النهار
الأربعاء 27 أغسطس 2025 08:58 مـ 3 ربيع أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
السفير الأمين العام المساعد لعجوزي يعقد جلسة عمل مع وزير الصحة في زنجبار المنظمة العربية للتنمية الزراعية تطرح خارطة طريق لتوظيف الذكاء الاصطناعي في تحقيق نهضة زراعية عربية مستدامة الأحد المقبل.. الكشف الطبي واستلام ملفات الطلاب الجدد بكلية الإعلام بجامعة جنوب الوادي إقبال معلمي شرق طنطا على لجان الاقتراع في جولة الإعادة لانتخابات مجلس الشيوخ ”الوطنية للصحافة” تناقش الخطة القومية لتطوير المحتوى الإعلامي سلطنة عُمان تُدين وتستنكر العدوان الإسرائيلي المتواصل على غزّة واستهداف المدنيين فيديو طريف وأجواء مرحة.. ياسمين عبد العزيز تشارك الجمهور كواليس تصوير إعلان جديد يجمعهما بأحمد سعد رئيس جامعة طنطا يستقبل أعضاء القافلة الدعوية للأزهر الشريف بالغربية جامعة طنطا تحتضن احتفالية ”همم تعانق السماء” لتسليم شهادات الإعفاء من الخدمة العسكرية ”دموع وحزن يخيّمان على جنازة عم أحمد ضحية بائعة الخضار وشقيقها” رئيسا جامعتي المنصورة والمستقبل العراقية في جولة ميدانية داخل جامعة المنصورة السيطرة على حريق بمصنع قطن في قرية الراهبين بسمنود دون إصابات

عربي ودولي

فرنسا تطفئ واجهات قصر فرساي وهرم اللوفر قبل ساعة عن المعتاد لتوفير الطاقة

أعلنت وزيرة الثقافة الفرنسية ريما عبد الملك، اليوم السبت، أنه سيتم إطفاء واجهة قصر فرساي وهرم اللوفر قبل ساعة عن المعتاد لتوفير الطاقة، وذلك حسبما أشارت قناة فرنسا 2.

وأوضحت الوزيرة الفرنسية أنه سيتم إطفاء هرم اللوفر، ابتداءً من الليلة في تمام الساعة الحادية عشر مساء، على أن يتم إطفاء واجهة قصر فرساي بدءا من الأسبوع القادم، منوهة إلى أن الإجراء ذاته تم تطبيقه على برج إيفل حيث يتم إطفاء أنوار البرج عند الساعة 11:45 مساء.

وتهدف تلك الإجراءات إلى تحقيق هدف الرئيس إيمانويل ماكرون بشأن خفض استهلاك الشركات والمنازل والسلطات البلدية للكهرباء بنسبة 10%، في ظل تقليص روسيا لإمدادات الغاز وارتفاع أسعار الطاقة.

ووفقا لوزيرة الثقافة الفرنسية، تعد هذه الإجراءات لفتة رمزية للغاية؛ إذ تبلغ حصة إضاءة برج إيفل من إجمالي استهلاكه للطاقة نحو 4%، لافتة إلى أن قرار بلدية باريس هذا يظهر أن الرموز مهمة أيضًا لرفع الوعي العام.

وأضافت: "هذه التدابير الرمزية ليست كافية، لكن المهم هو العمل بشكل ملموس من أجل التحول البيئي في المتاحف الفرنسية والمسارح ودور السينما وفي جميع الأماكن الثقافية في فرنسا.

ودعت إلى المزيد من الإجراءات الملموسة مثل تغيير الغلايات أو لمبات الليد الموفرة للطاقة في المتاحف ، وكذلك استبدال أجهزة العرض في دور السينما بأخري تعمل بـ الليزر.