناء .. و نقترح منطقة حرة بشرم الشيخ بداية حياة.. فريق مستشفى 30 يونيو ينقذ وتين بعد ولادة حرجة بوزن 1 كجم أحياء الإسكندرية تشن حملات علي بازار ومخابز لضبط الأسواق

عربي ودولي

روسيا تدعو الأمم المتحدة إلى البدء بعملية نقل الـ 280 ألف طن من الأسمدة الروسية إلى إفريقيا

دعت روسيا الأمم المتحدة والدول الأوروبية إلى البدء بعملية نقل الـ 280 ألف طن من الأسمدة الروسية إلى إفريقيا، والتي احتجزتها عدة دول أوروبية وفقا لما نقلتة "روسيا اليوم ".
وفي تصريح لصحيفة "إزفيستيا" الروسية، نشر يوم الأربعاء قال نائب وزير الخارجية الروسي سيرجي فرشينين إن "الجانب الروسي اتخذ قرارا بأننا سنقدم تلك الأسمدة مجانا إلى الدول التي تحتاج إليها، وقبل كل شيء في القارة الإفريقية".
وتابع "فرشينين " : " هذه ليست عملية تجارية، ولم تكن إطالة أمد تسوية هذه القضية للأشهر مفهومة بالنسبة إلينا، وهي مدانة من قبلنا وإذا كان هناك من تحدث عن الأمن الغذائي وضرورة محاربة الجوع، فكان عليهم أن يتخذوا القرارات فورا لتتجه تلك الأسمدة إلى المكان المخصص لها".
وشدد الدبلوماسي الروسي على عدم جواز تسييس هذه القضية، مشيرا إلى أنه يجب حلها بأسرع ما يمكن.
وأضاف فرشينين: "أود التأكيد على أن 80% من تلك الـ 280 ألف طن لا تزال عالقة في لاتفيا، التي لم يصدر أي إذن لبدء عملية الشحن. ولذلك ندعو الشركاء في الأمم المتحدة، وعبرهم الأوروبيين، إلى القيام بهذا العمل الكريم، خصوصا لأن الحديث يدور عن العملية المجانية لصالح الأفارقة".