النهار
الخميس 16 أكتوبر 2025 04:54 مـ 23 ربيع آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
”فيها إيه يعني؟!”.. ماجد الكدواني يتحول إلى نجم شباك بعد 20 عامًا في السينما بعد تدريب 5549 متدربا.. فن ادارة الحياة يستعد لتجهز مقرات جديدة بجميع محافظات الجمهورية وكيل ”تعليم البحيرة”: تنفيذ التقييمات في مواعيدها والتركيز على مادة البرمجة والذكاء الاصطناعي إطلاق تطبيق Gulf News على ساعات هواوي الذكية لتعزيز الوصول الرقمي الأحد المقبل.. إتاحة الموقع الإلكتروني للحجز بالمرحلة العاشرة التكميلية من مشروع بيت الوطن لعدد 6797 قطعة أرض جامعة المنوفية تعزز ارشادات السلامة والصحة المهنية داخل بيئة العمل وتشدد على تقييم المخاطر في ندوة توعوية للعاملين برنامج دراسات المرأة بمكتبة الإسكندرية يطلق مبادرة ”سر الصنعة” انطلاق النسخة الثانية من ”جائزة الراوي” برؤية أوسع لدعم الشباب المبدع وتعزيز روح الانتماء للهوية المصرية الوكيل يوزع شهادات خريجي البرامج التدريبية لاخصائي الموارد البشرية رئيس جامعة بنها يفتتح معرض للمشروعات الطلابية في جلسة الاستماع الرابعة بماسبيرو.. تشكيل 7 فرق عمل عابرة للقنوات ومكانة خاصة للإعلام العلمي اورنچ مصر راعي الاتصالات الرسمي لمعرض ”حيّ القاهرة الدولي للفنون”

عربي ودولي

الباستيل.. قصة اقتحام أشهر سجن في التاريخ ليتحول لـ عيد فرنسا الوطني

يحتفل الفرنسيون بيوم الباستيل، فما هو هذا اليوم وما تاريخه، ولماذا جعله الفرنسيون يومًا وطنيًا يقومون في الاحتفال فيه وإجازة عن العمل، كل عام في تاريخ 14 يوليو.

يوم الباستيل هو اليوم الوطني لفرنسا، والذي تمتلئ فيه الشوارع بالفرحة من خلال الاحتفالات الشعبية المنتشرة في الشوارع.

ويأتي احتفال يوم الباستيل نتيجة لاقتحام سجن الباستيل وهو السجن الباريسي في يوم 14 يوليو 1789 باعتباره جزءا أساسيا من التاريخ الفرنسي حتى أصبح يوم 14 يوليو هو العطلة الرسمية الكبرى التي تعتبر تقليديا باعتبارها رمزا للثورة الفرنسية في عهد الملك لويس السادس عشر.

وتفتخر كل مدن فرنسا بذكرى يوم الباستيل بما يمثل اليوم الوطني والخطوة الأولى لقيام الثورة الفرنسية التي أدت في النهاية إلى جمهورية فرنسا.

ويحتفل الفرنسيون بالذكرى الـ 229 للباستيل، وخلال اليوم يحتفل الفرنسيون بإرتداء ملابس تشكل علم فرنسا، الأزرق والأبيض والأحمر، لتظهر أزياء هذا اليوم متناسبة مع الحدث التاريخي. 

وفي التفاصيل، ففي 14 يوليو 1789 اقتحم أكثر من 8000 من الرجال والنساء لقلعة السجن في باريس المعروف باسم سجن الباستيل للمطالبة بالإفراج عن السجناء السياسيين المحتجزين هناك، وهو ما جعل الاقتحام للسجن الشرارة الأولى التي أشعلت نار الثورة الفرنسية.