النهار
الجمعة 22 أغسطس 2025 04:46 صـ 27 صفر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
الأزهر يدين الهجوم الإرهابي الغادر على مسجد بشمال نيجيريا مفتي الجمهورية ينعى ضحايا الفيضانات الكارثية في باكستان مدير المركز الفرنسي: علاقات القاهرة وباريس قادر ة على إعادة رسم خرائط التوازن في الشرق الأوسط صندوق النقد الدولي يشيد بالنمو الكبير لقطاع السياحة ودوره الاقتصادي في السعودية تعيين الدكتورة هالة السعيد، المستشار الاقتصادي لرئيس جمهورية مصر العربية مستشارًا للجامعة الأمريكية بالقاهرة رحيل الشاعر الكبير مصطفى السعدني عن عمر يناهز 74 عاما محافظ أسيوط يشارك الأقباط ختام احتفالات صوم السيدة العذراء بدير درنكة وسط ملايين الزوار وكيل صحة الدقهلية يفتتح المؤتمر الأول لنقابة العلاج الطبيعي حول الأمراض التنفسية في زيارة مفاجئة لـ” حميات المنصورة” ..وكيل صحة الدقهلية يستمع لآراء المرضى بين الدراسة والإجازة.. مصرع طالب فيومي يدرس بالخارج غرقًا بشواطئ مطروح مرور إدارة التغذية على مستشفى الغردقة العام ومستشفى الحميات إطلاق أسماء ٤ نقاد كبار علي جوائز أفضل مقال ودراسة حول الأفلام القصيرة جدا

صحافة عالمية

المخابرات الالمانية:5%فقط من السوريين فى الجيش الحر

لقطة ارشيفية للجيش السورى الحر
لقطة ارشيفية للجيش السورى الحر
ذكرت صحيفة دي فيلت الألمانية اليومية نقلا عن خبراء أمنيين أن المخابرات الألمانية لديها تقرير رسمي حول جنسيات المقاتلين في الجيش السوري الحر من الأعداد الدقيقة وحول تمركزهم في أنحاء سوريا.وقال عضو في المخابرات الألمانية للصحيفة إن نسبة المقاتلين السورين في الجيش الحر لا تتعدا الـ5% ممن يحملون الجنسية السورية، فيما العدد الأكبر يعود إلى جماعات أصولية تأتي من ليبيا ودول إفريقيا للجهاد في سوريا بدعم رسمي من دول عربية خليجية فهي تتحمل كل أعباء الدعم اللوجستي.وفي رد على سؤال حول هذه المجموعات إذا كانت تتبع تنظيم القاعدة قال بعض المجموعات التى تأتي الى سوريا هي في تنسيق كامل مع تنظيم القاعدة إلا أن الجماعات الأصولية هي أشد خطورة من تنظيم القاعدة، فهي تعمل على عقيدة إبادة للأطفال واستخدامهم كدروع بشرية لتحقيق أكبر عدد ممكن في الخسائر البشرية.وحول عدد المقاتلين المتواجدين في سوريا التابعين للجماعات الأصولية قال لدينا إحصائيات شبه رسمية تشير إلى أن العدد في الآونة الأخيرة أصبح بإزدياد، حيث بلغ في نهاية العام 2011 ما يقارب 4800 عنصر، أما في منتصف العام الحالي أصبح العدد 14800 عنصر بينهم خبراء في مجالات عديدة ومنها تحضير العبوات الناسفة، وسبق لهم أن شاركوا في هجمات عدة في العراق وأفغانستان، إلا أن الخطر الأكبر هو مساعدة الدول عربية على إخراج موقوفين إسلاميين وإرسالهم إلى سوريا بهدف الجهاد ضد نظام الأسد، وهذا ما يختلف مع معاير اتفاقيات الدول التي تحارب الإرهاب.