النهار
السبت 20 سبتمبر 2025 10:34 مـ 27 ربيع أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
برلماني عن مبادرة الاستفادة من الأطباء بالخارج: لدينا العديد من العلماء والكفاءات المصرية انطلاق تصوير مسلسل لعدم كفاية الأدلة ويناقش قضايا لم تُغلق بسبب نقص الأدلة تحت اسم”سميحة أيوب”.. انطلاق الدورة الثالثة لمهرجان إيزيس الدولي لمسرح المرأة أنغام تطرح”سيبتلي قلبي” بعد تعافيها ”نور مكسور”.. تفتتح آخر حكايات ”ما تراه، ليس كما يبدو”.. بداية صادمة لرحلة نور إيهاب سر الأسرار.. رواية جديدة لـ دان بروان تتصدر مبيعات الكتب العالمية سيارات المعاقين بين مطرقة اللائحة القديمة وسندان التعديلات الجديدة: جدل متصاعد حول تطبيق قانون حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة رقم 10 لسنة 2018 الفريق أول عبد المجيد صقر يبحث التعاون الثنائي مع وزير الدفاع لدولة البوسنة والهرسك صالون حجازي يناقش مستقبل العربية في التعليم الإسرائيليين الأوائل.. التاريخ كما يسرده تيار اليسار بداخل الكيان نادر عبد الله الشاعر يحصد جائزة الأكثر تأثيرا عن فئة الموسيقى في حفل دير جيست كريم عبد العزيز يحسم صدارة موسم صيف 2025 بـ ”المشروع x”

تقارير ومتابعات

عمرو حمزاوي يطالب شباب الثورة رأيهم حول البقاء او الاعتذار عن تأسيسة الدستور

عمرو حمزاوى
عمرو حمزاوى
كتب:علي رجب- محمد شعتطالب الدكتور عمرو جمزاوي، وكيل مؤسسي حزب مصر الحرية،شباب الثورة بإبداء رأيهم حول الانسحاب من اللجنة التأسيسة للدستور او البقاء فيها لكتابة الدستور.وقال في رسال لهم :في هذه اللحظة الفارقة من تاريخ الوطن ، أجد نفسي في حاجة إلى الرجوع لمن انتخبني وإلى مؤيدي للمشورة،حين تعلن نتائج انتخابات الجمعية التأسيسية للدستور، وإن كنت من بين من تم انتخابهم، وجاء تشكيل الجمعية التأسيسية بعيدا عن التمثيل المتوازن للأطياف المجتمعية والسياسية المختلفة، وبعيدا عن معايير الكفاءة المطلوبة لوضع دستور تستحقه مصر بعد ثورتها، هل أنسحب من الجمعية التأسيسية لغياب التوازن ومعايير الكفاءة؟ أم أقدم على المشاركة في الجمعية التأسيسية للدفاع عن دستور يضمن مدنية الدولة والمواطنة والديمقراطية إلى آخر الطريق، علما بأنني سأكون بين أقلية صغيرة للغاية في عددها؟واضاف حمزاوي: أقدم على المشاركة في الجمعية التأسيسية للدفاع عن الدستور الذي انتخبت من أجله، واحتفظ لنفسي بحق الانسحاب من الجمعية إن رأيت مشروع الدستور يبتعد عن مبادئي وقناعاتي؟ لذلك ادرك أنني انتخبت من أجل دستور يضمن مدنية الدولة وديمقراطيتها، ولا أريد أن اتخذ قرارا بهذه الدرجة من الأهمية دون العودة إليكم. فأعينوني