النهار
الثلاثاء 29 يوليو 2025 06:21 مـ 3 صفر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
وزيرة التضامن: شحن 533 ألف طن مساعدات إنسانية لقطاع غزة رئيس الاتحاد العام للغرف التجارية يعلن بدء أوكازيون تخفيض الأسعار في 4 أغسطس المقبل رئيس الوزراء يطالب رؤساء جميع الغرف التجارية بالتوافق على تخفيضات حقيقية في الأسعار لمختلف السلع مجلس جامعة بنها الأهلية يوافق على إنشاء كليتي التمريض والعلوم الإنسانية والإعلام جامعة كفر الشيخ تفتح معامل الحاسب الآلي بكلية التربية النوعية لاستقبال طلبة المرحلة الأولى رئيس جامعة دمنهور يشدد على دعم الطلاب خلال أعمال التنسيق الإلكتروني للعام الجديد محافظ القليوبية ورئيس جامعة بنها ومفتى الديار يفتتحون فعاليات الملتقي البيئي الثاني للتنمية المستدامة وزيرة التضامن تعلن رفع كفاءة المنازل وتأهيلها لعدد 100 أسرة بقرة السنابسة بالمنوفية كمرحلة أولى رئيس ”مياه الغربية” يتابع أعمال إحلال وتجديد خط مياه رئيسي بالمحلة الكبرى ضمن خطة رفع كفاءة الشبكات جامعة طنطا تطلق حملة ”صحة جسمك تبدأ من صحة أسنانك” لتقديم خدمات علاجية رمزية لطلابها جامعة طنطا الأهلية تفتح باب التسجيل المبدئي وتطلق موقعها الإلكتروني الجديد وزيرة التضامن: إطلاق صندوق قادرون باختلاف في شهر سبتمبر المقبل

تقارير ومتابعات

تغيير مفاجئ في موقفهم..

الإخوان المسلمون يشاركون فى مليونية 8يوليو

صورة أرشيفية
صورة أرشيفية
قررت جماعة الإخوان المسلمين المشاركة فى مظاهرات الجمعة الموافقة 8 يوليو، عقب اللقاء الأسبوعى لمكتب الإرشاد.وقالت الجماعة -فى بيان لها - سبق أن قررت جماعة الإخوان المسلمين يوم السبت الماضي عدم المشاركة في هذه الفعالية لأسباب متعددة؛ أهمها استهداف المطالبة بالدستور أولاً، بما يقتضيه ذلك من التفاف على إرادة الشعب التي تجلَّت في استفتاء مارس الماضي، إضافةً إلى تأجيل الانتخابات البرلمانية، وإطالة الفترة الانتقالية، وامتداد إدارة المجلس العسكري للبلاد، واستمرار بطء عجلة الاقتصاد وتوقف الاستثمار، ثم حدثت بعد ذلك أحداث مثبطة أدَّت إلى تكريس القرار السابق، وهي تفاقم ظاهرة البلطجة، ومحاولة استثمار البلطجية لمعاناة أهالي الشهداء والاشتباكات التي حدثت في النصف الأخير من الأسبوع الماضى.وأضاف أنه حدثت مستجدات في الموضوع فرضت طرحه مرةً أخرى للمناقشة؛ توخيًا واستهدافًا للمصلحة العامة للشعب والوطن، وحفاظًا على الثورة المجيدة، وهي التخلي عن مطالب الدستور أولاً، واقتناع أغلب القوى السياسية بإجراء الانتخابات أولاً، إضافةً إلى المظالم التي يعاني منها أهالي الشهداء؛ الذين يجب أن نحفظهم في أعيننا ونؤدي لهم حقوقهم كاملةً، إضافةً إلى التباطؤ الشديد في محاكمات الطغاة والقتلة والمفسدين؛ الذي يصل إلى ما يشبه التدليل في حق الرئيس المخلوع وأسرته، وكذلك إطلاق سراح الضباط المتهمين بقتل الشهداء، ومحاكمة بعضهم وهم مطلقو السراح؛ الأمر الذي يمكنهم من التلاعب في الأدلة وممارسة الضغوط من بعض رموز النظام الفاسد وضباط أمن الدولة السابقين على أهالي الشهداء للتخلي عن حقوقهم، وقد حدث ذلك فعلاً، خصوصًا أن بعضهم لا يزال يمارس عمله كضابط شرطة كبير، وهذه الأمور غير القانونية وغير المنطقية وغير العادلة تجعلنا نتساءل من الذى يحمي المجرمين؟ وما مصلحته في ذلك؟