النهار
الخميس 21 أغسطس 2025 11:18 مـ 26 صفر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
إطلاق أسماء ٤ نقاد كبار علي جوائز أفضل مقال ودراسة حول الأفلام القصيرة جدا تدشين كتاب ”هيئة قضايا الدولة.. صفحات من نور” بمكتبة الإسكندرية ”مهارات ريادية” ورشة عمل بمكتبة الإسكندرية تحت شعار «شواطئنا حياتنا» شباب الجامعات يناقش تحديات التلوث البلاستيكي بمنتدى البيئة الساحلية عنف وفوضي و عاهة مستديمة.. تقود عصابة مسلحه للسجن المشدد 15 عام بالوراق جامعة طنطا تتألق في مهرجان ”طرب” الأول للموسيقى والغناء برعاية وزير التعليم العالي مدير مستشفيات بنها الجامعية يشرف شخصيًا على تحسين الخدمات وتسريع إجراءات المرضى يوسف زيدان يصدر روايته الجديدة ” سفر العذارى” ..سبتمبر المقبل رئيس ”مياه الغربية” يتابع حصر الأسر الأكثر احتياجًا بزفتى والمحلة لتوصيل مياه الشرب بدء الكشف الطبي على الطلاب الجدد بجامعة طنطا السبت المقبل محافظ الغربية يتابع أعمال الصرف الصحي بمنشية التحرير بسمنود.. مؤكدا: خدمة لأكثر من 21 ألف نسمة وتكليفات بسرعة التنفيذ 29 بحثًا علميًا يدفع جامعة سمنود التكنولوجية نحو مصاف الجامعات العالمية

رياضة

بوتين يؤكد حضوره حفل افتتاح أوليمبياد بكين 2022

أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اليوم الأربعاء، أنه سيحضر افتتاح دورة الألعاب الأولمبية الشتوية التي ستقام في بكين في الفترة من 4 إلى 20 فبراير 2022 ، وذلك في قمة عبر الفيديو مع نظيره الصيني، شي جينبينج.

قال بوتين "أنا واثق من أننا سنتمكن أخيرا من الاجتماع شخصيا في بكين في فبراير المقبل، وكما اتفقنا، سنجري مفاوضات، وبعد ذلك سنشارك في حفل افتتاح دورة الألعاب الأولمبية الشتوية".

وشدد الرئيس الروسي على أن موسكو وبكين تدعمان بعضهما البعض في قضايا التعاون الرياضي الدولي، بما في ذلك "رفض أي محاولة لتسييس الرياضة والحركة الأولمبية".

وقال "ليس لدي شك في أن دورة الألعاب الأولمبية الشتوية المقبلة ستقام على أعلى مستوى. الصين تعرف كيف تفعل ذلك".

بدوره، أشار شي إلى أنه "ينتظر بفارغ الصبر الاجتماع الأوليمبي" مع بوتين.

وقال الرئيس الصيني "أنا مستعد للتحرك يدا بيد معكم لفتح صفحة جديدة معا في العلاقات الصينية الروسية في فترة ما بعد الجائحة".

وأعلنت الولايات المتحدة وكندا وأستراليا والمملكة المتحدة مقاطعة دبلوماسية للألعاب الأولمبية في بكين بسبب انتهاكات حقوق الإنسان في الصين، وهو إجراء يدرسه الاتحاد الأوروبي أيضا.