النهار
السبت 31 مايو 2025 11:59 صـ 3 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
«ليس وداعا وسنلتقي قريبا».. تعليق مفاجئ من شوبير بعد إعلان معلول الرحيل عن الأهلي «أودع جزءا من روحي».. معلول يرحل عن الأهلي برسالة مؤثرة مواعيد مباريات اليوم.. قمة سان جيرمان ضد الإنتر فى نهائى دوري أبطال أوروبا فتح باب الاشتراك فى الدورة الثانية لمهرجان VS-FILM للأفلام القصيرة جدًا إصابة طالبة في امتحانات الشهادة الإعدادية بالمنوفية بحالة إعياء ونقلها إلى مستشفى أشمون العام الأحد.. مي فاروق تقدم حفلاً على المسرح الكبير بدار الأوبرا المصرية «شرشر» ينعى الأخ الفاضل الدكتور عاصم فهيم الجندي علي الحجار يحيي حفلاً بساقية الصاوي.. قريبًا اسمه ورقم جلوسه على الورقة.. ضبط طالب بالشهادة الإعدادية بالمنوفية يصور امتحان الجبر والإحصاء ضبط ملاحظ بالمنوفية حاول تصوير ورقة امتحان الجبر في أول دقيقة وجاري التحقيق معه طرح فيلم في عز الظهر بالسينما المصرية يوم 16 يونيو القادم.. تفاصيل تفحم 8 مواطنين و11 سيارة.. إستكمال محاكمة 6 متهمين فى حادث انفجار خط غاز الواحات بأكتوبر

تقارير ومتابعات

وزير البيئة: نعاني من حر شديد اسمه موسم «هبو البلح»

أكد الدكتور خالد فهمي، وزير البيئة، أن الحر الشديد الذي نعاني منه حاليًا يسمى موسم «هبو البلح»، حيث يؤدي ارتفاع درجات الحرارة والرطوبة إلى نضوج بعض الحاصلات الزراعية مبكرًا مثل البلح، ومن الممكن أن يتقدم موسم الحصاد عن موعده لبعض الحاصلات مثل الأرز.

وقال «فهمي» في تصريح لـ«وكالة أنباء الشرق الأوسط»، إن زيادة الحرارة يمكن أن تؤدي أيضًا إلى فساد بعض المحاصيل الزراعية كالطماطم وغيرها، مؤكدًا أن الوزارة تتابع وترصد هذا الارتفاع لدرجات الحرارة باستمرار.

وأوضح أن الأمر له أيضًا علاقة بالتغيرات المناخية ، وذلك له بعد تاريخي نتيجة زيادة انبعاثات ثاني أكسيد الكربون من الدول الصناعية ، وبالتالي ارتفاع درجة حرارة الأرض.

وأشار «فهمي» إلى أهمية السيطرة على التغيرات المناخية وبالتحديد الاحتباس الحراري، موضحًا أن ارتفاع درجة الحرارة سيؤدي أيضًا إلى ارتفاع منسوب مياه البحار بداية من عام 2050، مضيفًا أن العالم أجمع يعمل على مواجهة ذلك في الفترة الحالية.

وقال إن دور مصر في المرحلة الحالية هو التفاوض نيابة عن الدول الأفريقية التي تساهم بـ3% فقط من انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون، موضحًا أن «الجانب الأفريقي يتحمل الجانب الأسوأ من أثر تغير المناخ لعدم وجود تكنولوجيا مواجهة التغيرات المناخية».