النهار
الأحد 9 نوفمبر 2025 12:26 مـ 18 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
مطاحن وسط وغرب الدلتا تستثمر 450 مليون جنيه لتعزيز الطاقة الإنتاجية التموين تبحث إنشاء المركز اللوجيستي العالمي لتخزين وتوزيع الحبوب بميناء شرق بورسعيد الدكتور المنشاوي يناقش رسالة دكتوراه بقسم جراحة القلب والصدر حول ”إصابة الكلى الحادة بعد جراحة القلب لدى المرضى غير المصابين بأمراض الكلى... رئيس مدينة القصير يتابع الاستعدادات اللازمة لتجهيز مقار لجان انتخابات مجلس النواب حملة مفاجئة تنقذ المواطنين من لحوم فاسدة.. ضبط 800 كجم قبل بيعها للمستهلكين جامعة بنها تنظم قافلة توعوية عن الصناعات الصغيرة والمشغولات اليدوية بكفر مناقر «شبرا الخيمة تشتعل بالمداهمات».. الأمن يقتحم أوكار الجريمة ويسقط 4 تجار للسموم المجالس الطبية المتخصصة تحصل على شهادة الاعتماد الدولي لنظام إدارة الجودة ISO 9001:2015 إستكمالا لمسيره النجاحات .. تحالف RED COLLABORATION يطلق النسخه ال 14 من معرض RED EXPO جامعة حلوان تنظم دورة تدريبية حول ”القرار الإداري ومهارات اتخاذ القرار” لتعزيز كفاءة العاملين «حلوان التكنولوجية الدولية» تنظم زيارة للمركز القومي للبحوث لتدريب الطلاب البيئة تنظم جلسة حوارية بعنوان ”التنمية الحضرية والسياحية فى ظل التغيرات المناخية” بمحافظة قنا

تقارير ومتابعات

وزير البيئة: نعاني من حر شديد اسمه موسم «هبو البلح»

أكد الدكتور خالد فهمي، وزير البيئة، أن الحر الشديد الذي نعاني منه حاليًا يسمى موسم «هبو البلح»، حيث يؤدي ارتفاع درجات الحرارة والرطوبة إلى نضوج بعض الحاصلات الزراعية مبكرًا مثل البلح، ومن الممكن أن يتقدم موسم الحصاد عن موعده لبعض الحاصلات مثل الأرز.

وقال «فهمي» في تصريح لـ«وكالة أنباء الشرق الأوسط»، إن زيادة الحرارة يمكن أن تؤدي أيضًا إلى فساد بعض المحاصيل الزراعية كالطماطم وغيرها، مؤكدًا أن الوزارة تتابع وترصد هذا الارتفاع لدرجات الحرارة باستمرار.

وأوضح أن الأمر له أيضًا علاقة بالتغيرات المناخية ، وذلك له بعد تاريخي نتيجة زيادة انبعاثات ثاني أكسيد الكربون من الدول الصناعية ، وبالتالي ارتفاع درجة حرارة الأرض.

وأشار «فهمي» إلى أهمية السيطرة على التغيرات المناخية وبالتحديد الاحتباس الحراري، موضحًا أن ارتفاع درجة الحرارة سيؤدي أيضًا إلى ارتفاع منسوب مياه البحار بداية من عام 2050، مضيفًا أن العالم أجمع يعمل على مواجهة ذلك في الفترة الحالية.

وقال إن دور مصر في المرحلة الحالية هو التفاوض نيابة عن الدول الأفريقية التي تساهم بـ3% فقط من انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون، موضحًا أن «الجانب الأفريقي يتحمل الجانب الأسوأ من أثر تغير المناخ لعدم وجود تكنولوجيا مواجهة التغيرات المناخية».