النهار
الأحد 27 يوليو 2025 10:25 صـ 1 صفر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
باسعار تبدا من 350 جنية.. مسار إجبارى علي مسرح ساقية الصاوي 31 يوليو الجاري المرة دى بالأصفر.. إطلالة جديدة لمى سليم من عطلتها الصيفية بالساحل الشمالي حريات الصحفيين تعلن دعمها للزميل طارق الشناوي وتؤكد: تصريحاته عن نقابة الموسيقيين نقد مشروع أسامة الهواري مديرًا لأمن الغربية.. خبرات أمنية من صعيد مصر إلى قلب الدلتا وداعًا زياد الرحباني.. موسيقي بدرجة فليسوف هل يشهد العقار المصري لحظة تصحيح؟ مؤشرات التحول في السوق خلال 2025 المصيف بالتقسيط.. التمويل السياحي يدخل سوق الرحلات الصيفية عقارات الساحل بين ”الطيب والشرير”: متر بـ900 ألف ووحدة بـ90 مليون تفتح باب الجدل بالصور..مصطفى شوقي يتعاقد مع ريتشارد الحاج لإنتاج وتوزيع أغانيه وزير الثقافة يعلن إطلاق الخطة القومية لإحياء صناعة السينما وتحويل الأصول المعطّلة إلى منصات إنتاج حديثة 7 آلاف مواطن في مؤتمر مستقبل وطن بجرجا لدعم مرشحي «الشيوخ 2025».. ودعوات شعبية ودينية للمشاركة والتصويت أدعية لزيادة الرزق من السنة النبوية

تقارير ومتابعات

القومي لحقوق الانسان يرحب ببيان المفوضية

شكر
شكر
كتب : محمد عمررحب المجلس القومى لحقوق الإنسان بالبيان الصادر عن المفوضية السامية لحقوق الإنسان بجنيف في أعقاب الفيلم المسيء للرسول صلي الله عليه وسلم.واكد المجلس ان نافي بيلاى مفوضة الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان حثت في بيانها القيادات الدينيه والسياسية علي بذل قصارى جهودهم لاستعادة الهدوء في المنطقة.وأكدت بيلاى أن الفيلم مضمر للسوء ومستفز عن عمد وينقل صورة مشوهة بشكل مشين عن المسلمين ، وأن الفيلم يعتبر أحدث حركة في سلسلة من الأحداث المستفزة عن عمد أو المنتجات المستهدفة لأديان معينة والتى أفضي العديد منها إلي ردود فعل عنيفة وأحداث قتل.وأشارت المسؤلة الأولي لحقوق الإنسان في منظمة الأمم المتحدة إلي أن هناك إطاراً قانونياً- ولا سيما المادتين 19 و 20 من العهد الدولي للحقوق المدنية والسياسية- يتيح تدابير حماية قوية لجميع أشكال التعبير ، في حين يعطى للدول في الوقت نفسه إمكانية فرض القيود التى ينص عليها القانون والتى تعتبر ضرورية لاحترام حقوق الآخريين وسمعتهم .ويذكر ان مجلس حقوق الإنسان في الأمم المتحدة قد اصدر في شهر مارس 2011قرارا بالإجماع (القرار 18/16).ينص علي خريطة طريق شاملة لجهود وطنية ودولية منسقة لكفالة عدم إساءة استخدام حقوق وحريات معينة لتقويض حقوق وحريات أخرى . بالأضافة إلي ذلك ، ساهمت عدد من آليات حقوق الإنسان علي مر الزمن في الجهود التى بذلت لتوضيح أين يمكن رسم الخطوط الفاصلة بين الخطاب الحر والخطاب المفعم بالكراهية .