النهار
الثلاثاء 24 يونيو 2025 04:44 صـ 27 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
أسامة شرشر يكتب: أسرار وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل ترامب يصف الرد الإيراني على محو منشآتها النووية بـ”الضعيف” باريس سان جيرمان يتأهل لدور الـ16 بهدفين فى مرمى سياتل بمونديال الأندية أتليتكو مدريد يفوز على بوتافوجو ويودع كأس العالم للأندية بفارق الأهداف طهران : تأمل ألا يؤدي قصف قاعدة العديد الأميركية لأزمة دبلوماسية مع قطر إيران هاجمت قاعدة العديد الأميركية بصواريخ باليستية قصيرة ومتوسطة المدى ميناء الأسكندرية يشهد رسوا لسفينتي الحاويات العملاقتين ”أدونيس” و”تايتن” بحمولة 285 ألف طن الأولي بـ « إعدادية كفر الشيخ»: أسرتي سر تفوقي وأتمنى أن أكون طبيبة أطفال لبنان :السلاح الغير شرعي بمخيمات اللاجئين خطر متصاعد يتطلب تحركًا فوريًا التعادل السلبي يحسم الشوط الأول بين أتلتيكو مدريد وبوتافوجو مونديال الأندية.. باريس سان جيرمان يتقدم بهدف أمام ساوندرز في الشوط الأول 235 فعالية و140 شاعرا ومشاركة 37 دولة .. تعرف علي تفاصيل الدورة 39 لمهرجان جرش للثقافة والفنون

صحافة عالمية

صحيفة إيطالية :ممارسات أسرة ريجيني تحرج سلطات روما

 

 
علقت صحيفة كورييرى ديلا سيرا الإيطالية، على مطالبة أسرة الباحث «جوليو ريجينى» للبرلمان الأوروبى بإعلان مصر «بلدًا غير آمن»، بأن هذه الضغوط التى تمارسها أيضا أحزاب المعارضة، تحرج رئيس الحكومة ماتيو رينزى، وتتسبب فى منع توجه السفير الجديد إلى مصر.
ونشرت الصحيفة رسالة من الدكتورة مها عبدالرحمن، الأستاذة المصرية المشرفة على دراسات الدكتوراه الجامعية فى مصر للطالب «ريجينى»، أرسلتها إلى المدعى العام الإيطالى، وتقول فيها «مصر بلد آمن»، ردًا على مطالبات أسرة الشاب فى البرلمان الأوروبي.
وأكدت الصحيفة أن مها عبدالرحمن نسقت مع جامعة كامبريدج قبل إرسال هذه الرسالة إلى النيابة العامة فى روما، بعد أن تجنبت الدكتورة والجامعة فيما سبق الحديث إلى المحققين الإيطاليين، حول أية معلومات عن «ريجينى».
وفرضت الجامعة سرية كاملة على ما يخص أنشطة «ريجينى»، حتى من خلال أساتذته الذين كانوا يتلقون رسائله عبر البريد الإلكترونى، كما أن فريق التحقيقات الإيطالى توجه إلى بريطانيا، لكن الجامعة رفضت تقديم أى معلومات أو الكشف عن أسرار الأكاديمية إلى الوفد.
وكان «ريجينى» تبادل الرسائل مع الأساتذة فى الجامعة، وأراد فريق التحقيقات الإيطالى جمع معلومات عن تلك الرسائل، ومهمة «ريجينى» وسبب تبادله تلك الرسائل، ولكن أثار التكتم الشديد من قبل جامعة كامبريدج الجدل فى إيطاليا، حول طبيعة وعلاقة الباحث الإيطالى مع الجامعة.