النهار
السبت 12 يوليو 2025 04:18 مـ 16 محرّم 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
ازدواجية المعايير تثير الجدل.. بتروجيت يرفض بيع حامد حمدان للزمالك| تقرير كامل الوزير يفتتح مصنع لإنتاج الزجاج الهندسي ويضع حجر الأساس لمصنع جديد لإنتاج ثلاجات وديب فريزر بمجموعة شركات العربي عاجل | فليك يُبلغ تير شتيغن بأنه لم يعد الحارس الأول... ولا حتى الثاني عاجل روني باردجي يوقّع عقده مع برشلونة ”حلم ريال مدريد هو ماك أليستر... لكنها ستكلف أكثر من 100 مليون يورو، وهو أمر مستحيل” أوسيمين يصر على الانتقال إلى جالاتا سراي.. ونابولي يضع شرطًا مثيرًا لتطوير البرمجيات.. تأسيس كيان تكنولوجي جديد بجامعة كفر الشيخ لأول مرة بمستشفي الغردقة العام إجراء تدخل عاجل لمريض يعاني من انسداد بشرايين الطرف السفلي مشاجرة بأسلحة بيضاء بشبرا الخيمه تثير القلق على مواقع التواصل.. والداخلية تكشف التفاصيل منتخب المواي تاي يبدأ الاستعداد للمشاركة في بطولة العالم للشباب بأبوظبي الجيل الذهبي من كتّاب الأغنية المصرية في معرض مكتبة الإسكندرية ورش عمل فنية وتوعية للاطفال بجناح الأزهر في معرض الإسكندرية الدولي للكتاب

سياسة

”تنسيقية الأحزاب” تتقدم بطلب إحاطة لوزير التعليم بشأن امتحانات الثانوية العامة 

تقدم النائبتان أميرة العادلي ورشا كليب عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين بطلبي إحاطة للمستشار حنفي الجبالي رئيس مجلس النواب موجهًا إلي وزير التربية والتعليم بشأن القلق المسيطر على الأسر المصرية بشأن امتحانات الثانوية العامة .

وقالت النائبتان إن امتحانات الثانوية العامة لا تزال حديث الساعة في كل بيت مصري، لكن الأمر يبدو وكأنه لا يشغل الوزارة، فبرغم اقتراب الموعد المحدد لإجراء الامتحانات، إلا أن الوزارة لم تعلن بشكل واضح عن كيفية إجراء الامتحانات، وكيف ستجري بنظام الأونلاين وهي لم تنجح في الامتحانات التجريبية أو في امتحانات الصف الأول والثاني الثانوي من قبل نتيجة وقوع السيستم.

وأكدوا أن امتحانات الثانوية العامة ليست حقل تجارب لقياس جودة الإنترنت، بل هي امتحانات مصيرية لما يقارب ٦٥٠ ألف طالب، ومن شأن أية مشكلات فنية أن تحدث حالة من السخط في الشارع المصري، ولذلك فمن الواجب على الوزارة أن تعلن كافة التفاصيل المتعلقة بطريقة إجراء الامتحانات، وكيفية وضعها، والمعايير المستخدمة في اختيار الأسئلة، والإجراءات المتخذة لتقييم الطلاب المصابين بفيروس كورونا، أو طلاب المنازل أو الراسبين.