النهار
الخميس 4 ديسمبر 2025 07:47 مـ 13 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
في ختام مبادرة ”تمكين”.. جامعة طنطا تؤكد ريادتها في دمج وتمكين الطلاب ذوي الإعاقة اختتام ورشة عمل ”الزراعة المستدامة في العصر الرقمي” بالأكاديمية العربية الأزهر للفتوى اللجوء إلى «البَشِعَة» لإثبات الاتهام أو نفيه.. ممارسة جاهلية وجريمة دينية وإنسانية محافظة الدقهلية..قرارات عاجلة بشأن القصر الأحمر محافظ الدقهلية يقدم العزاء في وفاة الحاجة ”سبيلة”...كانت رمزا للعمل الخيري مداهمات تموينية تكشف فوضى الأسواق بالقليوبية.. سجائر مهربة وتوابل فاسدة في قبضة الرقابة لحماية نفسك من نزلات البرد المتكررة إليك الحل كبار السن في صفوف الناخبين بانتخابات النواب بالرمل وفاة سعيد عبدالواحد قبل خوض انتخابات مجلس النواب بإمبابة المجلس القومي للمرأة يواصل متابعة مشاركة المرأة المصرية في الدوائر التي تشهد الإعادة بالمرحلة الأولى من انتخابات مجلس النواب 2025 «الصحة» تعلن فوز قطاع الطب الوقائي بالمركز الأول عربيًا كأفضل مبادرة لتطوير القطاع الحكومي في جائزة التميز الحكومي العربي النائب الجندي يرد على مزاعم الاحتلال: مصر تدعم الحقوق الفلسطينية ولا تشارك في تهجير السكان

عربي ودولي

الحكومة الألمانية ترفض استخدام مصطلح «أبحاث الأنساب» على خلفية تحقيقات للشرطة

رفضت الحكومة الألمانية اليوم الاثنين استخدام مصطلح "أبحاث الأنساب" في إطار التحقيقات التي تجريها شرطة مدينة شتوتجارت حول أفراد مشتبه في تورطهم في أعمال شغب، حيث وصف المتحدث باسم المستشارة أنجيلا ميركل ذلك بأنه "اتهام تاريخي".

وردا على سؤال أحد الصحفيين حول ما إذا كانت "أبحاث الأنساب" ضمن مهام الشرطة، قال المتحدث شتيفن زايبرت: "أي من كان طرح هذا الأمر، فإن هذا المصطلح محظور في هذا السياق"، مضيفا أن هذا المصطلح "مدان تاريخيا وغير ملائم".

وأكد زايبرت ثقة الحكومة في أن السلطات في ولاية بادن-فورتمبرج الألمانية تقوم بالتحقيقات اللازمة في إطار القانون، وقال: "في الواقع، هناك جرائم كبيرة يتعين حلها في شتوتجارت".

ويقوم مسؤولون بالتحقيق في أعمال الشغب الليلية التي اندلعت في شتوتجارت في 20 و 21 يونيو الماضي، والتي أصيب فيها 32 من ضباط الشرطة أثناء محاولتهم تفريق مجموعة من عدة مئات من الشباب.

وتتعامل ألمانيا، صاحبة تاريخ النازيين الذين استخدموا أبحاث النسب لتعقب الأفراد الذين لديهم سلالات يهودية، بحساسية للغاية مع مفهوم أبحاث الأنساب التي تجريها الشرطة.

وأكدت الشرطة أنها تبحث في جنسية والدي 11 مشتبها به "لتوضيح ما إذا كانت هناك خلفية هجرة".

وقد قوبل هذا الأمر بانتقاد من أعضاء الحزب الاشتراكي الديمقراطي، الشريك في الائتلاف الحاكم، وحزب الخضر.