النهار
الأربعاء 19 نوفمبر 2025 02:17 صـ 28 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
جاري التحقيق.. مقتل خمسيني بطلق ناري إثر مشاجرة مسلحة بين عائلتين في قنا مرور وكيل صحة بالبحر الأحمر على مستشفى الغردقة العام ”مدحت صالح” يُشعل أجواء احتفالية كبرى بقليوب وسط حضور قيادات وبرلمانيين رئيس اتحاد الإعلاميين الأفريقي الأسيوي يلتقي المندوب الدائم للسعودية بالجامعة العربية لمناقشة دعم الإعلام والمرأة الفلسطينية السيسي يحذر: محتوى فني غير واقعي يزيد الضغوط على الأسر المصرية معرض سيتي سكيب العالمي يواصل في يومه الثاني إطلاقات عقارية جديدة واستعراض ملامح مستقبل الحياة الحضرية تيك توك تطلق النسخة الثانية من ”أكاديمية العائلة” لتعزيز السلامة الرقمية خلال مشاركته في قافلة طبية.. أول قرار من جهات التحقيق ضد 4 متهمين بإصابة طبيب بطلق ناري بقنا شنق نفسه في البلكونة.. مصرع شاب أنهى حياته بعد وفاة والدته ب3 شهور في قنا زوجة وعشيقها قتلا الزوج وصعقاه بالكهرباء لإخفاء الحقيق البصريات بغرفة الإسكندرية تناقش السوشيال ميديا كوسيلة بيع للنظارات والعدسات وتأثيرها السلبي علي المواطن والتجار انقذوا حديقة انطونيادس من الكلاب الضالة

عربي ودولي

الحكومة الألمانية ترفض استخدام مصطلح «أبحاث الأنساب» على خلفية تحقيقات للشرطة

رفضت الحكومة الألمانية اليوم الاثنين استخدام مصطلح "أبحاث الأنساب" في إطار التحقيقات التي تجريها شرطة مدينة شتوتجارت حول أفراد مشتبه في تورطهم في أعمال شغب، حيث وصف المتحدث باسم المستشارة أنجيلا ميركل ذلك بأنه "اتهام تاريخي".

وردا على سؤال أحد الصحفيين حول ما إذا كانت "أبحاث الأنساب" ضمن مهام الشرطة، قال المتحدث شتيفن زايبرت: "أي من كان طرح هذا الأمر، فإن هذا المصطلح محظور في هذا السياق"، مضيفا أن هذا المصطلح "مدان تاريخيا وغير ملائم".

وأكد زايبرت ثقة الحكومة في أن السلطات في ولاية بادن-فورتمبرج الألمانية تقوم بالتحقيقات اللازمة في إطار القانون، وقال: "في الواقع، هناك جرائم كبيرة يتعين حلها في شتوتجارت".

ويقوم مسؤولون بالتحقيق في أعمال الشغب الليلية التي اندلعت في شتوتجارت في 20 و 21 يونيو الماضي، والتي أصيب فيها 32 من ضباط الشرطة أثناء محاولتهم تفريق مجموعة من عدة مئات من الشباب.

وتتعامل ألمانيا، صاحبة تاريخ النازيين الذين استخدموا أبحاث النسب لتعقب الأفراد الذين لديهم سلالات يهودية، بحساسية للغاية مع مفهوم أبحاث الأنساب التي تجريها الشرطة.

وأكدت الشرطة أنها تبحث في جنسية والدي 11 مشتبها به "لتوضيح ما إذا كانت هناك خلفية هجرة".

وقد قوبل هذا الأمر بانتقاد من أعضاء الحزب الاشتراكي الديمقراطي، الشريك في الائتلاف الحاكم، وحزب الخضر.