النهار
الجمعة 1 أغسطس 2025 07:07 صـ 6 صفر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
نقيب الإعلاميين يُعلن تشكيل اللجنة العليا لرصد الأداء الإعلامي في انتخابات مجلس الشيوخ 2025 نقابة الصحفيين: ننعي الضمير الإنساني الذي صمت على حرب التجويع بحق الشعب الفلسطيني في غزة الجيش السوداني ينجح في صد هجوم شنته ”قوات الدعم السريع” على الفاشر حماس : سلاح المقاومة حق وطني وقانوني باق طالما بقي الاحتلال دار الإفتاء المصرية تستقبل وفدًا ماليزيًا لبحث آفاق الشراكة في مجالات التدريب والإفتاء وتبادل الخبرات العلمية الصحة الفلسطينية : كل ساعة تمر تشهد وفاة مزيد من الأطفال بغزة إنفراد.. ”مهمات جديدة” بالحركة الداخلية لمديرية أمن الـقليوبية ضبط 723 كيلو لحوم مجهولة المصدر خلال حملة تموينية بمركز بيلا في كفر الشيخ برلماني يدعو المصريين للمشاركة في انتخابات مجلس الشيوخ: ”صوتك أمانة ومسؤولية وطنية” 504 مقراً جاهزاً لاستقبال الناخبين في انتخابات الشيوخ بسوهاج النائب الجبلاوي بعد فيديو المشادة مع لجنة رئاسة الوزراء بقنا: السيارة ليست معاقين والواقعة قديمة من عام ونصف محافظ البحيرة تقود حملة رقابية بإيتاي البارود وكوم حمادة لضبط الأسعار والتأكد من جودة السلع

تقارير ومتابعات

فيديو.محامى العدلى: العادلى ”تاب” إلى الله

حبيب العادلي
حبيب العادلي
أرجع محمد الجندي محامي المتهم حبيب العادلي وزير الداخلية الأسبق تلاوة العادلي للآيات القرآنية أثناء كلمته في جلسة اليوم إلى أنه تاب واستغفر عن أخطائه.وأضاف أنه من الطبيعي أن يطلب العادلي الرحمة من الله مثله مثل أي إنسان عادي يطلب الرحمة والغفران.كما أجاب الجندي على سؤال وائل الإبراشي خلال اتصال هاتفي مع برنامج الحقيقة اليوم الأربعاء - لماذا تمسح العادلي بالدين واستخدم العديد من الآيات القرآنية أمام المحكمة؟ قائلاً :لا يمكن لأحد أن يحجب رحمة الله عن أحد.وعن قيام العادلي بتقديم واجب العزاء إلى أهالي الشهداء, أشار الجندي إلي أن ذلك التصرف دليل على أن العادلي لم يأمر قواته بقتلهم قائلاً : هذا التصرف جاء إيماناً من العادلي بأنه لم يأمر مساعديه بحمل السلاح وقتل المتظاهرين وأن يديه غير ملطخة بدماء الشهداء فتقدم بالعزاء إلى أهالى الشهداء.واستكمل، بأنه ليس من العدل إعدام العادلي فهو لم يأمر بقتل المتظاهرين وأكد ذلك مراراً للمحكمة, مؤكدا أن قتل المتظاهرين كان عن طريق مؤامرة أطرافها من الداخل والخارج، وإذا كان قد شارك فيها بعض رجال الأمن فكان بمثابة تصرف شخصي وليس بأوامر منه.