النهار
السبت 19 يوليو 2025 02:04 صـ 22 محرّم 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
غطاء نباتي كثيف يغزو نهر سوهاج.. وأهالي المدينة يطالبون بتدخل عاجل لماذا تخشى إسرائيل من النفوذ التركي في سوريا؟ إلى أي مدى سعت إسرائيل للتحول إلى الفاعل الأهم في الملف السوري؟ كيف سعت إسرائيل لتحقيق مكاسب سياسية من أحداث سوريا؟ ”مخطط شيطاني وجريمة بشعة”.. مرافعة قوية للنيابة العامة بإنهاء حياة شاب علي يد اصدقائه طعناً وحرقاً بالجيزة كيف اتخذت إسرائيل من أحداث سوريا سبباً لتدخلاتها غير المُبررة؟ CFI الشريك الرسمي للتداول الإلكتروني للاتحاد المصري لكرة السلة استعدادات واسعة وآمال كبيرة في ممارسة الحق الدستوري حتى من خارج الوطن . ندوة ”بناء الصلابة النفسية” بمعرض مكتبة الإسكندرية الدولي للكتاب أداة وحيدة تسبب في أزمة سوريا.. خبير عسكري واستراتيجي يكشف مفاجأة طلاب جامعة بنها يشاركون في المدرسة الصيفية الدولية بجامعة وسط الصين الزراعية باكستان تدين الإرهاب بجميع أشكاله وتحث المجتمع الدولي لاعتماد سياسات موضوعية لمواجهة هذا الخطر العالمي

توك شو

الصحة: حصول الفئة ما بين 12 إلى 18 عاما على لقاح كورونا ليس إجباريا

قال الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان، إن هيئة الدواء المصرية أصدرت موافقة طارئة لتلقي الفئة العمرية ما بين 12 إلى 18 عامًا اللقاح لقاح «فايزر» المضاد لفيروس كورونا، مشيرًا إلى أهمية اللقاح لتلك الفئة العمرية.

 

وأضاف عبدالغفار، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج «صباح الورد»، المذاع عبر فضائية «TeN»، صباح الأحد، أن اللقاح في حال الإصابة يقلل من شدة المرض وفترة التعافي وإمكانية نقل العدوى للأهل ودخول المستشفى، موضحًا أن لقاح كورونا ليس إجباريًا للفئة العمرية ما بين 18 إلى 12 عامًا لكن الوزارة توصي به بشدة.

 

ونفى وجود دليل علمي على تسبب أحد لقاحات كورونا في أعراض جانبية أشد من الأنواع الأخرى، موضحًا أنه من الأخطاء الشائعة، فضلًا عن أن الأعراض المصاحبة مرتبطة برد فعل المتلقي وليس نوع اللقاح أو السن.

 

وأشار متحدث الصحة، إلى عدم وجود مانع علمي من حصول الأطفال على لقاح الإنفلونزا ولقاح كورونا في آن واحد، قائلًا إن الوزارة توصي بهذا الأمر؛ لأن الشخص من المlكن أن يُصاب بأكثر من فيروس في نفس الوقت.

 

وذكر أن الإصابة بالإنفلونزا وكورونا في نفس الوقت موجود منذ اكتشاف «كوفيد – 19» عام 2019، فضلًا عن أن «فلورونا» ليس تحورًا جديدًا، مؤكدًا عدم وجود مانع من تلقي اللقاح لكل الكبار والصغار، باستثناء شدة التحسس لأحد مكونات التطعيم.