النهار
الخميس 18 سبتمبر 2025 04:40 صـ 25 ربيع أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
د. شاهيناز عبد الكريم :سيد درويش.. أيقونة الموسيقى المصرية بالفيديو..أحمد حليم يطرح أحدث أغانيه ”على مهلك” بإيقاع المقسوم ”عروض فنية وحفل متنوع” أنطلاق فعاليات الملتقى الدولى الثامن لفنون ذوى القدرات الخاصة بدار الأوبرا المصرية سلالم مرهقة وموقف بلا كراسي.. شكاوى الركاب من موقف الأقاليم الجديد برمسيس| صور “مصر تنتصر وقائيًا”.. أسرار الصحة التي أنقذت 100 مليون مواطن من الأوبئة ”يستخدم في علاج لوكيميا الأطفال”..إنزيم ”الأسبارجان” طفرة في مجال البحث العلمي نميرة نجم: الأمم المتحدة تتقاعس عن وقف تجويع غزة ومحاسبة إسرائيل خرجهم رجل أعمال وصورهم.. تضامن قنا تحرر محاضر وإنذارات في واقعة استغلال أطفال دار رعاية للدعاية الانتخابية انطلاق ”النادي العربي للإعلام السياحي من قلب عروس البحر المتوسط وزير التعليم يصدر قرارًا وزاريًا بشأن تطبيق نظام الدراسة والتقييم لطلاب المرحلة الثانوية كتاب جديد يرصد تجربة «الإدارة الذاتية» في سوريا أهلًا بالملك.. زيارة تاريخية تعزز الشراكة المصرية الإسبانية وتفتح آفاقًا جديدة للتعاون ودعم قضايا المنطقة

صحافة عالمية

صحيفة إيطالية :ممارسات أسرة ريجيني تحرج سلطات روما

 

 
علقت صحيفة كورييرى ديلا سيرا الإيطالية، على مطالبة أسرة الباحث «جوليو ريجينى» للبرلمان الأوروبى بإعلان مصر «بلدًا غير آمن»، بأن هذه الضغوط التى تمارسها أيضا أحزاب المعارضة، تحرج رئيس الحكومة ماتيو رينزى، وتتسبب فى منع توجه السفير الجديد إلى مصر.
ونشرت الصحيفة رسالة من الدكتورة مها عبدالرحمن، الأستاذة المصرية المشرفة على دراسات الدكتوراه الجامعية فى مصر للطالب «ريجينى»، أرسلتها إلى المدعى العام الإيطالى، وتقول فيها «مصر بلد آمن»، ردًا على مطالبات أسرة الشاب فى البرلمان الأوروبي.
وأكدت الصحيفة أن مها عبدالرحمن نسقت مع جامعة كامبريدج قبل إرسال هذه الرسالة إلى النيابة العامة فى روما، بعد أن تجنبت الدكتورة والجامعة فيما سبق الحديث إلى المحققين الإيطاليين، حول أية معلومات عن «ريجينى».
وفرضت الجامعة سرية كاملة على ما يخص أنشطة «ريجينى»، حتى من خلال أساتذته الذين كانوا يتلقون رسائله عبر البريد الإلكترونى، كما أن فريق التحقيقات الإيطالى توجه إلى بريطانيا، لكن الجامعة رفضت تقديم أى معلومات أو الكشف عن أسرار الأكاديمية إلى الوفد.
وكان «ريجينى» تبادل الرسائل مع الأساتذة فى الجامعة، وأراد فريق التحقيقات الإيطالى جمع معلومات عن تلك الرسائل، ومهمة «ريجينى» وسبب تبادله تلك الرسائل، ولكن أثار التكتم الشديد من قبل جامعة كامبريدج الجدل فى إيطاليا، حول طبيعة وعلاقة الباحث الإيطالى مع الجامعة.