النهار
الأربعاء 12 نوفمبر 2025 12:49 مـ 21 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
موعد مباراة مصر وأوزبكستان في دورة الإمارات والقناة الناقلة جامعة كفر الشيخ تشارك بوفد طلابي متميز في ملتقى ”قادة الوعي” بمعهد إعداد القادة بحلوان انطلاق أعمال الدورة الـ٤١ لمجلس وزراء العدل العرب برئاسة السودان موعد مباراة الأهلي وشبيبة القبائل الجزائري في دوري أبطال أفريقيا أجواء مشتعلة في اليوم السابع لبطولة العالم للرماية بالعاصمة الجديدة جريمة تربوية.. خبير يعلق على حبس طالبة بسبب المصروفات فاتورة التليفون الأرضي لشهر نوفمبر 2025.. آخر موعد للسداد قبل الغرامة وتحويل الخط للاستقبال موعد مباراة بيراميدز وريفرز يونايتد في دوري أبطال أفريقيا وزير الصحة: السنوات الست الأولى من عمر الإنسان هي الأهم.. ونعمل على 8 ركائز لتحسين جودة الحياة مواعيد مباريات الأهلي في نوفمبر محليا وأفريقيا عبدالغفار: الصحة ليست مجرد تكلفة.. بل استثمار حقيقي مستقبل أكثر ازدهاراً وعدالة طلاب قسم الإعلان بـ فنون تطبيقية حلوان يتألقون في مسابقة ”Graphic Design بالعربي”

تقارير ومتابعات

تغيير مفاجئ في موقفهم..

الإخوان المسلمون يشاركون فى مليونية 8يوليو

صورة أرشيفية
صورة أرشيفية
قررت جماعة الإخوان المسلمين المشاركة فى مظاهرات الجمعة الموافقة 8 يوليو، عقب اللقاء الأسبوعى لمكتب الإرشاد.وقالت الجماعة -فى بيان لها - سبق أن قررت جماعة الإخوان المسلمين يوم السبت الماضي عدم المشاركة في هذه الفعالية لأسباب متعددة؛ أهمها استهداف المطالبة بالدستور أولاً، بما يقتضيه ذلك من التفاف على إرادة الشعب التي تجلَّت في استفتاء مارس الماضي، إضافةً إلى تأجيل الانتخابات البرلمانية، وإطالة الفترة الانتقالية، وامتداد إدارة المجلس العسكري للبلاد، واستمرار بطء عجلة الاقتصاد وتوقف الاستثمار، ثم حدثت بعد ذلك أحداث مثبطة أدَّت إلى تكريس القرار السابق، وهي تفاقم ظاهرة البلطجة، ومحاولة استثمار البلطجية لمعاناة أهالي الشهداء والاشتباكات التي حدثت في النصف الأخير من الأسبوع الماضى.وأضاف أنه حدثت مستجدات في الموضوع فرضت طرحه مرةً أخرى للمناقشة؛ توخيًا واستهدافًا للمصلحة العامة للشعب والوطن، وحفاظًا على الثورة المجيدة، وهي التخلي عن مطالب الدستور أولاً، واقتناع أغلب القوى السياسية بإجراء الانتخابات أولاً، إضافةً إلى المظالم التي يعاني منها أهالي الشهداء؛ الذين يجب أن نحفظهم في أعيننا ونؤدي لهم حقوقهم كاملةً، إضافةً إلى التباطؤ الشديد في محاكمات الطغاة والقتلة والمفسدين؛ الذي يصل إلى ما يشبه التدليل في حق الرئيس المخلوع وأسرته، وكذلك إطلاق سراح الضباط المتهمين بقتل الشهداء، ومحاكمة بعضهم وهم مطلقو السراح؛ الأمر الذي يمكنهم من التلاعب في الأدلة وممارسة الضغوط من بعض رموز النظام الفاسد وضباط أمن الدولة السابقين على أهالي الشهداء للتخلي عن حقوقهم، وقد حدث ذلك فعلاً، خصوصًا أن بعضهم لا يزال يمارس عمله كضابط شرطة كبير، وهذه الأمور غير القانونية وغير المنطقية وغير العادلة تجعلنا نتساءل من الذى يحمي المجرمين؟ وما مصلحته في ذلك؟