النهار
الخميس 18 سبتمبر 2025 12:25 مـ 25 ربيع أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
محافظ أسيوط يشهد توقيع بروتوكول تعاون مع البنك الأهلي المصري لتعظيم الاستفادة من الأصول والفرص الاستثمارية بقيمة 5 مليارات جنيه ديجيتايز تحتفل بنجاحها في تصنيع منتجاتها داخل مصانع الهيئة العربية للتصنيع عرض مبهر للسعودية ”الفزاعات” صيف فوق العادة في مهرجان الإسكندرية المسرحي الدولي في الليلة الختامية لاحتفالات السيوطي.. التهامي يهدي محافظ أسيوط درع مؤسسة بيت الإنشاد محافظ أسيوط يشهد مبادرة ”إيد واحدة” لتعزيز تكامل التعليم العام والخاص بمدرسة هدى شعراوي الإعدادية بنات مدير تعليم أسيوط يعلن دعم المحافظة بـ 25 الف مقعد للمدارس الجديدة وتنفيذ مبادرة تدوير وإصلاح الرواكد المستشفى الرئيسي بجامعة أسيوط يسجل 637 حالة دخول بالأقسام المختلفة ”العلاج بأجر” محافظ أسيوط يفتتح مدرسة ”نوال يؤانس بمنفلوط بـ11.7 مليون جنيه مهرجان VS-FILM للأفلام القصيرة جدا يكرم أشرف عبد الباقي في حفل إفتتاح دورته الثانية إيناس مكي: الوسط الفني فيه شللية ومحسوبية الصحة: إغلاق 17 مركزًا غير مرخص لعلاج الإدمان في الإسكندرية الأمن ينهي استعداداته لتأمين مواجهة الزمالك والإسماعيلي في دوري نايل

ثقافة

كتاب عام فى تاريخ وطن مصر 1916

يترجم حالة مصر فى خضم الحرب العالمية الأولى

صدر حديثاً كتاب عام فى تاريخ وطن...مصر 1916 للكاتب الصحفى طارق رضوان فى طبعته الأولى عن الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة الشاعر سعد عبد الرحمن ضمن سلسلة إصدارت خاصة، خرج الكتاب فى 392 صفحة ويحتوى على جزءين، الجزء الأول يضم ثلاث أبواب حملت عناوين إنشاء لجنة التجارة والصناعة وعملها، ترقية التجارة فى مصر، ترقية الصناعة فى مصر، وضم الجزء الثانى من الكتاب التقارير والملاحق.وأرجع الكاتب إختيار موضوع الكتاب مصر 1916 لما عانته مصر إقتصادياً وسياسياً فى خضم الحرب العالمية الأولى 1914-1918، وهو نفس العام الذى قالت عنه المؤرخه البريطانية اليزابيث مونرو أن عام 1916 آخر أعوام القديم المألوف بالإمبراطوريات، فكان لابد من معرفة وضع مصر آنذاك فى حرب لا ترحم وتحصد الأرواح والشجر والبشر، حرب لا لمصر ناقة فيها ولا جمل وانما حظها العثر وضعها تحت وطأة الاستعمار، فكان لابد أن تبحث مصر عن منفذاً لحالتها الاقتصادية وتضع دستوراً اقتصادياً تسير عليه البلاد حتى وقتنا هذا، وهو ما خلص اليه الباحث.