النهار
الإثنين 29 ديسمبر 2025 06:47 مـ 9 رجب 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
رغم الفوز.. سر إلغاء مران الزمالك اليوم بقرار عاجل من الجهاز الفني نائب رئيس جامعة بنها يطمئن على سير امتحانات الحاسبات والذكاء الإصطناعي خلاف على الأجرة يشعل السوشيال.. والأمن يتدخل بالقليوبية ”رئيس جامعة بنها” يتفقد سير الإمتحانات بكلية الهندسة بشبرا خنقته بسلك شاحن وقتلت زوجها بسيخ حديدي.. إحالة ربة منزل للمفتي بكفر شكر حادث مروع أمام سجن القناطر الخيرية يسفر عن إصابة 8 أشخاص 287 مكرمًا في عيد جامعة المنوفية الـ49 و رئيس الجامعة يؤكد الجهاز الإداري شريك رئيسي في مسيرة التميز المؤسسي ضمن المبادرة الرئاسية ”بداية جديدة”..محافظ كفرالشيخ: توزيع 2 طن لحوم صكوك أضاحي للأسر الأولى بالرعاية بمراكز المحافظة «التعليم» و«الرقابة المالية» توقعان بروتوكول تعاون لرفع الوعي المالي لدى الطلاب وفاة والدة الفنان هاني رمزي بعد صراع مع المرض حماس تعلن رسمياً مقتل أبو عبيدة.. وتنشر صورة وجهه لأول مرة عمرو دياب يحقق أنجاز جديد بأغنية ”بابا” ويتخطى حاجز 201 مليون مشاهدة عبر اليوتيوب في ستة أشهر

ثقافة

هدى حسين توقع ديوانها خريطة الذات

للشاعرة هدي حسين
للشاعرة هدي حسين
نظمت مكتبة أبجدية بالقاهرة حفلا لتوقيع الجزءالثاني من ديوان خريطة الذات الصادر عن دار أربيسك للنشر، للشاعرة هدي حسين.وقالت الشاعرة هدي حسين بدأت منذ فترة أتعامل مع الشعر باعتباره أداة للبحثواكتشاف الذات أكثر من أنه هدف نهائي وذلك بدأ بشكل واعي مع الجزء الأول منديواني خريطة الذات .وأضافت أن فكرة الديوان مبنية علي مفتاح أوزوريس بخطوطه الأربعة الماء والهواءوالتراب والنار، والخط الذي يمر فيهم هو رحلة الإنسان للوصول إلى أعلى المفتاحوهو الشكل البيضاوي ويصله .وأضافت أما الآن فنحن مع الجزء الثاني من ديوانيخريطة الذات 2 الذي هو خريطة الجسد وهو ليس الجسد البشري بل الجسد هنا معناهتلك الحصيلة أو نتاج الثمرة لقاء العناصر السابقة التي تلاقت في الجزء الأول منالديوان مع الروح التي عندما تتحرك فما الشيء الذي ستصل إليه وما الذي ستصطدمبه ، وتلك هي فكرة الجزء الثاني التي استلهمتها من حكاية إيزيس وأوزاريس تلكالأسطورة الفرعونية القديمة .وقال الشاعر طاهر البربري إن إنتاج الشاعرة هدي حسين يدور حول فكرة إنتاجالنسق المعرفي داخل الكتابة الإبداعية بمعنى أن هذا الديوان ليس عملا سنقرأه وفيالفراغ وتنتهي علاقتنا به بل سيفتح مساحة للتأمل وربما للبحث التاريخي وربماللبحث في الفلسفة وأتصور أن ذلك هو التطور النوعي الذي حدث في الكتابة الإبداعيةعلي مستوى العالم .