النهار
الجمعة 5 ديسمبر 2025 08:27 صـ 14 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
أستاذ الموارد المائية يرد على تصريحات إثيوبيا بشأن مياه النيل: خادعة وذعر من التواجد المصري في القرن الأفريقي بين الاجتياح البري وطاولة المفاوضات.. جنرال إسرائيلي يحدد خيارات المواجهة مع إيران ”غرفة الإسكندرية” تستقبل وفد غرفة كراسنودار الروسية لبحث التعاون المشترك انتهاء أزمة موظفي ”مياه المحلة” بعد تهديدهم بالانتحار احتجاجا على قرار نقلهم ماذا قال فلادمير بوتن عن التعاون بين روسيا والهند في مجال الطاقة؟ انضمام المنصورة إلى الشبكة العالمية لمدن التعلم (اليونسكو) الإفتاء تؤكد: «البِشْعَة» ممارسة محرَّمة شرعًا ومُنافية لمقاصد الشريعة في صيانة الكرامة الإنسانية تحذير صيني جديد بعد توقيع ترامب قانونًا لتعزيز العلاقات مع تايوان فلسطين تشارك في الدورة ١٢٠ لمجلس الوحدة الاقتصادية العربية من هو زعيم ميليشيا تدعى «القوات الشعبية» ياسر أبو شباب؟ مفتي الجمهورية يستقبل وفدًا من جمعية العلماء الهندية لبحث تعزيز التعاون المشترك هل تخون أمريكا أوكرانيا؟.. مكالمة سرية تكشف المستور

فن

ابنة الموسيقار علي إسماعيل: الساحة الفنية فارغة الآن.. ووالدي لحَّن “زفة” نجلة السادات

عبرت شجون ابنة الموسيقار الكبير علي إسماعيل، عن سعادتها بتكريم اسم والدها خلال الأيام الماضية في مهرجان الموسيقي العربية ومن قبلها مهرجان الاسكندرية لدول البحر المتوسط.

وقالت شجون علي إسماعيل في تصريحات لها سعيدة بالتأكيد بهذا الاحتفاء، وفي رأي أن الساحة الفنية فارغة الآن، لذا فمع الوقت أصبح المستمعين يتكشفون هذا الجيل من المبدعين، فالأمر لا يتعلق فقط بـ علي إسماعيل ولكن بباقي المبدعين من هذا الجيل مثل بليغ حمدي ومنير مراد ومحمد الموجي، فهؤلاء الأشخاص يستحقون هذا الكم من الاحتفاء، فقد شكلوا وجدان جيل بأكمله وتركوا بصمة واضحة، فأحيانا أتحدث مع والدي وأقول إنه حاضر في كل الأوقات بكل الأغاني التي قدمتها في المناسبة الوطنية كأعياد الثورة وأكتوبر، والدينية مثل رمضان وهجرة الرسول.

وتابعت شجون علي إسماعيل: إنه علي الرغم من أن شاهدتي مجروحة في والدي، ولكنه قدم كل شيء له علاقه بالموسيقي سواء موسيقي تصويرية أو تلحين أو توزيع أو تطوير فلكور وغيرها، فكلها تركت علاة في كل تلك المجالات.

وأضافت شجون علي إسماعيل: والدي تم تكريمه في حياته وبعد وفاته وكان أبرز تلك التكريمات من قبل الرئيس جمال عبد الناصر ومن الأردن ومن اليونان وعدد كبير من الدول، وحتي بعد وفاة "عبد الناصر" كانت هناك علاقه احترام وحب بين والدي والرئيس السادات، حتي أن الأخير كلفه بعمل "زفة" ابنته نهي السادات حيث قام بالتلحين بينما قامت والدتي بكتابة الكلمات، وكرمه "السادات" بعد وفاته بعدما أطلق اسمه على الشارع الذى كنا نسكن فيه، وعقب إقامة والدتي للمتحف الخاص بوالدي حضر السادات مع زوجته جيهان السادات والرئيس الأسبق مبارك وحرمه، وكانت جلسة ودية الى أقصي درجة.