النهار
الخميس 18 سبتمبر 2025 07:16 صـ 25 ربيع أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
د. شاهيناز عبد الكريم :سيد درويش.. أيقونة الموسيقى المصرية بالفيديو..أحمد حليم يطرح أحدث أغانيه ”على مهلك” بإيقاع المقسوم ”عروض فنية وحفل متنوع” أنطلاق فعاليات الملتقى الدولى الثامن لفنون ذوى القدرات الخاصة بدار الأوبرا المصرية سلالم مرهقة وموقف بلا كراسي.. شكاوى الركاب من موقف الأقاليم الجديد برمسيس| صور “مصر تنتصر وقائيًا”.. أسرار الصحة التي أنقذت 100 مليون مواطن من الأوبئة ”يستخدم في علاج لوكيميا الأطفال”..إنزيم ”الأسبارجان” طفرة في مجال البحث العلمي نميرة نجم: الأمم المتحدة تتقاعس عن وقف تجويع غزة ومحاسبة إسرائيل خرجهم رجل أعمال وصورهم.. تضامن قنا تحرر محاضر وإنذارات في واقعة استغلال أطفال دار رعاية للدعاية الانتخابية انطلاق ”النادي العربي للإعلام السياحي من قلب عروس البحر المتوسط وزير التعليم يصدر قرارًا وزاريًا بشأن تطبيق نظام الدراسة والتقييم لطلاب المرحلة الثانوية كتاب جديد يرصد تجربة «الإدارة الذاتية» في سوريا أهلًا بالملك.. زيارة تاريخية تعزز الشراكة المصرية الإسبانية وتفتح آفاقًا جديدة للتعاون ودعم قضايا المنطقة

فن

نسل الأغراب الحلقة 24.. القبض على غفران بتهمة زراعة وتجارة الأفيون

استكملت أحداث الحلقة 24 من مسلسل "نسل الأغراب" بحديث بين غفران "أمير كرارة" وأخيه سعادة "محمد مهران"، حيث يخبره بأنه سيتم التخلص من عساف "أحمد السقا" اليوم، ويشرح له الخطة التي رسمها وتكون التهمة بعيدة تماماً عنهم، ليدخل عليهما فجأة على الغريب "دياب" بصحبة قوات الشرطة للقبض عليهم بتهم زراعة وتجارة الأفيون، بعد مداهمة الأرض والتحفظ عليها.

ويأتي خبر إطلاق رصاص على خادمة عساف في السوق ونقلها إلى المستشفى، وفى نفس الوقت تخبر بارة "هدير عبد الناصر" جليلة "مى عمر" ونجاة "فردوس عبد الحميد" بالقبض على غفران الغريب، ويصل "على الغريب" المستشفى ويجد مسعد وعساف وحمزة، وبسؤال مسعد يروى له ما حدث دون معرفة من الذى أطلق الرصاص.

ويذهب سعادة وسليم وأنصار غفران أمام القسم، ويحاول البحث عن طريقة لإخراج أخيه من القضية، فيما يواجه على الغريب، غفران في القسم مندهشاً من تجارته في المخدرات وحجم الأرض التي يزرعها، رغم كل الذى يملكه ويخبره بعقوبة القضية الإعدام، في حين ينكر غفران معرفته أي شيء بخصوص الأرض والأفيون، كما يواجهه بضرب النار على فاطمة خادمة غفران، وينكر غفران أيضاً معرفته بهذه القصة، ويتم وضعه فى الحبس.