النهار
الإثنين 28 يوليو 2025 09:09 صـ 2 صفر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
لإنجازاته ونشاطه.. تجديد تكليف الدكتور عمرو مصطفى مديرا لمديرية الصحة بالمنوفية دون وقوع إصابات.. الحماية المدنية بالقليوبية تسيطر علي حريق داخل مصنع كريازي بالعبور وزير السياحة والآثار يطلق أول منصة إلكترونية للتدريب في مجالي السياحة والآثار في مصر (EGTAP) محافظ القليوبية في جولة مفاجئة لمتابعة أعمال النظافة ورفع الإشغالات بمدينة الخانكة مكتبة الإسكندرية تطلق النسخة الأولى من مؤتمر ”اختر كُليّتك” بالبحيرة نائب رئيس الصفاقسي: معلول اتم اتفاقه مع النادي 3 مواسم.. والمثلوثي رحب بالعودة وأبوابنا مفتوحة مولر يقترب من مغادرة بايرن ميونخ إلى فانكوفر رئيس كومو: اتفاقنا مع موراتا قائم ولكن ننتظر جالاتا سراي النني يشارك في خسارة الجزيرة أمام ألميريا مدرب بيراميدز يهاجم موعد مباراة وادي دجلة: اللعب في حرارة 45 “خطر داهم” على صحة اللاعبين كوكا ينضم إلى معسكر الاتفاق ويقترب من التوقيع الرسمي ”خانوا العشرة لإشباع رغباتهم”.. ضبط عاطلين لتعديهم علي صديقهم بالإكراه بشبين القناطر

أهم الأخبار

تقرير: الإنترنت ساحة لتجنيد المتطرفين

ذكر تقرير نشرته اليوم مجموعة نواب تمثل كافة الأحزاب البريطانية أن شبكة الإنترنت تلعب دورا في معظم -إن لم يكن كل- حالات التطرف العنيف، وأنها ساحة تجنيد أهم من السجون أو الجامعات أو دور العبادة.وقالت لجنة الشؤون الداخلية بمجلس العموم البريطاني إن مزودي خدمة الإنترنت بحاجة لأن يكونوا فاعلين في حذف المواد التي تشجع على التطرف العنيف مثلما يقومون بحذف المحتوى الجنسي أو الذي ينتهك حقوق النشر والملكية الفكرية.وأشارت صحيفة غارديان إلى أن اللجنة المذكورة صرحت بأن وحدة جديدة لمكافحة الإرهاب بوزارة الداخلية البريطانية تلقت 2025 شكوى منذ إنشائها عام 2010، وأن نحو 10% من المواقع والصفحات المخالفة قد أُزيلت نتيجة لذلك.لكن النواب يقولون إن الأمر يحتاج إلى بذل المزيد بما في ذلك اتخاذ إجراءات إضافية لإزالة الفيديوهات المتطرفة، ووضع قانون ممارسة جديد لتحديد القيود على المواد التي تزيد التطرف العنيف.وبحسب التقرير يأتي تركيز النواب على تأثير الإنترنت في وقت يستعد فيه القضاة لإصدار حكم هذا الأسبوع على أربعة أشخاص أدينوا بتدبير هجوم إرهابي قبل أعياد الميلاد على بورصة لندن بعد استلهامهم الأمر من أنور العولقي.ومع ذلك يؤكد التقرير على عدم وجود طريق واحد يقود للتطرف ويؤكد أيضا على أهمية الاتصال الشخصي المباشر. ويضيف أنه رغم تخرج ممن أسماهم الإرهابيين من الجامعات البريطانية ودخولهم السجون فمن النادر أن يكون هناك دليل على أنهم تطرفوا في هذه الأماكن. ويقول التقرير إن نشاطات التجنيد تراجعت إلى المنازل الخاصة في وقت استهدفت فيه السلطات الساحات العامة.