النهار
الأربعاء 12 نوفمبر 2025 08:45 مـ 21 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
تحرك مسائي ينقذ الأرواح.. ضبط 2 طن لحوم وأسماك فاسدة في قلب العبور لهيب مفاجئ يلتهم عزبة الزراعة.. والحماية المدنية تسيطر دون خسائر ببنها ما هي ابرز بؤر الجوع في العالم ؟ في ذكرى رحيل ” يونس شلبي ” لعب في السينما مع الكبار... وأصبح ايقونة شهر رمضان 18 عام النيابة العامة تطلق المرحلة الأولى من خدماتها الرقمية عبر تطبيق «My Orange» عضو مجلس الشيوخ يحث على التصويت المكثف في الجولة الثانية للبرلمان تعزيز الشراكة بين مصر والهند في مجالات الغاز والتعدين والبتروكيماويات أم في العشرين.. من طفلة بلا مأوى إلى متهمة بالإهمال: مأساة تهز الزقازي مصر وتركيا تبحثان مشروع قوة الاستقرار الدولية في غزة إدارة التجنيد والتعبئة تقدم التيسيرات التجنيدية لأبناء الوطن من ذوي الهمم بعدد من المحافظات زى الملايكة من فضلكم أدعولها تقوم بالسلامة.. زينة تطلب الدعاء لشقيقة ياسمين رئيس بعد نقلها للمستشفى فوز الهيئة المصرية العامة للتنشيط السياحي بجائزة الشريك العالمى وجهة العام للشراكة الاستراتيجية

تقارير ومتابعات

تعليقاً على ورود ذكر الكويت بتقرير لجنة تقصى الحقائق

سفير الكويت بالقاهرة: الدعم الكويتي لأنصار السنة خيري وليس سياسي

أكد سفير الكويت بالقاهرة الدكتور رشيد الحمد أن الدعم الذي تقدمه الكويت لجمعية أنصار السنة المحمدية في مصر، كل ثلاثة أشهر، ليس له علاقة، بتطوير الديمقراطية فى مصر ودعم الجماعات الإسلامية فى الانتخابات البرلمانية الجارية، إنما يأتي في إطار مساعدة رعاية الأسر الفقيرة وكفالة اليتيم وتمويل المشروعات الخيرية.وأوضح الحمد، تعليقاً على تقرير لجنة تقصى الحقائق حول التمويل الأجنبى لتيارات وأحزاب مصرية، أن الهدف من وراء هذا الدعم الذى تمنحة دولة الكويت إلى مصر كل ثلاثة أشهر، رعاية الأسر الفقيرة وكفالة اليتيم وتمويل المشروعات الخيرية، مؤكداً أنه لا يوجد هدف آخر من ورائه، خاصة فيما يتعلق بمسألة تطوير الديمقراطية أو دعم الجماعات الإسلامية فى فترة الانتخابات البرلمانية.وكان التقرير قد أشار إلى أنه بعد التحرى عن نشاط وانتماءات وأغراض جمعية أنصار السنة المحمدية، تبين أنها ذات ميول تتصل بالتيار السلفى، وأن الأغراض المعلن عنها لدى وزارة التضامن بشأن هذه الأموال هى مساعدة الفقراء وكفالة الأيتام وترميم وإنشاء المساجد، وهى أغراض لا تتفق مع حجم التمويل الوارد إليها، مما يثير الشبهة فى نشاط هذه الجمعية وما تم صرفه من هذا التمويل المقدم.وعن الرفض الأمنى الذى كانت تواجهه الجهات المانحة لتمويل تلك الجمعية، قال الحمد إنه فى فترة من الفترات، وبالتحديد قبل ثورة 25 يناير بعام، رفضت وزارة التضامن أى دعم من أى جهة تمول جمعية أنصار السنة المحمدية، وظل الوضع هكذا لمدة ستة أشهر. وتابع، بعدها التقيت بوزير التضامن، وكان وقتها الدكتور على مصيلحى، وبحثنا المسألة جيدا وسمحت الوزارة لهذه الجهات دعم الجمعية من جديد.