الجمعة 26 أبريل 2024 06:18 صـ 17 شوال 1445 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
رئيس جامعة مدينة السادات تهنئ الرئيس عبدالفتاح السيسي والقوات المسلحة بعيد تحرير سيناء مانشيستر سيتي يلاحق أرسنال برباعية نظيفة على برايتون في البريميرليج قائمة الأهلي لمواجهة مازيمبي في إياب دوري أبطال أفريقيا ”النيابة” جثه طفل شبرا تكشف تفاصيل اتفاقًا على ”تجارة إلكترونية للأعضاء” مقابل 5 ملايين جنيه برلمانية: تحرير سيناء تجسيد لبطولات وتضحيات عظيمة من أجل الحفاظ على أمن واستقرار الوطن شباب المصريين بالخارج: ذكرى تحرير سيناء ستظل شاهدة على قوة الجيش المصري وعبقرية الدبلوماسية المصرية التحقيقات في واقعة مقتل صغير وسرقة أعضاءه بشبرا الخيمة : قتلوه وسرقوا أعضاءه مقابل ٥ مليون باستثمارات ب 40 مليون دولار مجموعة العربي توقع اتفاقية مع ريتشي اليابانية لتصنيع كومبيروسور التكييف ببني سويف الرياض يفوز على أهلي جده بثنائية في دوري روشن مارسيل خليفة وبيت فلسفة الفجيرة يغنيان من أشعار محمود درويش غدا الجمعة وأوبرا عربية جديدة في الطريق بالفيديو.. «شرشر» يطالب بتدريس دور الدبلوماسية المصرية في معركة تحرير سيناء بالمدارس والجامعات الهلال يعلن إنتهاء موسم الدوسري مع الزعيم بسبب الإصابة

صحافة عالمية

صحيفة إيطالية :ممارسات أسرة ريجيني تحرج سلطات روما

 

 
علقت صحيفة كورييرى ديلا سيرا الإيطالية، على مطالبة أسرة الباحث «جوليو ريجينى» للبرلمان الأوروبى بإعلان مصر «بلدًا غير آمن»، بأن هذه الضغوط التى تمارسها أيضا أحزاب المعارضة، تحرج رئيس الحكومة ماتيو رينزى، وتتسبب فى منع توجه السفير الجديد إلى مصر.
ونشرت الصحيفة رسالة من الدكتورة مها عبدالرحمن، الأستاذة المصرية المشرفة على دراسات الدكتوراه الجامعية فى مصر للطالب «ريجينى»، أرسلتها إلى المدعى العام الإيطالى، وتقول فيها «مصر بلد آمن»، ردًا على مطالبات أسرة الشاب فى البرلمان الأوروبي.
وأكدت الصحيفة أن مها عبدالرحمن نسقت مع جامعة كامبريدج قبل إرسال هذه الرسالة إلى النيابة العامة فى روما، بعد أن تجنبت الدكتورة والجامعة فيما سبق الحديث إلى المحققين الإيطاليين، حول أية معلومات عن «ريجينى».
وفرضت الجامعة سرية كاملة على ما يخص أنشطة «ريجينى»، حتى من خلال أساتذته الذين كانوا يتلقون رسائله عبر البريد الإلكترونى، كما أن فريق التحقيقات الإيطالى توجه إلى بريطانيا، لكن الجامعة رفضت تقديم أى معلومات أو الكشف عن أسرار الأكاديمية إلى الوفد.
وكان «ريجينى» تبادل الرسائل مع الأساتذة فى الجامعة، وأراد فريق التحقيقات الإيطالى جمع معلومات عن تلك الرسائل، ومهمة «ريجينى» وسبب تبادله تلك الرسائل، ولكن أثار التكتم الشديد من قبل جامعة كامبريدج الجدل فى إيطاليا، حول طبيعة وعلاقة الباحث الإيطالى مع الجامعة.