النهار
الأربعاء 26 نوفمبر 2025 09:09 مـ 5 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
مشاجرة مع أقاربه على الأرض.. كشف غموض إصابة رئيس مدينة سابق بطلق ناري في قنا أوقاف جنوب سيناء تُنظم حفلاً لتكريم الشيخ ابرهيم أحمد مدير الدعوة ،لبلوغه سن المعاش إصابة رئيس مدينة سابق بطلق ناري في ظروف غامضة بقنا.. ونقله للمستشفى التلاميذ بيصرخوا داخل الحوش.. استغاثة قرية الحجيرات بقنا: كل معلمين مدرسة الأزهر غائبين وسايبين أولادنا يضربوا بعض محافظ الفيوم يفتتح مهرجان تونس للخزف والحرف اليدوية في دورته الثانية عشرة ”جودة الممارسة الطبية” دورة تدريبية يعقدها مركز ضمان الجودة والتأهيل للاعتماد بجامعة أسيوط نائب محافظ الفيوم ونائبا رئيس الجامعة يشهدون افتتاح مسابقة أفلام الطلبة لجنة التزيين والجمال بغرفة الإسكندرية تطلق معرضها بمشاركة ممثلى القطاع رئيس غرفة ملاحة الإسكندريةيشارم قيادات الوفد المصري في لندن لدعم ترشح مصر في المنظمة البحرية الدولية (IMO) تجارب من السرد الأردني فى مختبر سرديات مكتبة الإسكندرية eamp; busines تتعاون مع صيدليات العزبي لتقديم حلول حصرية لدعم التحول الرقمي مداهمات عنيفة.. ضبط 354 عبوة طبية فاسدة و90 مخالفة في يوم واحد بالقليوبية

المرأة والبيت

صدمة كبرى.. المال يجلب التعاسة

مَن منا لا يطمح بأن تكون السعادة وراحة البال والبهجة هي الأسس التي تقوم عليها حياته، فهناك الكثير من الأسباب تجعلنا مبتهجين، ولكن بالطبع الحصول على السعادة ليس بالأمر السهل.

فقد نشرت دراسة جديدة عن مستويات السعادة من خلال تحليل ملايين الوثائق والكتب والصحف التي تعود إلى عام 1820، بحسب ما نشرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.

ووجد البحث أن الطفرات في السعادة كانت تغذيها في بعض الأحيان زيادات في الدخل، ولكن بشكل عام كانت هناك حاجة إلى زيادة كبيرة لإحداث أي تأثير ملحوظ، فحتى تزداد معدلات السعادة تحتاج إلى أن ترتبط مع عوامل أخرى، مثل مستويات الأمل المرتفعة، بمعنى أن يكون للأشخاص أمل كبير.

بحلول عام 1978، انخفضت مستويات السعادة في البلاد، حيث ساهم النشاط الصناعي الواسع خلال فصل الشتاء في الشعور بخيبة الأمل والإحباط من أن تطلعات الخمسينيات لم تتحقق، وهذا على الرغم من حقيقة أن مستويات الدخل كانت على نطاق واسع هي الأعلى على الإطلاق.

هذا لا يعني أن الاقتصاد لا يؤثر على مستويات سعادتنا، فخلال فترات عدم الاستقرار الاقتصادي كانت هناك معدلات أعلى للإدمان على الكحول والانتحار.

ولكن الشيء الأساسي الذي يجب تقديره هو أن مشاعر الرضا التي نريدها لا تأتي مقابل المال، وتوصلت الدراسات الحديثة أيضًا إلى أن أسلوب الحياة الحديثة أصبحت مملة ولا تجلب السعادة على الأشخاص في أي مكان.