النهار
الإثنين 15 سبتمبر 2025 07:57 صـ 22 ربيع أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
ماريو نبيل سيدهم ضيف برنامج ”مصر موطني” مع الإعلامية هبة الله حلمي محمود محي الدين في صالون ماسبيرو الثقافي: النظام الاقتصادي العالمي انتهى ويجب تحييد السياسة لأجل الاقتصاد ضبط طن لبن غير صالح للاستهلاك الآدمي في حملة تموينية بأسيوط الأمين العام لاتحاد الفنانين العرب يشارك في مهرجان بغداد السينمائي الدولي الصعايدة وصلوا لكدا.. إعلان لتعليم السيدات الرقص الشرقي يثير غضب المواطنين في قنا غدًا...نتيجة تنسيق المرحلة الثانية لمتقدمين لرياض الأطفال بالقاهرة ثلاث محاضرات علمية في اليوم الأول لبرنامج دار الإفتاء التدريبي للباحثين الماليزيين حول منهجية الفتوى ممنوع الغياب أو التأخير...«تعليم الجيزة» تُعلن تعليمات حاسمة لانطلاق العام الدراسي الجديد رئيس جامعة الأزهر يكشف طريقة تسجيل البرامج الخاصة...تفاصيل قمة الدوحة الاستثنائية: تهدف إلى إعادة رسم التوازنات الإقليمية رئيس وزراء قطر: الهجوم الإسرائيلي لن يؤدي إلى أي شيء سوى إجهاض جهود التهدئة الأهلي كارثي.. صفقات بلا تأثير وبداية مخيبة

عربي ودولي

البنتاجون: الانسحاب الأمريكي من أفغانستان أنجز بنسبة 16% على الأقل

أنجز الانسحاب الأمريكي من أفغانستان المقرر استكماله بحلول 11 سبتمبر، بنسبة تراوح بين 16 و25%، وفقًا لتقدير أسبوعي للبنتاجون نشر الثلاثاء، ما يظهر استمرار عمليات الإنسحاب بوتيرة ثابتة.


منذ أن أصدر الرئيس جو بايدن أوامر بمغادرة القوات في أبريل، سحب الأمريكيون من البلاد ما يعادل 160 طائرة شحن من طراز سي-17 محملة بالعتاد، وفقًا للقيادة المركزية للجيش الأميركي. كما قاموا بتسليم أكثر من 10 آلاف قطعة من المعدات إلى وكالة تابعة للبنتاغون لتدميرها.

وأشارت التقديرات السابقة التي نشرت في 18 مايو إلى 115 طائرة سي-17 و5000 قطعة يجب تدميرها، أي 13 إلى 20% من عملية الانسحاب.

وأشارت القيادة المركزية إلى أنها سلمت أيضا خمس منشآت لوزارة الدفاع الأفغانية، وهو العدد نفسه الذي تم تسليمه الأسبوع الماضي.

ويرفض الجيش الأمريكي أن يكون أكثر دقة بشأن وتيرة الانسحاب وموعده النهائي "حفاظا على أمن العمليات".

وعلى وزارة الدفاع الأمريكية سحب آخر الجنود ال2500 والمتعاقدين المدنيين ال16 ألفا بحلول 11 سبتمبر، الذكرى السنوية لاعتداءات 2001 التي أدت إلى الغزو الأمريكي.

ولم يضع الانسحاب حدا للهجمات التي تشنها حركة طالبان ضد الحكومة الأفغانية وجيشها والمدنيين أيضًا.

وبحسب الأمكيين، فإن هذه الهجمات لا تعرقل الانسحاب.