النهار
الثلاثاء 30 ديسمبر 2025 08:14 صـ 10 رجب 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
أسلحة بيضاء وأنبوبة بوتاجاز.. محاكمة المتهمين باقتحام مقهى طوخ غدًا ضبط عامل تحرش بالطالبات أمام إحدى المدرس بشمال سيناء ضربها في الشارع.. القبض على جزار اعتدى على زوجته أمام المارة بالسيدة زينب تزوير امتحانات لم تُعقد.. غدًا الفصل في قضية اللاعب رمضان صبحي د. رشا الشريف توضح اسباب بعد القيادة الشبابية عن وظيفة المدير ؟ السفارة التركية بالقاهرة تقيم حفل تأبين للشاعر الوطني وكاتب ”نشيد الاستقلال” محمد عاكف أرصوي في ذكرى رحيله السعودية تواصل تطهير الأراضي اليمنية من الألغام.. مسام ينزع (835) لغمًا خلال أسبوع الداخلية تنفي صلة أفراد أمن بحفل خاص بكفر الشيخ بالجهات الأمنية وتضبط شركة حراسة مخالفة باحثة في الشئون الإفريقية: محاولات إضفاء الشرعية على انفصال ”أرض الصومال” تهديد مباشر للأمن القومي المصري شجاعة طفل تُحبط محاولة اختطاف بكفر الشيخ.. والأجهزة الأمنية تكشف ملابسات الواقعه ضبط عناصر تشكيل عصابي دولی للنصب والإحتيال على المواطنين وإيهامهم بإستثمار أموالهم في المشغولات الذهبية والفضية والأحجار الكريمة كان رايح يبارك لمرشح بالمزمار.. القبض على عنصر إجرامي خطير هارب من 85 سنة سجن في قنا

ثقافة

كتاب عام فى تاريخ وطن مصر 1916

يترجم حالة مصر فى خضم الحرب العالمية الأولى

صدر حديثاً كتاب عام فى تاريخ وطن...مصر 1916 للكاتب الصحفى طارق رضوان فى طبعته الأولى عن الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة الشاعر سعد عبد الرحمن ضمن سلسلة إصدارت خاصة، خرج الكتاب فى 392 صفحة ويحتوى على جزءين، الجزء الأول يضم ثلاث أبواب حملت عناوين إنشاء لجنة التجارة والصناعة وعملها، ترقية التجارة فى مصر، ترقية الصناعة فى مصر، وضم الجزء الثانى من الكتاب التقارير والملاحق.وأرجع الكاتب إختيار موضوع الكتاب مصر 1916 لما عانته مصر إقتصادياً وسياسياً فى خضم الحرب العالمية الأولى 1914-1918، وهو نفس العام الذى قالت عنه المؤرخه البريطانية اليزابيث مونرو أن عام 1916 آخر أعوام القديم المألوف بالإمبراطوريات، فكان لابد من معرفة وضع مصر آنذاك فى حرب لا ترحم وتحصد الأرواح والشجر والبشر، حرب لا لمصر ناقة فيها ولا جمل وانما حظها العثر وضعها تحت وطأة الاستعمار، فكان لابد أن تبحث مصر عن منفذاً لحالتها الاقتصادية وتضع دستوراً اقتصادياً تسير عليه البلاد حتى وقتنا هذا، وهو ما خلص اليه الباحث.