النهار
الإثنين 29 ديسمبر 2025 05:48 مـ 9 رجب 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
جيلبرتو : أنجولا في مأزق أمام الفراعنة.. وحسام حسن هو المرجع رويال هاوس للتطوير العقاري تطلق مشروعها الجديد «رويال بلازا مول» بأكتوبر الجديدة دبي تستعد للحدث الأكبر لتحتضن ليلة النجوم 2026The Best مفاجأت بتشكيل منتخب مصر أمام أنجولا بكأس أمم إفريقيا القسام تعلن مقتل قيادات بارزة في قصف إسرائيلي وتتهم الاحتلال بخرق التهدئة هيمن عبد الله يهنئ علاء أبو الخير برئاسة غرفة الصناعات المعدنية ويتوقع طفرة بالقطاع وزيادة الصادرات الأعلى للثقافة يناقش بناء وعي الطفل والأسرة.. ثقافة الحماية نحو طفولة آمنة السجن 3 سنوات للتيك توكر «مداهم» بتهمة تعاطي وحيازة المواد المخدرة دار الكتب والوثائق القومية ترفع جاهزية كوادرها قبل «القاهرة الدولي للكتاب» بندوة متخصصة في البروتوكول والمراسم بعد وفاتها.. تعرف على موعد ومكان جنازة وعزاء والدة هاني رمزي أشرف العزازي: دعم ذوي الهمم مسؤولية ثقافية أصيلة.. والمجلس الأعلى للثقافة يحتضن إبداعهم عبر «مشروع حلم» تعرف على لوائح أمم أفريقيا حال تساوي المنتخبات بعد جولة الحسم

تقارير ومتابعات

وزير البيئة: نعاني من حر شديد اسمه موسم «هبو البلح»

أكد الدكتور خالد فهمي، وزير البيئة، أن الحر الشديد الذي نعاني منه حاليًا يسمى موسم «هبو البلح»، حيث يؤدي ارتفاع درجات الحرارة والرطوبة إلى نضوج بعض الحاصلات الزراعية مبكرًا مثل البلح، ومن الممكن أن يتقدم موسم الحصاد عن موعده لبعض الحاصلات مثل الأرز.

وقال «فهمي» في تصريح لـ«وكالة أنباء الشرق الأوسط»، إن زيادة الحرارة يمكن أن تؤدي أيضًا إلى فساد بعض المحاصيل الزراعية كالطماطم وغيرها، مؤكدًا أن الوزارة تتابع وترصد هذا الارتفاع لدرجات الحرارة باستمرار.

وأوضح أن الأمر له أيضًا علاقة بالتغيرات المناخية ، وذلك له بعد تاريخي نتيجة زيادة انبعاثات ثاني أكسيد الكربون من الدول الصناعية ، وبالتالي ارتفاع درجة حرارة الأرض.

وأشار «فهمي» إلى أهمية السيطرة على التغيرات المناخية وبالتحديد الاحتباس الحراري، موضحًا أن ارتفاع درجة الحرارة سيؤدي أيضًا إلى ارتفاع منسوب مياه البحار بداية من عام 2050، مضيفًا أن العالم أجمع يعمل على مواجهة ذلك في الفترة الحالية.

وقال إن دور مصر في المرحلة الحالية هو التفاوض نيابة عن الدول الأفريقية التي تساهم بـ3% فقط من انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون، موضحًا أن «الجانب الأفريقي يتحمل الجانب الأسوأ من أثر تغير المناخ لعدم وجود تكنولوجيا مواجهة التغيرات المناخية».