النهار
الأربعاء 31 ديسمبر 2025 10:10 صـ 11 رجب 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
محافظ الدقهلية يتفقد أعمال إصلاح تسرب مياه بشارع قناة السويس موعد مباراة مصر وبنين في دور الـ16 من أمم إفريقيا الرصاص يحسم النزاع.. السجن المشدد 10 سنوات لثلاثة متهمين بالقليوبية شكاوى من أعطال منصة «كيربو» في امتحان البرمجة...و«أولياء أمور مصر» يطالبون الوزارة بالتدخل مدير «تعليم الجيزة» يبحت الاستعدادات النهائية لامتحانات الشهادة الإعدادية...تفاصيل محافظ الدقهلية في جولة ليلية بالمنصورة:- متابعة غلق المحال التجارية في المواعيد المقررة دون تقاعس أو تقصير ختام قوي لعام 2025 في Honor of Kings مع مظاهر عام النمر وفعالية داخل اللعبة مستوحاة من الرياضات الإلكترونية ترويج الهيروين ينتهي خلف الأسوار.. المؤبد لسائق توك توك ونجار مسلح بشبرا الخيمة سقوط تاجر هيروين مسلح.. جنايات شبرا الخيمة تُنهي نشاط شاب بالسجن المؤبد 7 لاعبين في كأس الأمم الإفريقية 2025.. من سيقود بلاده للذهب؟ نيفين حمدي تقدم التهنئة للرئيس السيسي والشعب المصري بمناسبة العام الجديد 2026 المستشار حسين مدكور.. قيادة قضائية تُعيد تعريف الإدارة الحديثة وتحصد لقب “أفضل رئيس هيئة قضائية في مصر والدول العربية 2025”

صحافة عالمية

الجارديان : الغرب يرحب بـ ” الربيع العربى ” ويقمع ربيع شعوبه

في صحيفة الجارديان اليوم السبت كتبت نينا باور مقالا مهما عن الوجه الذي ظهر على غلاف مجلة تايم ليرمز الى المتظاهر الذي اختارته المجلة ليكون شخصية العام والذى كان وجه امرأة بلا ملامح محددة، قد تكون من مصر أو من نيويورك أو أى بلد أخر وهذا يرمز برأى الكاتبة إلى أن الاحتجاجات التي أطاحت بأنظمة وغيرت الكثير كانت من فعل جماهير بلا قيادة محددة الملامح.وتقول الكاتبة ان وراء تلك الصورة التي تفتقر الى ملامح محددة هناك أشخاص بملامح شخصية يتعرضون للاعتقال أو التعذيب أو حتى للقتل.وتشير في مقالها الى ملاحظة مهمه وهى موقف الاعلام والسياسيين من الاحتجاجات والذى تصفه بأنه ليس موحدا، فحسب رايها فأن تلك الحكومات الأوروبية التي رحبت بالربيع العربي وعبرت عن دعمها له لم تتوان عن قمع ربيع بلادها، من اليونان الى روسيا الى الولايات المتحدة.كذلك فإن وسائل الإعلام التي لهثت وراء الربيع العربي برأى الكاتبة لم تكترث كثيرا للمظاهرة التي نظمت في لندن احتجاجا على نتائج الانتخابات في الكونغو الديمقراطية.وتختم الكاتبة مقالها بالقول: يجب دعم المنظمات التي تؤازر المحتجين وتقدم الدعم للجرحى والمعتقلين، حيث وراء كل محتج هناك احتمال تعرضه للانتقام من السلطات، وإلى جانب كل احتجاج يحظى بالحفاوة هناك الكثير من الاحتجاجات التي يجري تجاهلها.