النهار
السبت 26 يوليو 2025 02:21 مـ 30 محرّم 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
اليوم الأكثر حاراً على محافظة كفرالشيخ ودرجة الحرارة تقترب من الـ43 درجة مئوية «شعبة الاتصالات»: نرفض تطبيق رسوم الضريبة على الهواتف المحمولة بأثر رجعي بعد ظهور نتيجة الثانوية العامة..استشاري نفسي يقدم نصائح هامة للطلاب وأولياء الأمور جورج وسوف ينعى زياد الرحباني بكلمات مؤثرة: أعمالك ستبقى خالدة الصحة: أكثر من 60 مليون زيارة نسائية لخدمات الفحص والتوعية باكستان تحث منصات التواصل الاجتماعي العالمية لحظر حسابات الجماعات الإرهابية المحظورة كيف أنقذ باو فيكتور ميزانية برشلونة وساهم في تخفيف قيود اللعب المالي النظيف؟ جوري بكر تنتقد سلوكيات الشباب في الساحل الشمالي: ليه بنعوج لسانا على العمال؟ نادي البنك الأهلي يتحرك بعد معاناة السفر للناشيء حسن أحمد حسن أخبار الهلال| إيزاك يرفض العروض السعودية ويتمسك بخيار ليفربول في الميركاتو الصيفي ملهوش علاج..ما هو وباء البعوض الذي حذرت منه منظمة الصحة العالمية؟ شريك ميسي مرة أخرى.. من هو رودريجو دي باول رجل المهام الصعبة في إنتر ميامي؟

عربي ودولي

«المعارضة السورية»: نعول على الحل السياسي.. وهدفنا تخفيف معاناة الشعب

قال رئيس وفد المعارضة السورية لمفاوضات جينيف، أسعد الزعبي، إن المعارضة لا تزال تعوّل على الحل السياسي وتعمل عليه، وأنها ذهبت إلى مفاوضات جينيف من أجل تخفيف ما يتعرض له الشعب السوري من قتل ودمار، مؤكدا أن «المجازر» التي يرتكبها النظام السوري تدل على عدم جديته في هذا المسعى.

وأضاف «الزعبي»، خلال مداخلة هاتفية لفضائية «الغد» الاخبارية، الأحد، أن تعليق المفاوضات في جينيف نتيجة لعدة أسباب، منها عدم تنفيذ قرارات مجلس الأمن، ووقف العمليات العسكرية ضد المدنيين، وتدني الأوضاع المعيشية للشعب السوري، معربا عن أسفه لعدم حلها واستمرارها حتى الآن، مؤكدا أن النظام السوري لم يتقيد بتنفيذ قرارات مجلس الأمن، خاصة القرار 2254 المتعلق بالجانب الإنساني وإدخال المساعدات والإفراج عن الأسرى.

وأوضح أن المعارضة السورية ليس لديها شروط للمشاركة في مشاورات بجينيف، في حالة تنفيذ قرارات مجلس الأمن بشأن الأوضاع في سوريا والمتعلقة بالحل السياسي، من تشكيل هيئة حكم انتقالي وانتقال سياسي والأمور الإنسانية، متهما النظام السوري بعدم الجدية في السعي لحل سياسي وارتكابه المزيد من المجازر في حق الشعب.