النهار
الجمعة 19 سبتمبر 2025 12:06 مـ 26 ربيع أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
الإثنين المقبل.. عربية ”الصحفيين” تنظم لقاءً تضامنيًا حول العقوبات الأمريكية على حقوقيين فلسطينيين وزير البترول: إصلاحات غير مسبوقة لجذب الاستثمارات في قطاع التعدين في ذكرى رحيله.. جميل راتب شرير الشاشة وصاحب القلب النبيل وفاة شقيقة أحمد صيام.. والجنازة بعد صلاة الجمعة بمسجد عمرو بن العاص تقسيم سوريا.. تفاصيل الاتفاق بين الشرع وإسرائيل النيران تشتعل في سيارتين على الطريق الدائري.. والحماية المدنية تتدخل في اللحظة الأخيرة السفير عبدالله الرحبي يعلن تفاصيل الدورة الثالثة للمعرض الدولي للتمور والعسل 45 دولة وأكثر من 1300 عارض وعلامة تجارية يجتمعون في معرض الصقور والصيد السعودي الدولي جامعة طنطا تكرم أوائل الثانوية العامة من أبناء الغربية وتؤكد دعمها للمتفوقين الصحة تثقل مهارات الصحفيون الطبيون.. وورش مكثفة لتعزيز الوعي بالصحة الإنجابية ورؤية مصر 2030 سياسيون وأحزاب: البرلمان لن يشهد تغيرًا كبيرًا الفترة القادمة القائم بأعمال رئيس جامعة مدينة السادات يوجّه الشكر لوزير التعليم العالي ويؤكد مواصلة مسيرة التطوير

تقارير ومتابعات

فيديو.محامى العدلى: العادلى ”تاب” إلى الله

حبيب العادلي
حبيب العادلي
أرجع محمد الجندي محامي المتهم حبيب العادلي وزير الداخلية الأسبق تلاوة العادلي للآيات القرآنية أثناء كلمته في جلسة اليوم إلى أنه تاب واستغفر عن أخطائه.وأضاف أنه من الطبيعي أن يطلب العادلي الرحمة من الله مثله مثل أي إنسان عادي يطلب الرحمة والغفران.كما أجاب الجندي على سؤال وائل الإبراشي خلال اتصال هاتفي مع برنامج الحقيقة اليوم الأربعاء - لماذا تمسح العادلي بالدين واستخدم العديد من الآيات القرآنية أمام المحكمة؟ قائلاً :لا يمكن لأحد أن يحجب رحمة الله عن أحد.وعن قيام العادلي بتقديم واجب العزاء إلى أهالي الشهداء, أشار الجندي إلي أن ذلك التصرف دليل على أن العادلي لم يأمر قواته بقتلهم قائلاً : هذا التصرف جاء إيماناً من العادلي بأنه لم يأمر مساعديه بحمل السلاح وقتل المتظاهرين وأن يديه غير ملطخة بدماء الشهداء فتقدم بالعزاء إلى أهالى الشهداء.واستكمل، بأنه ليس من العدل إعدام العادلي فهو لم يأمر بقتل المتظاهرين وأكد ذلك مراراً للمحكمة, مؤكدا أن قتل المتظاهرين كان عن طريق مؤامرة أطرافها من الداخل والخارج، وإذا كان قد شارك فيها بعض رجال الأمن فكان بمثابة تصرف شخصي وليس بأوامر منه.