النهار
الجمعة 9 مايو 2025 03:14 مـ 11 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
شاحن موبايل وراء حريق منزل ومصرع وإصابة 5 أشخاص ببنها ضبط 55 طن مواد خام مجهولة المصدر بمصنع دون ترخيص لإنتاج الأعلاف الحيوانية المغشوشة بقليوب محافظ بورسعيد يفتتح مسجدًا جديدًا في حي الفيروز ببورفؤاد| صور النجاة من كارثة | الحماية المدنية تنقذ مصنعًا من الاحتراق بعد حريق بمخزنه في بورسعيد محافظ الدقهلية: استمرار أسواق اليوم الواحد الجمعة والسبت كل أسبوع مصرع ربة منزل ونجلتها بحريق نشب بمنزل مكون من 4 طوابق ببنها نجاح أول عملية زرع نخاع بعد إعادة افتتاح وحدة أمراض الدم بمستشفى أبو الريش المنيرة: إنجاز طبي يفتح آفاقًا جديدة لرعاية الأطفال إحباط محاولة عنصرين إجراميين غسل قرابة 50 مليون جنيه متحصلة من تجارة المخدرات بمدينة نصر مستشفى الناس حققت 10 آلاف عملية قلب مفتوح وقسطرة خلال الـ5 سنوات الماضية وزير الاتصالات يبحث مع رئيس الوكالة اليابانية للتعاون الدولى ”جايكا” سبل التعاون المشترك بوتين : روسيا لن تسمح أبدا بتشويه سمعة المنتصرين الحقيقيين على النازية نجوى كرم وآدم يحييان حفلاً غنائيًا في تركيا.. تفاصيل

