النهار
الثلاثاء 30 ديسمبر 2025 05:32 مـ 10 رجب 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
الحكومة اليمنية تثمن مواقف السعودية التاريخية والثابتة وقيادتها المسؤولة لتحالف دعم الشرعية المشدد سنة لرمضان صبحى والمتهم الأول و 10 سنوات للمتهم الرابع بقضية التزوير في محررات رسمية بشبرا عابد يشيد بدور مصر المحوري في إحلال السلام العالمي القبض على البلوجر كنزى بالعمرانية وزير الداخلية يراجع مع مساعديه خطط تأمين إحتفالات العام الجديد وأعياد المسيحيين تدافع وتحرش وحريق ألعاب نارية في فرح ”كروان مشاكل” في قاعة بشبرا الخيمة.. الدخلية تكشف تفاصيل عماد الغنيمي: ثقة أهالي إيتاي البارود وشبراخيت مسؤولية كبيرة وسأكون صوتهم تحت قبة البرلمان المعركة الانتخابية مستمرة… جولة الإعادة لـ30 دائرة تحدد مستقبل البرلمان الداخلية تكشف ملابسات مشاجرة حفل زفاف كروان مشاكل.. ضبط 12 متهمًا و4 ملاك قاعة بدون ترخيص الإمارات تؤكد حرصها على امن واستقرار السعودية وتأسف لما وردفي بيان المملكة من مغالطات جوهرية أحمد بدره يحذر: إسرائيل تعمل على تفكيك المنطقة وزعزعة استقرارها مستقبل الذكاء الاصطناعي والألعاب في صدارة المشهد خلال بطولة Intel Campus Cup 2025

تقارير ومتابعات

صباحي: ”الإخوان” و”السلفيون” من مظاليم النظام السابق

قال حمدين صباحي، المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، إن ما تحتاجه مصر الآن هو انتقال السلطة لرئيس مدني منتخب, لافتا إلى أن تحول الرئيس إلى سلطة شكلية في دستور برلماني لن يجعله قادرا على تحقيق برنامجه الانتخابي، مشيرًا إلى أن مصر لا تصلح لأن تكون دولة دينية أو علمانية، ولكن دولة ديمقراطية مدنية ودولة مؤسسات، مشيرا إلى أن النظام الفرنسي أفضل وأنسب نظام لمصر، فهو نظام رئاسي برلماني، حيث توجد صلاحيات لرئيس الدولة وصلاحيات أخرى لرئيس الوزراء.جاء ذلك خلال المؤتمر الشعبي الذي عقد بحي غرب أسيوط مساء أمس, والذي أوضح خلاله أنه يرفض فكرة الرئيس التوافقي؛ لأن الرئيس يجب ألا يكون صفقة بين حزب وبين المجلس العسكري أو بين عدة أطراف ولكن يجب أخذ رأى الشعب فيه من خلال انتخابات حرة ونزيهة، مشيرا إلى أنه حال حدوث هذا فسوف يخسر المرشح قوة المصريين ويكسب أصحاب الصفقة فقط.وحول اتفاقية كامب ديفيد قال صباحي: كنت وسأظل غير مقتنع باتفاقية كامب ديفيد، وغير مقتنع بأن إسرائيل تريد سلاما حقيقيا، مشيرا إلى أن إلغاء عقد تصدير الغاز لإسرائيل لن يسبب أزمة لمصر؛ لأنه ليس جزءا من اتفاقية السلام، وإنما هو عقد بين شركة صاحبها أحد أعوان رأس النظام السابق.