النهار
الخميس 6 نوفمبر 2025 02:25 مـ 15 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
المنوفية تستعد لانتخابات النواب بتجهيز 500 مقر انتخابي 542 لجنة فرعية وعامة لاستقبال 2 مليون 973 ألف 483 ناخب قنوات ART تنعي المؤلف الكبير أحمد عبدالله: أعماله ستظل خالدة في تاريخ السينما والمسرح والتلفزيون أنغام تشعل أجواء موسم الرياض الليلة.. وموعد خاص مع جمهورها عبر MBC مصر وفد قانوني من وزارة الشباب والرياضة والأولمبية لتفسير القانون الجديد للاتحادات رئيس الوزراء يفتتح توسعات المصنع الإقليمي لشركة ”شنايدر إلكتريك” بمدينة بدر الذكاء الاصطناعي يفاجئ جماهير الزمالك ويتوقع الفائز في نصف نهائي السوبر المصري رئيس الوزراء: الحكومة المصرية بذلت جهدًا كبيرًا في ملف صناعة السيارات شوبير يكشف مفاجأة توروب أمام سيراميكا كليوباترا جائزة الجمهور لفيلم المستعمرة بمهرجان أفريكالديا السينمائي ضمن حملة ”اقرأ فكر لمستقبل أفضل”.. المكتبة المتنقلة تشارك بفعاليات تثقيفية وتوعوية بمركز إدكو إيرادات السينما المصرية تتجاوز 3.2 مليون جنيه في يوم واحد (تفاصيل) ”تمكين المرأة وبناء الأسرة الواعية.. جلسات الدوار تواصل فعالياتها بالغردقة”

فن

مسلسل نسل الأغراب الحلقة 9 .. جليلة تعترف لأبنائها بحبها لعساف

تطمئن جليلة "مى عمر" على ابنها سليم "أحمد داش" في وجود أخيه حمزة "أحمد مالك"، في الحلقة التاسعة من مسلسل "نسل الأغراب" على قناة ON، ويعاتباها أبنائها على عدم ردها على سؤال والدهما غفران "أمير كرارة" حول خوفها على عساف من هجومه عليه، لترد بصراحة بأنها بالفعل تخاف عليه ومازالت مشغولة به.

وأوضحت جليلة لأبنائها أنها تقدر والدهما لأنه كان زوجها، ولم يخطئ في حقها، وفي نفس الوقت تحذرهم من عساف، حيث تعترف بأن غفران أطيب بكثير من عساف وأعقل، أما الثانى فليس عاقل وقوى ويتخاف منه ولن يسكت، فيما تذهب عزيزة "منة فضالى" للاطمئنان على أخويها نميرى "محمد جمعة" وعساف خاصة وأن نميري ترك غفران والعمل معه وأصبح في ظهر عساف.

ويذهب العمدة حسيب "أدوارد" ووالدته "سلوى عثمان" إلى غفران، ويخبره حسيب أنه كان عليه قتل عساف لأنه حالياً سيشعر بأنه قوى، وأن حسيب قلق منه بأن ينتقم عساف منه، وفى نفس الوقت تحاول سلوى عثمان الدفاع عن جليلة ابنتها وحيرتها بسبب عساف، وأن لها الأعذار في ذلك ليرفض غفران هذا الحديث لأنه يقلل من رجولته على حسب وصفه.

ويعرض بكرى على عساف أن يظهرا أنهما أقوى من غفران، وفى نفس الوقت غفران يفكر في الهجوم مرة أخرى الليلة على عساف الذى يفاجئه باتصال على الموبايل ويطلب منه مقابلته وسط دهشة كبيرة من غفران.