النهار
الثلاثاء 16 سبتمبر 2025 01:33 صـ 22 ربيع أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
“الصحفيين الأفارقة” يعرب عن صدمته إزاء القتل والانتهاكات المتواصلة للزملاء في غزة على يد القوات الإسرائيلية وفاة طفل متأثرا بإصابته في حادث سير على طريق المحلة – طنطا وفد برلماني تركي يزور معبر رفح البري برفقة نائب وزير الخارجية والسفير التركي في القاهرة قتلها وتركها غارقة في الدماء.. الأمن يطارد قاتل زوجته بالعبور نقيب الإعلاميين: كلمة الرئيس السيسي شكّلت موقفًا عربيًا قويًا في مواجهة التحديات نقيب الإعلاميين: كلمة الرئيس السيسي شكلت موقفًا عربيًا قويًا في مواجهة التحديات محافظ الغربية: منظومة شاملة لربط قواعد البيانات لتعزيز الجاهزية لمواجهة الأزمات والطواريء المؤتمر الدولي لسوق العمل والبنك الدولي يطلقان فعالية GLMC 365 في واشنطن جامعة طنطا تستضيف فعالية ”التحديات النفسية في الحياة الجامعية” لطلاب تحالف إقليم الدلتا جامعة طنطا الأهلية تعلن بدء إجراءات قبول طلاب المرحلة الثانية إطلاق الطبعة الدولية من كتاب ”حماية الشعوب في زمن الحروب” بمكتبة الإسكندرية هدى الاتربي .. كلهم بيحبوا مودي تحدي جديد والتعاون مع ياسر جلال نجاحه مؤكد

عربي ودولي

الحكومة الألمانية ترفض استخدام مصطلح «أبحاث الأنساب» على خلفية تحقيقات للشرطة

رفضت الحكومة الألمانية اليوم الاثنين استخدام مصطلح "أبحاث الأنساب" في إطار التحقيقات التي تجريها شرطة مدينة شتوتجارت حول أفراد مشتبه في تورطهم في أعمال شغب، حيث وصف المتحدث باسم المستشارة أنجيلا ميركل ذلك بأنه "اتهام تاريخي".

وردا على سؤال أحد الصحفيين حول ما إذا كانت "أبحاث الأنساب" ضمن مهام الشرطة، قال المتحدث شتيفن زايبرت: "أي من كان طرح هذا الأمر، فإن هذا المصطلح محظور في هذا السياق"، مضيفا أن هذا المصطلح "مدان تاريخيا وغير ملائم".

وأكد زايبرت ثقة الحكومة في أن السلطات في ولاية بادن-فورتمبرج الألمانية تقوم بالتحقيقات اللازمة في إطار القانون، وقال: "في الواقع، هناك جرائم كبيرة يتعين حلها في شتوتجارت".

ويقوم مسؤولون بالتحقيق في أعمال الشغب الليلية التي اندلعت في شتوتجارت في 20 و 21 يونيو الماضي، والتي أصيب فيها 32 من ضباط الشرطة أثناء محاولتهم تفريق مجموعة من عدة مئات من الشباب.

وتتعامل ألمانيا، صاحبة تاريخ النازيين الذين استخدموا أبحاث النسب لتعقب الأفراد الذين لديهم سلالات يهودية، بحساسية للغاية مع مفهوم أبحاث الأنساب التي تجريها الشرطة.

وأكدت الشرطة أنها تبحث في جنسية والدي 11 مشتبها به "لتوضيح ما إذا كانت هناك خلفية هجرة".

وقد قوبل هذا الأمر بانتقاد من أعضاء الحزب الاشتراكي الديمقراطي، الشريك في الائتلاف الحاكم، وحزب الخضر.