المحافظات

مشاكل المواطنين تتصدر أول لقاء للنواب مع محافظ الدقهلية

الدقهلية : أحمد أبو القاسمشهد اليوم اول لقاء بين اللواء صلاح المعداوى محافظ الدقهلية ونواب الدقهلية فى برلمان الثورة طرح النواب للعديد من المشاكل التى تؤرق ابناء المحافظه وعلى رأسها ازمة الخبز والغاز والبنزين .حيث أكد المهندس إبراهيم أبو عوف أمين حزب الحرية والعدالة بالدقهلية وعضو مجلس الشعب أن اللقاء يعد بداية تعاون من أجل أن نحقق أهداف الثورة التى صنعها كل شعب مصر بمختلف أطيافه ونريد مصالحة عامة وشاملة بين الأحزاب والقوى السياسية بغض النظر عن خلافات الماضى مضيفا أن الثورة أتت بجيل من التنفيذيين يعمل بطريقة عقيمة والبعض منهم مغيب، معتبرا أن هناك ثورة صنعها الشعب ستستمر، ولابد من النصح للجميع، وأن يعلموا أن هناك تغييراً.وأشار أبو عوف إلى أن الأزمات التى تمر بها البلاد من نقص فى أنابيب البوتاجاز والبنزين وارتفاع الأسعار هى أزمات مفتعلة يمارسها فاعل حقيقى ويدعمها أشخاص يعملون على إجهاض الثورة ولكن نواب الشعب سيعملون على تحقيق أهداف الثورة.جاء ذلك خلال الاجتماع الأول الذى عقده اللواء صلاح الدين المعداوى محافظ الدقهلية مع أعضاء مجلسى الشعب والشورى و التنفيذيين بالدقهلية.كما أكد أبو عوف على أن مقاعد مجلسى الشعب والشورى ليست غنيمة نتقاسمها بل هى هموم كثيرة وأعباء تركها لنا العهد البائد نسعى من خلاله لتحقيق ما يريده الشعب وحصول أسر الشهداء والأرامل والمطلقات على حقوقهم.وأضاف إبراهيم عبد الرحمن أمين حزب النور وعضو مجلس الشعب إن الدعم المقدم من الدولة أصبح منهوبا لحصول الشركات الأجنبية على الدعم وتخصيص الإنتاج بالكامل للخارج، وأصبح دعم الطاقة الذى يصل إلى 90 مليار جنيه منها 20 ملياراً لأنبوبة البوتاجاز لا يشعر بهم المواطن البسيط.كما أكد عبد الرحمن أن السلطة التنفيذية أصبحت عاجزة عن اتخاذ أى قرار سيادى أو تعديل للقوانين وسنعمل على تصحيح مسار مصر مطالبا المحافظ بضرورة العمل على توفير متطلبات المواطنين والعمل سريعا على حل مشكلة الغاز التى أصبحت أزمة تواجهها مصر.وأشار النائب محمد شبانة ممثل قائمة الثورة مستمرة أن المسئولين بالمحافظة يتنصلون من المشكلات ويظهرون أنهم عملوا على حل مشكلة الغاز خلال 48 ساعة وهذا ضد منطق الأشياء ولن يحدث، وكل زملائى يقولون إنه حدث ولا يجوز أن يقال لنا.وأضاف شبانه أن الأنابيب فارغة والطبخ توقف لدينا ونحن مستعدون أن نتعاون لآخر مدى شريطة أن نطرح العمل ويتعين التعامل معها بشكل أفضل مؤكدا أن حقوق الشهداء وأسرهم مطلب فوق رؤوسنا، وعندما ناقشنا الدكتور كمال الجنزورى بشأن تعيين أسر الشهداء مؤكدا أن هناك 1440 وظيفة منحت لهم واكتشفنا بعد ذلك أن زوجة أحد الشهداء حصلت على مهنة فى توزيع الخبر وهذا لا يليق مضيفا أن شرعية نواب الشعب مرتبطة بالثورة وأن نلتقط زمام المبادة من الميادين والناس مشيرا إلى أن الناس هتفضل فى حالة هياج إلى أن تتحقق مطالبها والعيش أولا هو مطلب قامت من أجله الثورة وعلينا أن نتصدر لأعمال الرقابة والتفعيل، وإذا فشلنا فلنذهب إلى منازلنا.مشاكل المواطنين تتصدر أول لقاء للنواب مع محافظ الدقهليةالدقهلية : أحمد أبو القاسمشهد اليوم اول لقاء بين اللواء صلاح المعداوى محافظ الدقهلية ونواب الدقهلية فى برلمان الثورة طرح النواب للعديد من المشاكل التى تؤرق ابناء المحافظه وعلى رأسها ازمة الخبز والغاز والبنزين .حيث أكد المهندس إبراهيم أبو عوف أمين حزب الحرية والعدالة بالدقهلية وعضو مجلس الشعب أن اللقاء يعد بداية تعاون من أجل أن نحقق أهداف الثورة التى صنعها كل شعب مصر بمختلف أطيافه ونريد مصالحة عامة وشاملة بين الأحزاب والقوى السياسية بغض النظر عن خلافات الماضى مضيفا أن الثورة أتت بجيل من التنفيذيين يعمل بطريقة عقيمة والبعض منهم مغيب، معتبرا أن هناك ثورة صنعها الشعب ستستمر، ولابد من النصح للجميع، وأن يعلموا أن هناك تغييراً.وأشار أبو عوف إلى أن الأزمات التى تمر بها البلاد من نقص فى أنابيب البوتاجاز والبنزين وارتفاع الأسعار هى أزمات مفتعلة يمارسها فاعل حقيقى ويدعمها أشخاص يعملون على إجهاض الثورة ولكن نواب الشعب سيعملون على تحقيق أهداف الثورة.جاء ذلك خلال الاجتماع الأول الذى عقده اللواء صلاح الدين المعداوى محافظ الدقهلية مع أعضاء مجلسى الشعب والشورى و التنفيذيين بالدقهلية.كما أكد أبو عوف على أن مقاعد مجلسى الشعب والشورى ليست غنيمة نتقاسمها بل هى هموم كثيرة وأعباء تركها لنا العهد البائد نسعى من خلاله لتحقيق ما يريده الشعب وحصول أسر الشهداء والأرامل والمطلقات على حقوقهم.وأضاف إبراهيم عبد الرحمن أمين حزب النور وعضو مجلس الشعب إن الدعم المقدم من الدولة أصبح منهوبا لحصول الشركات الأجنبية على الدعم وتخصيص الإنتاج بالكامل للخارج، وأصبح دعم الطاقة الذى يصل إلى 90 مليار جنيه منها 20 ملياراً لأنبوبة البوتاجاز لا يشعر بهم المواطن البسيط.كما أكد عبد الرحمن أن السلطة التنفيذية أصبحت عاجزة عن اتخاذ أى قرار سيادى أو تعديل للقوانين وسنعمل على تصحيح مسار مصر مطالبا المحافظ بضرورة العمل على توفير متطلبات المواطنين والعمل سريعا على حل مشكلة الغاز التى أصبحت أزمة تواجهها مصر.وأشار النائب محمد شبانة ممثل قائمة الثورة مستمرة أن المسئولين بالمحافظة يتنصلون من المشكلات ويظهرون أنهم عملوا على حل مشكلة الغاز خلال 48 ساعة وهذا ضد منطق الأشياء ولن يحدث، وكل زملائى يقولون إنه حدث ولا يجوز أن يقال لنا.وأضاف شبانه أن الأنابيب فارغة والطبخ توقف لدينا ونحن مستعدون أن نتعاون لآخر مدى شريطة أن نطرح العمل ويتعين التعامل معها بشكل أفضل مؤكدا أن حقوق الشهداء وأسرهم مطلب فوق رؤوسنا، وعندما ناقشنا الدكتور كمال الجنزورى بشأن تعيين أسر الشهداء مؤكدا أن هناك 1440 وظيفة منحت لهم واكتشفنا بعد ذلك أن زوجة أحد الشهداء حصلت على مهنة فى توزيع الخبر وهذا لا يليق مضيفا أن شرعية نواب الشعب مرتبطة بالثورة وأن نلتقط زمام المبادة من الميادين والناس مشيرا إلى أن الناس هتفضل فى حالة هياج إلى أن تتحقق مطالبها والعيش أولا هو مطلب قامت من أجله الثورة وعلينا أن نتصدر لأعمال الرقابة والتفعيل، وإذا فشلنا فلنذهب إلى منازلنا.