النهار
الأحد 27 يوليو 2025 08:39 صـ 1 صفر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
باسعار تبدا من 350 جنية.. مسار إجبارى علي مسرح ساقية الصاوي 31 يوليو الجاري المرة دى بالأصفر.. إطلالة جديدة لمى سليم من عطلتها الصيفية بالساحل الشمالي حريات الصحفيين تعلن دعمها للزميل طارق الشناوي وتؤكد: تصريحاته عن نقابة الموسيقيين نقد مشروع أسامة الهواري مديرًا لأمن الغربية.. خبرات أمنية من صعيد مصر إلى قلب الدلتا وداعًا زياد الرحباني.. موسيقي بدرجة فليسوف هل يشهد العقار المصري لحظة تصحيح؟ مؤشرات التحول في السوق خلال 2025 المصيف بالتقسيط.. التمويل السياحي يدخل سوق الرحلات الصيفية عقارات الساحل بين ”الطيب والشرير”: متر بـ900 ألف ووحدة بـ90 مليون تفتح باب الجدل بالصور..مصطفى شوقي يتعاقد مع ريتشارد الحاج لإنتاج وتوزيع أغانيه وزير الثقافة يعلن إطلاق الخطة القومية لإحياء صناعة السينما وتحويل الأصول المعطّلة إلى منصات إنتاج حديثة 7 آلاف مواطن في مؤتمر مستقبل وطن بجرجا لدعم مرشحي «الشيوخ 2025».. ودعوات شعبية ودينية للمشاركة والتصويت أدعية لزيادة الرزق من السنة النبوية

ثقافة

هدى حسين توقع ديوانها خريطة الذات

للشاعرة هدي حسين
للشاعرة هدي حسين
نظمت مكتبة أبجدية بالقاهرة حفلا لتوقيع الجزءالثاني من ديوان خريطة الذات الصادر عن دار أربيسك للنشر، للشاعرة هدي حسين.وقالت الشاعرة هدي حسين بدأت منذ فترة أتعامل مع الشعر باعتباره أداة للبحثواكتشاف الذات أكثر من أنه هدف نهائي وذلك بدأ بشكل واعي مع الجزء الأول منديواني خريطة الذات .وأضافت أن فكرة الديوان مبنية علي مفتاح أوزوريس بخطوطه الأربعة الماء والهواءوالتراب والنار، والخط الذي يمر فيهم هو رحلة الإنسان للوصول إلى أعلى المفتاحوهو الشكل البيضاوي ويصله .وأضافت أما الآن فنحن مع الجزء الثاني من ديوانيخريطة الذات 2 الذي هو خريطة الجسد وهو ليس الجسد البشري بل الجسد هنا معناهتلك الحصيلة أو نتاج الثمرة لقاء العناصر السابقة التي تلاقت في الجزء الأول منالديوان مع الروح التي عندما تتحرك فما الشيء الذي ستصل إليه وما الذي ستصطدمبه ، وتلك هي فكرة الجزء الثاني التي استلهمتها من حكاية إيزيس وأوزاريس تلكالأسطورة الفرعونية القديمة .وقال الشاعر طاهر البربري إن إنتاج الشاعرة هدي حسين يدور حول فكرة إنتاجالنسق المعرفي داخل الكتابة الإبداعية بمعنى أن هذا الديوان ليس عملا سنقرأه وفيالفراغ وتنتهي علاقتنا به بل سيفتح مساحة للتأمل وربما للبحث التاريخي وربماللبحث في الفلسفة وأتصور أن ذلك هو التطور النوعي الذي حدث في الكتابة الإبداعيةعلي مستوى العالم .