النهار
الأربعاء 11 يونيو 2025 10:20 مـ 14 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
ولي العهد السعودي يوجه برقية شكر جوابية لسمو وزير الداخلية بمناسبة تهنئته بعيد الأضحى المبارك ونجاح موسم حج بعد نجاح موسم الحج .. الملك سلمان يوجه برقية شكر لوزير الداخلية بيان رسمي من وزارة الخارجية بشأن قافلة الصمود وضوابط زيارة الحدود مع قطاع غزة عراقجي: أي خطأ استراتيجي ترتكبه الترويكا الأوروبية سيدفع إيران إلى رد حاسم السيطرة على حريق بمخلفات أقمشة في المحلة دون إصابات استمرار أعمال تطوير مصرف الزهار بقطور بطول 750 مترًا ضمن خطة تحسين البنية التحتية بالغربية السيطرة على حريق محدود بجوار نادي منطي بشبرا الخيمة محافظ الغربية يتفقد الاستعدادات النهائية لامتحانات الثانوية العامة.. ويؤكد: تهيئة بيئة آمنة وهادئة للطلاب أولوية قصوى المشدد 5 سنوات للمتهمين بالتنقيب عن الآثار وتغريمهم مليون جنيه بشبرا الخيمة إصلاح كسر خط مياه الشرب الرئيسي المغذي لقرية بهوت والعزب بالدقهلية تفعيل مذكرة تفاهم بين مصر ولبنان في مجالات الحماية من السيول وتصميم المنشآت المائية.. تفاصيل مسؤول إسرائيلي: نتنياهو يسعى لاتفاق أمني مع الادارة السورية الجديدة

اقتصاد

900 مليون دولار حصيلة بنكى الأهلي ومصر منذ تعويم الجنيه

بلغت الحصيلة الدولارية في بنكي الأهلي المصرى ومصر منذ إعلان تحرير سعر الصرف نحو 900 مليون دولار، بواقع 500 مليون دولار لدى البنك الأول و400 مليون دولار لدى البنك الثانى.

وأكد عاكف المغربي، نائب رئيس "بنك مصر" أن مصرفه جمع نحو 400 مليون دولار منذ إعلان تحرير سعر الصرف حتى الآن.

وكان البنك المركزي أعلن عن تعويم الجنيه في الثالث من شهر نوفمبر الجاري، وترك الحرية للبنوك لتحديد سعر الصرف دون تدخلات.

من جانبه قال حازم حجازى، الرئيس التنفيذى لقطاع التجزئة المصرفية والمشروعات الصغيرة والمتوسطة بالبنك الأهلي المصرى، إن حصيلة النقد الأجنبي التي استطاع مصرفه أن يجمعها منذ إعلان تحرير سعر الصرف حتى الآن بلغت نحو 500 مليون دولار أمريكى.

وأضاف حجازى في تصريحات صحفية، أن الفروع شهدت إقبالا كبيرا من المواطنين للتنازل عن العملات الأجنبية، مشيرا إلى أن الفترة المقبلة ستشهد إقبالا أوسع للتنازل عن النقد الأجنبي.

يذكر أن البنك المركزي، حرر سعر صرف الجنيه في الثالث من نوفمبر الجاري، ورفع أسعار الفائدة بواقع 300 نقطة أساس لتحقيق الاستقرار للجنيه بعد التعويم، وسمح بعودة سوق بين البنوك، وألزمها شفهيًا بتمويل السلع الأساسية والأدوية ومستلزمات الإنتاج فقط.