النهار
الإثنين 27 أكتوبر 2025 04:19 صـ 5 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
رئيس جهاز العبور بين المواطنين.. حلول فورية لمطالب السكان وتطوير شامل للأحياء خلاف على جنيهات يتحول لواقعة اعتداء بالقليوبية.. الأمن يكشف ملابسات الفيديو ويضبط المتهم انطلاق المبادرة الرئاسية ”تمكين” لدعم الطلاب ذوي الإعاقة بجامعة المنوفية وسط تحركات عسكرية مكثفة .. إسرائيل تتوغل قرب الجولان المحتلة 5 مليون جنية حجم خسائر حريق مخزن قطع غيار السيارات بالفراهدة بياخدوا المعدات من داخل المحل.. شكاوى من تجاوزات موظفي حي بولاق الدكرور ومحافظ الجيزة يوجه بفتح تحقيق عاجل غارة إسرائيلية .. أسفرت عن استشهاد مواطن لبناني وإصابة آخرين في حفل ختام مبهر.. تعرف على نتائج بطولة مصر الدولية للناشئين والسيدات للجولف صحفية إسرائيلية تسلط الضوء على أسباب تمسك مصر بتثبيت وقف إطلاق النار في غزة برئاسة وزير البترول.. انطلاق الاستعدادات لمؤتمر إيجبس 2026 تحت شعار تحول الطاقة من خلال التعاون والتنفيذ والواقعية هل لا زالت إيران تسمح بزيارات مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية؟ بعد نشر استغاثة والدته.. تضامن قنا تلتقي بالصغير علي: ألفين جنيه لمدة 6 شهور وفحص فتح حساب لعملية زراعة القلب

ثقافة

محمد أنور السادات كاتبا.. تعرف على أبرز 7 كتب للرئيس الراحل

أصدر أنور السادات "يا ولدى هذا عمك جمال" فى عام 1965 عن الدار القومية للطباعة والنشر وقدم فيه تحليلا لشخصية جمال عبد الناصر، ويروي الكتاب الذى يخاطب فيه ابنه جمال الذي سماه الرئيس الراحل على اسم الزعيم جمال عبد الناصر، حيث كان ما زال في عمر الشهرين آنذاك، ليفتخر في هذا الكتاب بثورة 23 يوليو، وبالأخص بالرئيس الراحل جمال عبد الناصر، الذي جمعت بينهما العديد من المواقف.

يا ولدىيا ولدى

البحث عن الذات

وكتب فيه مذكراته وقصة حياته، والكتاب تمت طباعته أول مرة فى أبريل عام 1978، وصدرت له طبعة ثانية فى أكتوبر بذات العام، ونشر الكتاب بأكثر من 13 لغة أهمهم الإنجليزية والفرنسية والعبرية واليابانية، كما يتكون من عشر فصول، بالإضافة إلى مجموعة وثائق فى آخر الكتاب مثل الرسائل التى أرسلها أنور السادات لبريجينيف فى 30 أغسطس 1973 ولحافظ الأسد فى 10 أكتوبر 1973، ونص خطاب السادات فى الكينيسيت الإسرائيلى فى 30 نوفمبر 1977.

البحث عن الذاتالبحث عن الذات

القاعدة الشعبية

أول كتاب أصدره السادات كان عنوانه "القاعدة الشعبية"، وصدر عن الدار القومية للطباعة والنشر عام 1953 وتناول فيه نظام الحكم والديمقراطية والملك والأحزاب فى مرحلة ما قبل الثورة.

وقال فى مقدمته: "إنما أمرنا كله بيدنا نحن الشعب وعلينا أن ننهض بمسئوليتنا وعلينا أن نختار الطريق الذى نحس والذى نؤمن أنه سيوصلنا إلى غاياتنا وأهدافنا".

قصة الثورة كاملة

يروى الرئيس الراحل أنور السادات فى كتابه الذى أصدره عام 1954 مؤكداً "أن الثورة لم تقم إلا من أجل شىء واحد.. من أجل أن يحكم الشعب نفسه بنفسه"، وأنها ألغت الأحزاب وأسقطت الدستور لأنها أرادت إقامة نظام ديمقراطى صحيح" وأضاف "لقد حددت الثورة موقفها ولم يعد أمام الشعب إلا أن يستعد ليحكم نفسه بنفسه".

وحين تحدث السادات عن "الثورة والديمقراطية" نفى ادعاء مصطفى النحاس بأن الملك فاروق كان «حاكماً ديمقراطياً»، وعارض قول محمد نجيب أنه استقال من مجلس قيادة الثورة عام 1954 لأنه كان يطالب بالديمقراطية بينما كل أعضاء المجلس كانوا ضد الديمقراطية! ومضى السادات نافياً وجود الديمقراطية فى مصر قبل الثورة، وأن ديمقراطية الثورة «تُفسر بأعمالها» وأن عبدالناصر ورفاقه ليسوا شيوعيين ولا فاشيين، مؤكداً أهمية الثورة فى القضاء على الرجعية والرجعيين، ومدافعاً عن الثورة بأنها لم تلجأ إلى طريق الدم!.

قصة الثورةقصة الثورة

الصفحات المجهولة للثورة

فى هذا الكتاب يُسلط الضوء حول تلك الحركة التى قامت على أكتاف هؤلاء الضباط.. هذه الثورة التى كانت خطاً فاصلاً بين ما قبلها وما بعدها هذا الشريان الذى قام بهدف إعادة الحياة لجسد قارب على الوفاة عن كل هذا يتحدث أنور السادات قبل أن يصبح رئيسا لمصر بـ 18 عاماً.

ويقوم الكتاب بإلقاء الضوء على صفحات الثورة وما غمض منها أو لم يعرف من صفحة كانت من أهم صفحات كتاب تاريخ مصر العريق متعرضاً للعديد من الشخصيات البارزة قبل جمال عبد الناصر الملك فاروق النحاس باشا، حسن البنا وغيرهم كل هذا فى تلك الوثيقة التاريخية الهام مة التى بين يدين.

الصفحات المجهولةالصفحات المجهولة

وصيتي

فى عام 1981 أصدر كتاب "وصيتي" عن المكتب المصرى الحديث، حيث تضمن الكتاب ملخص رؤية السادات السياسية والاجتماعية، كما نقل فيها بعض الوصايا الهامة للتقدم، ففى المقدمة وتحت عنوان لماذا أصدرت هذا الكتاب يقول "إن بناء المجتمع مرحلة تالية لبناء الإنسان والمجتمع الذى يقهر الإنسان هو المجتمع الذى يقضى على نفسه بنفسه".

وصيتىوصيتى