النهار
الإثنين 20 أكتوبر 2025 05:42 صـ 27 ربيع آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
جهاز مدينة العبور يواصل التصدي للباعة الجائلين ونباشي القمامة رئيس مدينة مرسى علم يوجه بتنفيذ حملة مسائية لرفع الاشغالات سقط داخل المسجد.. وفاة مُسن إثر أزمة قلبية خلال صلاة الجنازة على خاله في قنا احياء الإسكندرية..حملات مكثفة على المواقف للتأكد من الإلتزام بالتعريفة الجديدة للركوب محافظ الإسكندرية: مستعد لدعم جميع الأفكار والمقترحات للارتقاء بالخدمات المقدمة للمواطن اختيار امين اتحاد الفنانين العرب مستشارا فنيا لمهرجان VS-FILM 2 خلال تركيب الإكسسوارات.. اشتعال النيران داخل سيارة ميكروباص في قنا قصة محاولة اغتيال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.. ماذا حدث؟ مكتبة الإسكندرية تحتفل بأسبوع الوصول الحُر للمرة الثامنة رئيس جمعية مسافرون للسياحة يطرح رؤية لدمج السياحة بالسينما والدراما لخدمة الاقتصاد القبض على المتهم فى واقعة إنهاء حياة سائق سيارة بأسيوط بسبب السرعة الزائدة.. مصرع شاب وإصابة آخر إثر حادث انقلاب موتوسيكل في قنا

أهم الأخبار

شعبة أصحاب الصيدليات: بديل الأنسولين متوفر ووزارة الصحة مقصرة

قال الدكتور حاتم البدوى، سكرتير عام شعبة أصحاب الصيدليات باتحاد الغرف التجارية، إن السبب فى شكاوى مرضى السكر من اختفاء "الأنسولين" من الصيدليات، يرجع إلى عدم وجود الأنسولين المدعم الذى تطرحه وزارة الصحة، مشيرًا إلى أن السبب فى الأزمة وزارة الصحة وليس الصيدليات.

 

وأضاف "البدوي" خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية أسماء مصطفى، ببرنامج "هذا الصباح" المُذاع على شاشة "extra news" صباح اليوم الأحد، أن "الأنسولين" موجود فى الصيدليات ولكن تحت اسم تجارى آخر، وذلك بعد بيع خط إنتاجه لشركة محلية قامت بتغيير الاسم، مُطالبًا وزارة الصحة بإصدار قرار بأن تحمل روشتة الطبيب الاسم العلمى للدواء وليس التجارى.

 

ولفت إلى أن نفس المشكلة تتعلق بما يقرب من 800 عقار آخر، حيث إن الطبيب يطلب من المريض الحصول على الدواء باسمه التجارى، ولا يقبل أى عقار آخر بديل أو مثيل، مشددًا على ضرورة تدخل وزارة الصحة لحل المشكلة.

 

من جانبها، تساءلت الإعلامية أسماء مصطفى عن سبب اختفاء الأنسولين من الصيدليات، مضيفةً: "هل هو احتكار من شركات الأدوية، أم جشع من أصحاب الصيدليات، أم ضغط من الشركات على وزارة الصحة حتى تخفض الأسعار".

 

وأشارت الإعلامية إلى أن المشكلة دائمًا فى عدم توجيه وزارة الصحة للمريض، لتوضيح هل هناك نقص فى الأدوية أم لا؟ وإخباره بالبدائل فى حالة نقص الدواء، مؤكدةً على أهمية أن يكون الاسم العلمى للدواء هو المعمول به فى الصيدليات وليس الاسم التجارى.

 

موضوعات متعلقة