النهار
الخميس 18 سبتمبر 2025 12:34 صـ 24 ربيع أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
“مصر تنتصر وقائيًا”.. أسرار الصحة التي أنقذت 100 مليون مواطن من الأوبئة ”يستخدم في علاج لوكيميا الأطفال”..إنزيم ”الأسبارجان” طفرة في مجال البحث العلمي نميرة نجم: الأمم المتحدة تتقاعس عن وقف تجويع غزة ومحاسبة إسرائيل خرجهم رجل أعمال وصورهم.. تضامن قنا تحرر محاضر وإنذارات في واقعة استغلال أطفال دار رعاية للدعاية الانتخابية انطلاق ”النادي العربي للإعلام السياحي من قلب عروس البحر المتوسط وزير التعليم يصدر قرارًا وزاريًا بشأن تطبيق نظام الدراسة والتقييم لطلاب المرحلة الثانوية كتاب جديد يرصد تجربة «الإدارة الذاتية» في سوريا أهلًا بالملك.. زيارة تاريخية تعزز الشراكة المصرية الإسبانية وتفتح آفاقًا جديدة للتعاون ودعم قضايا المنطقة انطلاق فعالية GLMC 365 في واشنطن بمشاركة سعودية لمناقشة مستقبل أسواق العمل رئيس كازاخستان يكرم مفتي الجمهورية ويمنحه وسام الشرف تقديرًا لجهوده في تعزيز الحوار بين الأديان ونشر ثقافة السلام الجامعة البريطانية في مصر تعلن تعيين نائب أكاديمي من جامعة كامبريدج بالمملكة المتحدة الرئيس السيسي يقيم مأدبة عشاء على شرف ملك إسبانيا

تقارير ومتابعات

منظمات حقوقية تدين منع حلقة برنامج آخر كلام للإعلامي يسري فودة

الإعلامي يسري فودة
الإعلامي يسري فودة
أعلنت كلاً من مؤسسة حرية الفكر والتعبير، ومركز دعم لتقنية المعلومات تضامنهم الكامل مع الإعلامي يسري فودة، وطاقم برنامجه آخر كلام. عن إحتجاجهما البالغ على إستمرار قمع السلطات المصرية لحرية الإعلام، وممارستها للضغوط على الإعلاميين والمؤسسات الإعلامية. والتي كان آخرها منع حلقة برنامج آخر كلام الذي يقدمه الإعلامي يسري فودة، على قناة أون تي في، والتي كانت مقررة يوم الخميس 20 أكتوبر. والتي كان من المقرر أن تستضيف الروائي علاء الأسواني. ما دفع الإعلامي يسري فودة لتعليق برنامجه إلى أجل غير مسمى.وقالت المنظمتان بإن إستمرار السلطات المصرية في قمع حرية التعبير، وحريات الوسائل الإعلامية هو تعدي غير مقبول على الحقوق الأساسية للمصريين، إعلاميين ومواطنين. وعلى السلطات المصرية التوقف فوراً عن ممارستها المشينة تجاه وسائل الإعلام، ورفع يدها عن كل وسائل الإعلام وتوفير مجال عام يحرر وسئل الإعلام من القيود والضغوط التي يتعرض لها الإعلاميين بوتيرة متزايدة خلال الأسابيع القليلة الماضية ما يثير الشكوك بشأن جدية السلطات المصرية في تحقيق تقدم حقيقي فيما يتعلق بالحريات الأساسية للمصريين، وعلى رأسها حرية التعبير والتي من أجلها قامت ثورة يناير.