النهار
الأحد 6 يوليو 2025 03:31 صـ 10 محرّم 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
اللواء رأفت الشرقاوي: «ترامب وسجن التماسيح» بعد كثرة الجرائم.. اللواء رأفت الشرقاوي: «نكبة مواقع التواصل الاجتماعي» ريال مدريد يضرب موعدًا مع باريس في نصف نهائي مونديال الأندية الزمالك بلا قائد.. من يسد فجوة غياب شيكابالا في «أوضة اللبس» الموسم القادم؟ منحته الحياة فرصة الاحتفال بكل شيء قبل أن يفارقها.. ديوجو جوتا.. وداع مفاجئ ومحبة كبيرة چون إدوارد.. رهان الزمالك على الاستقرار الإداري والفني مشاجرة دامية في كفر الزيات تنتهي بمصرع شاب وإصابة عمه.. والقبض على المتهمين القاصد يؤكد رفع درجة الاستعداد القصوى وجاهزية مستشفيات جامعة المنوفية لاستقبال المصابين مصرع شاب وإصابة شقيقه في انقلاب دراجة نارية بقرية دفرة رئيس قطاع المعاهد الأزهرية يتفقد لجان امتحانات الثانوية بمعهد فتيات مصر الجديدة بسبب الطقس.. اتحاد الكرة يعلن تأجيل انطلاق دوري القسم الثاني إلى أول سبتمبر مصر تفوز على تونس وتتصدر الدور التمهيدي بالبطولة العربية لسيدات السلة

فن

ابنة الموسيقار علي إسماعيل: الساحة الفنية فارغة الآن.. ووالدي لحَّن “زفة” نجلة السادات

عبرت شجون ابنة الموسيقار الكبير علي إسماعيل، عن سعادتها بتكريم اسم والدها خلال الأيام الماضية في مهرجان الموسيقي العربية ومن قبلها مهرجان الاسكندرية لدول البحر المتوسط.

وقالت شجون علي إسماعيل في تصريحات لها سعيدة بالتأكيد بهذا الاحتفاء، وفي رأي أن الساحة الفنية فارغة الآن، لذا فمع الوقت أصبح المستمعين يتكشفون هذا الجيل من المبدعين، فالأمر لا يتعلق فقط بـ علي إسماعيل ولكن بباقي المبدعين من هذا الجيل مثل بليغ حمدي ومنير مراد ومحمد الموجي، فهؤلاء الأشخاص يستحقون هذا الكم من الاحتفاء، فقد شكلوا وجدان جيل بأكمله وتركوا بصمة واضحة، فأحيانا أتحدث مع والدي وأقول إنه حاضر في كل الأوقات بكل الأغاني التي قدمتها في المناسبة الوطنية كأعياد الثورة وأكتوبر، والدينية مثل رمضان وهجرة الرسول.

وتابعت شجون علي إسماعيل: إنه علي الرغم من أن شاهدتي مجروحة في والدي، ولكنه قدم كل شيء له علاقه بالموسيقي سواء موسيقي تصويرية أو تلحين أو توزيع أو تطوير فلكور وغيرها، فكلها تركت علاة في كل تلك المجالات.

وأضافت شجون علي إسماعيل: والدي تم تكريمه في حياته وبعد وفاته وكان أبرز تلك التكريمات من قبل الرئيس جمال عبد الناصر ومن الأردن ومن اليونان وعدد كبير من الدول، وحتي بعد وفاة "عبد الناصر" كانت هناك علاقه احترام وحب بين والدي والرئيس السادات، حتي أن الأخير كلفه بعمل "زفة" ابنته نهي السادات حيث قام بالتلحين بينما قامت والدتي بكتابة الكلمات، وكرمه "السادات" بعد وفاته بعدما أطلق اسمه على الشارع الذى كنا نسكن فيه، وعقب إقامة والدتي للمتحف الخاص بوالدي حضر السادات مع زوجته جيهان السادات والرئيس الأسبق مبارك وحرمه، وكانت جلسة ودية الى أقصي درجة.