النهار
الأربعاء 2 يوليو 2025 05:48 صـ 6 محرّم 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
” هدى يسى” تلتقى السفير البرازيلي لدى مصر وزير التربية والتعليم يستعرض مشروع تعديل قانون التعليم وشهادة البكالوريا أمام لجنة التعليم والبحث العلمي بمجلس النواب محافظ كفرالشيخ يتفقد مشروع المول التجاري والترفيهي بمصيف بلطيم لبلوغها المعاش.. جامعة كفر الشيخ تكرم مدير عام الإدارة العامة للوحدات ذات الطابع الخاص محافظ القليوبية يدعم ذوي الهمم ويوفير 3 فرص عمل لشباب من ذوى الإعاقة بطوخ كاسبرسكي تكشف عن طرق حماية أجهزة المنزل الذكية رئيس مدينة مرسى علم يلتقي بمدير مديرية الإسكان بالبحر الأحمر شراكة إستراتيجية بين ”إي آند مصر” و مدينة الفجيرة للإبداع لتمكين رواد الأعمال المصريين إقليميًا «أوقاف كفر الشيخ» تكثف الدورات التدريبية لقضايا المواطنة والتوعية السكانية أمل حجازي عن ظهورها بدون الحجاب: ” لم اخلع مبادئي التي افتخر بها والحمد لله” سحل زوج والاعتداء عليه بالأسلحة والحذاء أمام المارة.. وشرطة المحلة تنقذه من محاولة قتل محققة سقطت عليه شجرة.. وفاة شاب بالمنوفية بسبب سوء حالة الطقس

تقارير ومتابعات

لماذا يوزع الأقباط الأرثوذكس نبات الريحان والرمان فى عيد الصليب المقدس؟

تحتفل الكنيسة الأرثوذكسية بعيد الصليب اليوم الإثنين 27 سبتمبر، حيث يعتبر أحد الأعياد السيادية ويستمر لمدة 3 أيام، حيث يأتى تذكار واقعة عودة الصليب المقدس على يد القديسة هيلانة، والدة الإمبراطور قسطنطين الكبير، والتى رفعته على جبل الجلجلة وبنت فوقه كنيسة القيامة حسب الاعتقاد المسيحى.

ويذكر التاريخ الكنسى أنه عندما صلب اليهود السيد المسيح أخذوا الصلبان الثلاثة التي صلب عليه السيد المسيح ورموها في مكان لمقلب قمامة فكان كلما ألقوا القمامة فوق الصلبان يخرج مكانها ريحان وكانوا يشمون الريحان بدلا من القمامة.

وبعد أن توقفت الاضطهادات وانتصرت المسيحية في أيام الملك قسطنطين الكبير قامت أمه الملكة هيلانة بالتفتيش عن الصليب الكريم فى القدس وبعد جهد كبير وجدته مدفونا مع صليبين آخرين على عمق كبير في التراب وتحت القمامة وكان ينمو عليه نبات الريحان.

وفى عيد الصليب يحمل الأطفال الرمانة فوقها الريحانة، والريحان يعتبر رمز لرائحة الصليب الطيبة واللون الاخضر هو رمز الحياة".

ويعبر الرُمان عن وحدة الكنيسة، أي جماعة المؤمنين، فثمرة الرُمان تمثل الكرة الأرضية، ومبناها الداخلي يمثل بلدان العالم الذي تفصله الحدود ولكن الذي يجمعه السيد المسيح، وأن التاج الذي في رأسها هو تاج الملك تاج المسيح يسوع.