النهار
الأربعاء 23 يوليو 2025 02:08 مـ 27 محرّم 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
الأعلى للإعلام يحيل ”مها الصغير” إلى النيابة العامة ووقفها 6 شهور استقبال حار من أساطير ليفربول لمحمد صلاح فى معسكر هونج كونج منع مها الصغير من الظهور الإعلامي.. وإحالة واقعتها لـ ”النيابة العامة” فيريرا يركز على الجوانب الفنية في مران الزمالك الصباحي برلمانية: التجويع في غزة جريمة حرب مكتملة الأركان تستدعي تحركًا دوليًا عاجلًا رئيس لجنة الصناعة: برنامج رد الأعباء الجديد وجدولة المتأخرات يعكسان إرادة الدولة في دعم الصناعة والمصدرين من هوًس التريند لــ السجن.. أزمات البلوجر هدير عبد الرازق عرض مستمر صراع بين قطر القطري وبيراميدز على ضم نجم صنداونز بعد تألقها في ”كتالوج”.. حنان مطاوع تخطف الأنظار بإطلالة صيفية على البحر وزير الشباب والرياضة يوافق على سفر بعثة مصر للمشاركة في دورة الألعاب الإفريقية الأولى للمدارس بالجزائر الداخلية: قطاع المرور يضبط 16 سائقا متعاطيا للمخدرات على الطريق الإقليمى محافظ الدقهلية يهنئ أوائل الثانوية العامة من أبناء المحافظة هاتفيا

فن

حميد الشاعرى يكشف علاقته بعمرو دياب وحصوله على الجنسية المصرية

كشف الفنان حميد الشاعرى، عن أول أغنية نجحت له كتوزيع وكان لها صدى كبير فى الشارع المصرى وقتها، كانت "ونندم على العشرة الغاليه، ونرضى بالمكتوب"، عام 1990 للفنان عمرو دياب، لافتا إلى أن الفنان عمرو دياب دارس تأليف موسيقى، وهو مبدع وعامل ألحان جميلة قوى مشيرا إلى أن التعاون بين عمرو دياب وحميد الشاعرى أنتج عددا من الأغانى الجميلة.

وأضاف الفنان حميد الشاعرى، خلال حواره ببرنامج "معكم منى الشاذلى" على قناة cbc، أنه لا يهمه أن يعرف الناس أنه موزع وملحن للعديد من الأعمال الفنية، وبالأخص للهضبة عمرو دياب، وذلك لأن العمل هو الذى يعيش، والعديد من الأعمال الفنية القديمة يرددها الناس دون معرفة ملحنها.

وأكد حميد الشاعرى أنه وعمرو دياب متفاهمين وصرحاء جدًا قدم ألحانًا مميزة جدًا ووزعها له ومنها أغاني: "أيامنا، عرفتى مين حبك، ليالى العمر".

وكشف الشاعرى، أنه درس طيران فى لندن وبعدها حدث له ظروف وجاء للقاهرة وأكمل دراسته بها، مؤكدًا أن والدته مصرية ونال الجنسية المصرية عام 2006، مشددا على حبه لمصر قائلا: مصر أعطتنى كثيرًا وجئت لها وأنا فى سن 19، وعشت طفولتى كلها فى ليبيا، كنت آتى من ليبيا للإسكندرية وأنا أرتدى المايوه، لأن السفر وقتها برى مؤكدا أن والدته من الإسكندرية وأقاربها كلهم بها”.