النهار
الجمعة 14 نوفمبر 2025 04:46 صـ 23 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
رصاصة طائشة تحوّل نية القتل إلى فاجعة.. حكم بالإعدام شنقاً لعامل والمؤبد لشقيقه بالخصوص مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون بين المعهد العالي للدراسات البحرية بالمغرب والأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري انطلاق قافلة الأزهر الطبية إلى ميت سلسيل بالدقهلية دعمًا للمبادرة الرئاسية «بداية» | صور ”الجهرية النقشبندية في الصين”... تصوف يواجه الغلوّ بالمحبة والتسامح رئيس البرلمان العربي يثمن الدور الرائد لدول مجلس التعاون الخليجي في تعزيز مسيرة العمل العربي المشترك والدفاع عن القضايا العربية مصرع شخص و إصابة 7 أجانب في حادث تصادم بطريق القصير مرسي علم الغردقة تشهد طفرة في المشروعات المرورية.. فتح محور جديد ورفع كفاءة الطرق لجنة محلية تُجري معاينات إنشائية لمواقع شركة أبو سومة للتنمية السياحية بسفاجا إيديكس 2025.. القوات المسلحة تكشف تفاصيل وموعد النسخة الرابعة لأهم معرض للسلاح في الشرق الأوسط وأفريقيا بعد الأستورى طلاق عالهوا...مسلم يطلق زوجته بأحد البرامج ويدلي بتصريحات مثيرة للجدل أسرة” المداح” تدخل بلاتوه التصوير لأستكمال رحلتها بالجزء السادس قدمت لوطني الأنتماء فمنحني الأحتواء.. رسالة محمد صبحي عقب ترشيحة لجائزة الدولة التقديرية 2025

تقارير ومتابعات

مفاجأة من العيار الثقيل..والدة أبو إسماعيل ليست أمريكية

حازم صلاح ابواسماعيل
حازم صلاح ابواسماعيل
كتب طارق حافظ وهبة شعيب وعلى رجبأكد خالد سعيد، المتحدث الرسمي باسمم الجبهة السلفية بأن دكتور صاحب مركز حقوقي في أمريكا ومستشار فيدرالي يتبنى المشروع الإسلامي تحرى عن مسألة جنسية السيدة الكريمة نور عبد العزيز والدة الشيخ الدكتور حازم أبو إسماعيل.وجاءت تحرياته أن اسمها غير مثبت في أية وثائق أو محفوظات رسمية أمريكية، خاصة أن الأوراق التي أرسلت من أمريكا غير رسمية ولكنها أوراق يمكن لأي وسيط قانوني هناك الحصول على مثلها وكتابة ما يشاء فيها.وأضاف أن يمكن لأبو إسماعيل طلب أصول الأوراق الرسمية من هناك عبر الإنترنت أو المكتب القانوني المتعامل معه هناك.وفى ذات السياق أوضح الناشط الليبرالي والدكتور القانوني الدولي الليبرالي عمر حنون المقيم بفرنسا وهو مصري الأصل من الإسكندرية أنه كان ممن اجتهدوا في إثبات حصول والدة الدكتور حازم على الجنسية وكان ممن يعمل على ذلك أيضاً اثنين من أقباط المهجر بأمريكا وكانا يعملان ضمن فريق بدعم من الناشط القبطي المقرب من المباحث الفيدرالية الأمريكية م.م ولم يستطيعوا إثبات موضوع الجنسية