النهار
الأربعاء 12 نوفمبر 2025 03:08 صـ 21 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
رئيس الجهاز: يتابع معدلات تنفيذ مشروعات تدعيم البنية التحتية لمرفق الكهرباء اليابان تقلد أبو الغيط وسام الشمس المشرقة الوشاح الأكبر الخميس القادم....الداعية مصطفى حسني في ضيافة جامعة عين شمس نقيب الإعلاميين: الإعلام الرقمي شريك أساسي في التطوير.. والذكاء الاصطناعي فرصة لا تهديد. تقديرًا لدوره البارز في مجال الإعلام الرقمي ..العامة لاتحاد كُتّاب مصر تكرم الدكتور طارق سعده نقيب الإعلاميين نقيب الإعلاميين يلقي محاضرة بعنوان ”الإعلام الرقمي وتحديات الذكاء الاصطناعي”.. ويؤكد : لن يكون بديلًا عن الإنسان عملتها فاليوم العالمي للسناجل.. مى عز الدين تعلن زواجها من مدرب اللياقة البدنية أحمد تيمور الحسيني أمينا لصندوق اتحاد المهن الطبية وسالم وحمدي أعضاء بالمجلس الانتهاكات الإسرائيلية تستهدف الصحفيين لتطمس الرواية الفلسطينية تصاعد المعارك في ولاية كردفان.. الجيش السوداني يحشد قواته والدعم السريع تحاصر بابنوسة تصريحات الرئيس ماكرون بارقة أمل في وجه الانحياز الدولي لإسرائيل ”طقسٌ لمعجزةٍ أخيرة”.. ربيع السايح يغوص في أعماق النفس الإنسانية في ديوانه السادس

رمضانيات

الخشوع فى الصلاة يقضى على القلق

كتبت / سلوى السيد:دراسة قام بها طبيب امريكى لمعرفة كيف تتغلب على القلق: إذا أردتم أن تتغلبوا على القلق وضغط العمل فلابد من إفراز الجسم لمادة اسمها (الأندر وفين) هذه المادة إذا أنتجها الجسم فإنها تهدئ البال وتريح الأعصاب وإن المادة لاتخرج إلا إذا عزل الإنسان نفسه فيعيش مع ذاته ويخلو بنفسه فتخرج هذه المادة وبدأ يفصل في كيفية انفصال الإنسان عن الواقع وإخراج ما دة الأندر وفين فقال:أولا: من خلال النوم العميق .ثانيا: الإسترخاء ولو لعشر دقائق يوميا .ثالثا: الرياضة بحيث لا تقل عن ست ساعات أسبوعيا .رابعا: ـ وهذا ما يثير العجب ـ حيث قال الخشوع في الصلاة ... فهو يرى أن المسلمين أفضل من غيرهم في هذا المجال حيث أنهم يصلون ! خمسآ وثلاثين صلاة في الأسبوع بينما يصلي اليهود أو النصارى مرة واحدة في الأسبوع .وفي الصلاة يكون الإنسان مفصولا عن الواقع فيقوى خشوعه وهنا تخرج مادة الأندر وفين بكثرة وكلما قوي خشوعه ازداد راحة وطمأنينة .ومن هنا ندرك مغزى قول النبي صلى الله عليه وسلم لبلال رضي الله عنه(أرحنا بالصلاة يا بلال(فما أعظمك إسلامنا وما أعظمك يارسول الله