النهار
الخميس 18 سبتمبر 2025 04:45 مـ 25 ربيع أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
ثلاثة سيناريوهات مترتبة على دعوة قمة قطر لقطع العلاقات الاقتصادية مع إسرائيل.. ما هي؟ انعكاسات قمة الدوحة على العلاقات الاقتصادية العربية الإسرائيلية.. ماذا يحدث في الكواليس؟ سفير فنزويلا يزور استديو نجيب محفوظ.. ويتحدّث عن مرور 75 عامًا على العلاقات مع مصر هل اقتربت بريطانيا من الاعتراف بفلسطين؟.. صحيفة أجنبية تفجر مفاجأة مشاداة حادة بين أكاديمي صيني ومسؤول إسرائيلي: لا أحد يصدق الدعاية الإسرائيلية أبعاد ودلالات توقيع اتفاقية الدفاع المشترك بين السعودية وباكستان.. تفاصيل مهمة ويبكو تدشن مركزًا تدريبيًا لمكافحة الحرائق في ميناء الحمراء البترولي وزارة الشباب : تبدأ خطوات إنشاء مدينة شبابية بواحة «سيوة» على مساحة 10 أفدنة لتصبح مركزًا للأنشطة الشبابية والرياضية بعثة منتخب الدراجات تصل رواندا للمشاركة في بطولة العالم وحضور عمومية الاتحاد الدولي إصابة لامين يامال أكثر خطورة مما توقع برشلونة الثروة المعدنية وبيكر هيوز تبحثان تعزيز التقنيات الحديثة في التعدين المصري الشرق الأوسط لصناعة الزجاج تقرر دمج 3 شركات تابعة وتعديل غرض نشاطها

المحافظات

مطرانية طنطا تستنكر إهانة الرموز الدينية و التعدى على المقدسات

محافظ الغربيه
محافظ الغربيه
عمر حمدىأصدر مجمع الأباء الكهنة بمطرانية طنطا وتوابعها والمجلس الملي الفرعي ومجالس الكنائس بيانًا مساء أمس الأربعاء، أدانوا فيه كل أشكال التعدي علي المقدسات والإهانة للرموز الدينية والإسلام، والمساس بعقيدة الآخر انطلاقًا من العقيدة المسيحية وتعاليمها، التي ترفض أسلوب السخرية والتجريح.وأكد الأنبا بولا أسقف طنطا وتوابعها والمتحدث الرسمي بإسم الكنيسة وعضو اللجنة التأسيسية لصياغة الدستور من خلال البيان، عن رفض جموع الشعب المسيحي للفيلم المشبوه المسيء للرسول الكريم والعقيدة الإسلامية، حيث يمثل هذا الفيلم جزء من حملة خبيثة أنتجته فئة من ذوي النفوس الحاقدة والعقول المريضة المؤكدة لموقفها العنصري ودعواتها للتفرقة الدينية وإثارة الفتن والقلاقل، تحت دعاوي حرية الرأي والتعبير، وما هذه إلا دعوات لبث وتأجيج مشاعر الكراهية والفتنة والفوضي.كما استنكر البيان أفعال بعض المسيحيين في الخارج والذين يسعون للفرقة بين أطياف المجتمع المصري، ودعا البيان، الشعب المصري للوحدة بين مختلف أطيافه لتخطي هذه المحنة خصوصًا في ظل التعبير المشترك من المسلمين والمسيحيين، عن رفضهم لتلك التصرفات المشينة.