النهار
الجمعة 7 نوفمبر 2025 03:55 صـ 16 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
”زحمة ونواقص وأخطاء تنظيمية”.. مفاجآت كارثية خلال استقبال رئيس التأمين الصحي بمستشفى المبرة بالزقازيق يورتشيتش: واجهنا ظروف صعبة في الإمارات وتعرضنا لظلم تحكيمي أمام الزمالك سفير البرازيل في القاهرة يتحدث: لبرنامج شؤون لاتينية عن COP30 غرفة عمليات ”الوطنية للانتخابات” تراقب عملية اقتراع المصريين بالخارج عبر الفيديو كونفرانس المجلس القومي للإعاقة يبدأ متابعة تصويت المصريين بالخارج عبر غرفة عمليات مركزية محاولة قتل جماعي بالقليوبية.. و10 سنوات مشدد تنتظر الجناة نهاية الطريق المظلم.. المؤبد وغرامة لشاب سقط بقبضة الأمن في شبرا حاول فرض سطوته بالمطواة.. والقضاء رد بالمؤبد للص في القليوبية الأم وشقيقتها وأطفالهم الـ4.. ننشر أسماء ضحايا حريق شقة سكنية بشبرا الخيمة انقلاب سيارة نقل ضخمة أمام مول العابد بطوخ.. والملابس تتناثر في الشارع الحكومة تهنئ خالد العناني بتوليه رسميًا قيادة منظمة اليونسكو أحمد فلوكس يؤدي مناسك العمرة بصحبة نجله سيف

أهم الأخبار

الصحة تستهدف فحص 5 ملايين طفل فى المدارس للكشف عن فيرس سى

 

كشفت الدكتورة منال حمدي السيد، عضو اللجنة القومية لمكافحة الفيروسات الكبدية بوزارة الصحة، وأستاذ أمراض الكبد بجامعة عين شمس، ثبوت إمكانية استخدام أحد أدوية فيروس سى فى علاج الأطفال المصابين بالمرض من سن 3 سنوات.

 

وقالت "منال" إن هيئة الغذاء والدواء الأمريكية "FDA"، اعتمدت فعَّالية دواء "هارفونى" فى علاج الأطفال دون مخاطر صحية عليهم، موضحة أن الأطفال لم يكن لهم أى فرصة للعلاج من فيروس سي فى سن صغيرة من قبل، نظراً لعدم إقرار أية علاجات لهم فى هذا الصدد، ولكن سماح "هيئة الدواء الأمريكية" باستخدامه فى سن صغيرة يُعد منحنى جديد فى علاج مرضى فيروس سى من سن صغيرة.

 

وأكدت عضو "مكافحة الفيروسات الكبدية"، أن مبادرة الرئيس عبدالفتاح السيسى بالكشف المبكر عن فيروس سى والقضاء عليه ضمن حملة "100 مليون صحة"، تضم كل الفئات العمرية، مشيرة إلى أنه سيتم الاستفادة من هذا الدواء فى علاج أية إصابات بين أطفال المدارس، أو الأطفال فى سن 3 سنوات فى مصر، بعد ثبوت أمنه وفعاليته فى علاج الأطفال.

 

وأوضحت، أنهم يستهدفون فحص قرابة 5 مليون طفل فى المدارس هذا العام، بهدف الكشف عن وجود فيروس سى لديهم من عدمه، ومن ثم العلاج، وذلك ضمن التحركات الوقائية للقضاء على المرض، حيث أن كل شخص مُصاب يُعرض 4 أخرين لخطر العدوى، ومن ثم عودة المرض للانتشار.