النهار
الخميس 17 يوليو 2025 06:33 مـ 21 محرّم 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
القبضان باسم علوان خبير التطوير العقاري يطرح رؤية لإنجاح تصدير العقار عطلة رسمية.. موعد إجازة المولد النبوي الشريف 2025 «آي صاغة»: الذهب يتراجع محليًا وعالميًا تحت ضغط الدولار القوي وتشدد الفيدرالي طلاب «هندسة المطرية» يبتكرون نموذجًا متطورًا لإدارة المنشآت عبر التوأمة الرقمية تنسيق الجامعات 2025.. كل ما تريد معرفته عن برنامج «الجيوماتكس ونظم المعلومات» بكلية الآداب جامعة حلوان أصالة تتوّج مهرجان جرش بصوتها الذهبي بختام أسطوري تحت سماء الأردن سماد مصر تقرر استثمار 50 مليون جنيه في شركات مقيدة بالبورصة خبير تربوي: تعديلات «قانون التعليم» أغفلت دور المجلس الوطني للتعليم.. وصعوبة تطبيق «البكالوريا» من العام القادم خبير تربوي لـ النهار: تعديلات «قانون التعليم» تم طرحها بدون مناقشة كافية من المختصين لاستثمار الإجازة الصيفية.. ملتقى الوافدين يناقش متطلبات طلاب كلية الدعوة ”مادورو” يدعو لقمة عالمية لوقف الإبادة في فلسطين وتجريد إسرائيل من السلاح النووي رئيس البرلمان العربي يُعزي جمهورية العراق في ضحايا حريق المركز التجاري بمدينة الكوت

مشاجرة على اللحوم تنهي زيارة وزير الأوقاف لبني سويف

أنهى المستشار محمد سليم، محافظ بني سويف والدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف جولتهما بقرية صفط راشين التابعة لمركز "ببا" جنوب المحافظة، سريعًا، عقب وقوع مشاجرات بين الأهالي للحصول على كراتين السلع الغذائية واللحوم البلدية والمستوردة المدعمة والتي دفعت بها المحافظة أثناء زيارة الوزير.

وشهدت عملية التوزيع اشتباكات بالأيدي والألفاظ الخارجة بين الأهالي والقائمين على التوزيع حول السيارات المحملة بالكراتين، ما دفع وزير الأوقاف والمحافظ من المغادرة سريعًا وإنهاء الجولة.

وفشلت الأجهزة الأمنية والتنفيذية المرافقة للزيارة في محاولة إبعاد الأهالي عن سيارات السلع الغذائية.وكان الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف، والمستشار محمد سليم محافظ بني سويف، افتتحا اليوم، مسجد النصر بقرية صفط راشين التابعة لمركز "ببا" جنوب محافظة بني سويف يرافقه المستشار محمد سليم محافظ بني سويف واللواء محمد أبو طالب مدير الأمن، والشيخ سلامة عبد الرازق وكيل وزارة الأوقاف والقيادات الشعبية والتنفيذية بالمحافظة.

يذكر أن قرية "صفط راشين" مسقط رأس وزير الأوقاف.